كنت قد كتبت موضوعا بعنوان ( يبدو ان الدور علي مصر )
وتوقعت ان تبدأ التحرشات بمصر وان تحاول قوي الشر زعزعه الاستقرار وايجاد زريعه من اجل التدخل كما حدث بالعراق
ولن يجد هؤلاء اكثر من احداث الفتنة بين المسلمين والمسيحيين والقول باضطهاد المسيحيين وتعرضهم للقتل والتعذيب
وبالفعل تصريحات بابا الفاتيكان ورئيس اساقفة كانتبري بعد الحادث تكرس ذلك
بابا الفاتيكان طلب من قادة العالم انقاذ المسيحيين وبالمثل رئيس اساقفة كانتبري الذي وصف الحادث بانه عودة لاضطهاد المسيحيين كما كان يحدث بالقرون الوسطي في منطقتنا
المنطق يقول ان امريكا واسرائيل وراء ما يحدث
هم يريدون مصر دائما منشغلة باوضاعها الداخلية
يعلمون جيدا ما الذي سيحدث لو قامت مصر
من اجل ذلك يخططون ان تسود مصر حرب اهلية علي غرار السودان
عموما سننتظر نتائج التحقيقات لمعرفة الجناه وملابسات الحادث