نسب العرب - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأنساب ، القبائل و البطون > منتدى القبائل العربية و البربرية

منتدى القبائل العربية و البربرية دردشة حول أنساب، فروع، و مشجرات قبائل المغرب الأقصى، تونس، ليبيا، مصر، موريتانيا و كذا باقي الدول العربية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

نسب العرب

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-08, 15:16   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سيف الدين العربي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

العرب المسلمون هم خير امة اخرجت للناس
شاء من شاء وابى من ابى
من اراد ان يلتحق بركبهم فالاسلام دين الله
والعربية اللسان









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-08, 17:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدين العربي مشاهدة المشاركة
العرب المسلمون هم خير امة اخرجت للناس
شاء من شاء وابى من ابى
من اراد ان يلتحق بركبهم فالاسلام دين الله
والعربية اللسان
ان كنت تقصد الصحابة رضي الله عنهم فانا اتفق معك دون ان ننسى من معهم من الصحابة العجم
اما ان كنت تقصد شيئا اخر فدعني اذكرك ب *لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى* ...... { يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير }









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-08, 19:41   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
houssam_09
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Question

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة مشاهدة المشاركة
ان كنت تقصد الصحابة رضي الله عنهم فانا اتفق معك دون ان ننسى من معهم من الصحابة العجم
اما ان كنت تقصد شيئا اخر فدعني اذكرك ب *لا فضل لعربي على اعجمي الا بالتقوى* ...... { يأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير }
ولكنه صلى الله عليه و سلم قال في ما معنى الحديث
بعز العرب يعتز الاسلام و بذل العرب يذل الاسلام

وانت كما ترى انه هذا حال الاسلام اليوم









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-08, 22:07   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة houssam_09 مشاهدة المشاركة
ولكنه صلى الله عليه و سلم قال في ما معنى الحديث
بعز العرب يعتز الاسلام و بذل العرب يذل الاسلام

وانت كما ترى انه هذا حال الاسلام اليوم
ان الحديث الذي اوردته او فيما معناه ..... قد اضعفه الالباني .. كما ان التاريخ و الاحداث يدلان على خلاف ذلك ان الاسلام هو من اعز العرب و ليس العكس
عندما تخلى العرب على تعاليم الاسلام حول الله رسالته الى من يستحقها و قتها و هم الاتراك فجاهدوا و دافعوا عن الاسلام و هم من حافظوا على الاسلام في بلداننا الى ان بداوا يزيغون عن الاسلام فاذلهم الله كما اذل العرب قبلهم و هذا حال من يزيغ عن الاسلام فان الله يرسل رسالته الى من يستحقها بعدما تخلى عنها من كان يحملها
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه *نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فلو ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله* و هذا ما يفسر حالنا اليوم
كان العرب اذلاء قبل الاسلام في الوقت الذي كان فيه الروم و الفرس و الصين و غيرهم في مملكات و امبراطوريات و حضارات الى ان جاء الاسلام و اسلموا ليري الله كيف ان اذل قوم صاروا اعز قوم باعتناقهم الاسلام فهزموا الممالك و الامبراطوريات و الحضارات
قلت انه حال الاسلام ..... ليس حال الاسلام بل هو حال المسلمين اما الاسلام فهو في عز و تزايد مستمر الناس يسلمون في اوروبا و امريكا بالالاف .. اما نحن اكنا عربا ام غيرعرب فسيعزنا الله عندما نتمسك بديننا و بتعاليمه









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-09, 00:32   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سيف الدين العربي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة مشاهدة المشاركة
ان الحديث الذي اوردته او فيما معناه ..... قد اضعفه الالباني .. كما ان التاريخ و الاحداث يدلان على خلاف ذلك ان الاسلام هو من اعز العرب و ليس العكس
عندما تخلى العرب على تعاليم الاسلام حول الله رسالته الى من يستحقها و قتها و هم الاتراك فجاهدوا و دافعوا عن الاسلام و هم من حافظوا على الاسلام في بلداننا الى ان بداوا يزيغون عن الاسلام فاذلهم الله كما اذل العرب قبلهم و هذا حال من يزيغ عن الاسلام فان الله يرسل رسالته الى من يستحقها بعدما تخلى عنها من كان يحملها
قال عمر ابن الخطاب رضي الله عنه *نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فلو ابتغينا العزة في غيره اذلنا الله* و هذا ما يفسر حالنا اليوم
كان العرب اذلاء قبل الاسلام في الوقت الذي كان فيه الروم و الفرس و الصين و غيرهم في مملكات و امبراطوريات و حضارات الى ان جاء الاسلام و اسلموا ليري الله كيف ان اذل قوم صاروا اعز قوم باعتناقهم الاسلام فهزموا الممالك و الامبراطوريات و الحضارات
قلت انه حال الاسلام ..... ليس حال الاسلام بل هو حال المسلمين اما الاسلام فهو في عز و تزايد مستمر الناس يسلمون في اوروبا و امريكا بالالاف .. اما نحن اكنا عربا ام غيرعرب فسيعزنا الله عندما نتمسك بديننا و بتعاليمه
ههه الحديث ليس مضعف يا اخي
الحديث متواتر لم هذا الافتراء









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-09, 01:40   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
صاعقة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيف الدين العربي مشاهدة المشاركة
ههه الحديث ليس مضعف يا اخي
الحديث متواتر لم هذا الافتراء
وهنا شبهة أخرى وهي قول بعضهم: أنه قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا ذل العرب ذل الإسلام)) ورواه بعضهم بلفظ: ((إذا عز العرب عز الإسلام)) قالوا: وهذا يدل علي أن انتصار القومية العربية والدعوة إليها انتصار للإسلام ودعوة إليه، والجواب أن يقال: يعلم كل ذي لب سليم وبصيرة بالإسلام، أن هذه سفسطة في السمعيات، ومغالطة في الحقائق، وتأويل للحديث على غير تأويله، سواء صح أم لم يصح، فإن الواقع يشهد بخلاف ما ذكره القائل، فقد ذل العرب يوم بدر ويوم الأحزاب، وصار في ذلهم عز الإسلام وظهوره، وانتصر العرب يوم أحد وصار في انتصارهم ذل المسلمين والمضرة عليهم، ولكن الله سبحانه لطف بأوليائه وأحسن لهم العاقبة، فهل يستطيع هذا القائل أن يدعي خلاف هذا الواقع؟ وهل يمكن أن يقول: إن انتصار العرب الكافرين بالله، المحاربين لدينه، انتصار للإسلام، من قال هذا فقد قال خلاف الحق، وهو إما جاهل أو متجاهل، يريد أن يلبس الحق بالباطل ويخدع ضعفاء البصائر، سبحان الله ما أعظم شأنه.
ثم أعود فأوضح للقارئ أن الحديث المذكور ضعيف الإسناد، ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الحافظ أبو الحسن الهيثمي في: (مجمع الزوائد) لما ذكر هذا الحديث بلفظ: ((إذا ذلت العرب ذل الإسلام)) رواه أبو يعلى ، وفي إسناده محمد بن الخطاب ضعفه الأزدي وغيره، ووثقه ابن حبان ) انتهى.
وقال الحافظ الذهبي في (الميزان) في ترجمة محمد المذكور: (قال أبو حاتم : لا أعرفه وقال الأزدي : منكر الحديث) انتهى قلت: وفي إسناده أيضا علي بن زيد بن جدعان ، وهو ضعيف عند جمهور من المحدثين لا يحتج بحديثه، لو سلم الإسناد من غيره، فكيف وفي الإسناد من هو أضعف منه، وهو محمد بن الخطاب المذكور وأما توثيق ابن حبان له، فلا يعتمد عليه لأنه معروف بالتساهل وقد خالفه غيره. ولو صح الحديث لكان معناه: إذا ذل العرب الحاملون راية الإسلام والدعوة إليه، لا العرب المتنكرون له الداعون إلى غيره ولا يجوز أن يرد في سنة رسول الله كل ما يخالف القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة أبدا، فإن كلام الله لا يتناقض، وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك، والسنة لا تخالف القرآن بل تصدقه وتوافقه، وتدل على معناه وتوضح ما أجمل فيه.
وقد علق الله سبحانه في القرآن النصر على الإيمان بالله والنصر لدينه، فلا يجوز أن يرد في السنة ما يناقض ذلك، فتنبه أيها المؤمن، واحذر من الشبهات المضللة، والأحاديث المكذوبة، والآراء الفاسدة والأفكار المسمومة، فإن الخطر عظيم، والمعصوم من عصمه الله سبحانه، فاعتصم به وتوكل عليه وتفقه في دينه، واستقم عليه تفز بالنجاة والعاقبة الحميدة.

ابن باز رحمه الله من موقعه الخاص









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-09, 13:29   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
houssam_09
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










16

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة مشاهدة المشاركة
وهنا شبهة أخرى وهي قول بعضهم: أنه قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا ذل العرب ذل الإسلام)) ورواه بعضهم بلفظ: ((إذا عز العرب عز الإسلام)) قالوا: وهذا يدل علي أن انتصار القومية العربية والدعوة إليها انتصار للإسلام ودعوة إليه، والجواب أن يقال: يعلم كل ذي لب سليم وبصيرة بالإسلام، أن هذه سفسطة في السمعيات، ومغالطة في الحقائق، وتأويل للحديث على غير تأويله، سواء صح أم لم يصح، فإن الواقع يشهد بخلاف ما ذكره القائل، فقد ذل العرب يوم بدر ويوم الأحزاب، وصار في ذلهم عز الإسلام وظهوره، وانتصر العرب يوم أحد وصار في انتصارهم ذل المسلمين والمضرة عليهم، ولكن الله سبحانه لطف بأوليائه وأحسن لهم العاقبة، فهل يستطيع هذا القائل أن يدعي خلاف هذا الواقع؟ وهل يمكن أن يقول: إن انتصار العرب الكافرين بالله، المحاربين لدينه، انتصار للإسلام، من قال هذا فقد قال خلاف الحق، وهو إما جاهل أو متجاهل، يريد أن يلبس الحق بالباطل ويخدع ضعفاء البصائر، سبحان الله ما أعظم شأنه.
ثم أعود فأوضح للقارئ أن الحديث المذكور ضعيف الإسناد، ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الحافظ أبو الحسن الهيثمي في: (مجمع الزوائد) لما ذكر هذا الحديث بلفظ: ((إذا ذلت العرب ذل الإسلام)) رواه أبو يعلى ، وفي إسناده محمد بن الخطاب ضعفه الأزدي وغيره، ووثقه ابن حبان ) انتهى.
وقال الحافظ الذهبي في (الميزان) في ترجمة محمد المذكور: (قال أبو حاتم : لا أعرفه وقال الأزدي : منكر الحديث) انتهى قلت: وفي إسناده أيضا علي بن زيد بن جدعان ، وهو ضعيف عند جمهور من المحدثين لا يحتج بحديثه، لو سلم الإسناد من غيره، فكيف وفي الإسناد من هو أضعف منه، وهو محمد بن الخطاب المذكور وأما توثيق ابن حبان له، فلا يعتمد عليه لأنه معروف بالتساهل وقد خالفه غيره. ولو صح الحديث لكان معناه: إذا ذل العرب الحاملون راية الإسلام والدعوة إليه، لا العرب المتنكرون له الداعون إلى غيره ولا يجوز أن يرد في سنة رسول الله كل ما يخالف القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة أبدا، فإن كلام الله لا يتناقض، وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك، والسنة لا تخالف القرآن بل تصدقه وتوافقه، وتدل على معناه وتوضح ما أجمل فيه.
وقد علق الله سبحانه في القرآن النصر على الإيمان بالله والنصر لدينه، فلا يجوز أن يرد في السنة ما يناقض ذلك، فتنبه أيها المؤمن، واحذر من الشبهات المضللة، والأحاديث المكذوبة، والآراء الفاسدة والأفكار المسمومة، فإن الخطر عظيم، والمعصوم من عصمه الله سبحانه، فاعتصم به وتوكل عليه وتفقه في دينه، واستقم عليه تفز بالنجاة والعاقبة الحميدة.

ابن باز رحمه الله من موقعه الخاص
وقد روى البيهقي و الطبراني وأبو نعيم و الحاكم عن ابن عمر قال :
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
ان الله تعالى خلق الخلق ، فاختار من الخلق بني آدم ، واختار من بني آدم العرب ، واختار من العرب مضر، و اختار من مضر قريشا ، واختار من قريش بني هاشم ، واختارني من بني هاشم ، فأنا خيار من خيار ، فمن أحب العرب فبحبي أحبهم ، ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم .


و عن أبي هريرة قال : قال رسول اللع صلى الله عليه و سلم :
أحبوا العرب و بقاءهم ، فإن بقاءهم نور في الإسلام ، و فناءخم فناء في الإسلام . رواه ابن حبان

وعن جابر أن النبي صلى الله عليه و سلم قال :
إذا ذلت العرب ذل الإسلام . حديث صحيح

واش باغي نزيدلك أكثر من هذا









رد مع اقتباس
قديم 2011-02-09, 16:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سيف الدين العربي
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة مشاهدة المشاركة
وهنا شبهة أخرى وهي قول بعضهم: أنه قد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((إذا ذل العرب ذل الإسلام)) ورواه بعضهم بلفظ: ((إذا عز العرب عز الإسلام)) قالوا: وهذا يدل علي أن انتصار القومية العربية والدعوة إليها انتصار للإسلام ودعوة إليه، والجواب أن يقال: يعلم كل ذي لب سليم وبصيرة بالإسلام، أن هذه سفسطة في السمعيات، ومغالطة في الحقائق، وتأويل للحديث على غير تأويله، سواء صح أم لم يصح، فإن الواقع يشهد بخلاف ما ذكره القائل، فقد ذل العرب يوم بدر ويوم الأحزاب، وصار في ذلهم عز الإسلام وظهوره، وانتصر العرب يوم أحد وصار في انتصارهم ذل المسلمين والمضرة عليهم، ولكن الله سبحانه لطف بأوليائه وأحسن لهم العاقبة، فهل يستطيع هذا القائل أن يدعي خلاف هذا الواقع؟ وهل يمكن أن يقول: إن انتصار العرب الكافرين بالله، المحاربين لدينه، انتصار للإسلام، من قال هذا فقد قال خلاف الحق، وهو إما جاهل أو متجاهل، يريد أن يلبس الحق بالباطل ويخدع ضعفاء البصائر، سبحان الله ما أعظم شأنه.
ثم أعود فأوضح للقارئ أن الحديث المذكور ضعيف الإسناد، ولا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الحافظ أبو الحسن الهيثمي في: (مجمع الزوائد) لما ذكر هذا الحديث بلفظ: ((إذا ذلت العرب ذل الإسلام)) رواه أبو يعلى ، وفي إسناده محمد بن الخطاب ضعفه الأزدي وغيره، ووثقه ابن حبان ) انتهى.
وقال الحافظ الذهبي في (الميزان) في ترجمة محمد المذكور: (قال أبو حاتم : لا أعرفه وقال الأزدي : منكر الحديث) انتهى قلت: وفي إسناده أيضا علي بن زيد بن جدعان ، وهو ضعيف عند جمهور من المحدثين لا يحتج بحديثه، لو سلم الإسناد من غيره، فكيف وفي الإسناد من هو أضعف منه، وهو محمد بن الخطاب المذكور وأما توثيق ابن حبان له، فلا يعتمد عليه لأنه معروف بالتساهل وقد خالفه غيره. ولو صح الحديث لكان معناه: إذا ذل العرب الحاملون راية الإسلام والدعوة إليه، لا العرب المتنكرون له الداعون إلى غيره ولا يجوز أن يرد في سنة رسول الله كل ما يخالف القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة أبدا، فإن كلام الله لا يتناقض، وكلام رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك، والسنة لا تخالف القرآن بل تصدقه وتوافقه، وتدل على معناه وتوضح ما أجمل فيه.
وقد علق الله سبحانه في القرآن النصر على الإيمان بالله والنصر لدينه، فلا يجوز أن يرد في السنة ما يناقض ذلك، فتنبه أيها المؤمن، واحذر من الشبهات المضللة، والأحاديث المكذوبة، والآراء الفاسدة والأفكار المسمومة، فإن الخطر عظيم، والمعصوم من عصمه الله سبحانه، فاعتصم به وتوكل عليه وتفقه في دينه، واستقم عليه تفز بالنجاة والعاقبة الحميدة.

ابن باز رحمه الله من موقعه الخاص
يا اخي الصحابة لم يسموا انفسهم الناس سموهم لانهم لا يجدون مشكلة مع القوميات
هل كان سلمان الفارسي يتكلم مع الرسول بالفارسية
او بلال يتكلم بالحبشية
او عنتر بن شداد بطل العرب ليس عربي الاصل
لكنه عربي
نحن لا ننتصر لقوميتنا اعاذنا الله
نحن ننتصر لديننا وثقافتنا









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
العرب, شام, عدوان, ؤؤح, قحطان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:38

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc