ولا يهمك اخي الحبيب العماري
ان شاء الله ان عاجلا او اجلا النصر للاسلام
بنا او بغيرنا
اما هذا الباب فمنذ توليته ظهر حقده علي الاسلام من تصريحاته والتي وصف فيها الاسلام بالعنف ولم يتراجع
وسبحان الله ال بيته من زجاج لا يحدف الناس بالطوب
فلينظر الي القسس نتاعه من اعتدوا واغتصبوا الاطفال داخل الكنائس
الا يذكر هذا الحقير ان بابا الفاتيكان في العصور الوسطي كان لا يتورع عن القتل والاغتصاب والسرقه والزنا
وكان يتباهي بابناءه غير الشرعيين
وان الفاتيكان نشر الظلام طوال العصور الوسطي في اوروبا
ولم تتقدم اوروبا الا بعد ان تخلصت من سيطرة الكنيسه وعقيدتها الفاسدة
ولا حول ولا قوة الا بالله