وعليك السلام أيها الجاهل والطائفي ويا صاحب الفكر المتطرف
اكررها للمرة الألف الحمد لله أن الدولة الجزائرية منعت أمثالكم من الإمساك بالسلطة عام 1992
أما يامن تغير على العدالة الدولية أنصحك بالإتصال بسيدك نتياهو او سيدتك كلينتون أو من نصب على رأس هذه العدالة الزائفة بلمار وأن تقدم له دليلك ليضاف للأدلة المفبركة والزائفة كما انصحك بالإدلاء بشهادتك هناك لتضاف لقائمة شهود الزور وستفيد من مكافآت مالية ضخمة بالدولارات
والله انك حقا تضحكني ان كلمة حسونة تجعلني أضحك وأسخر منك واتأكد من أن عقلك صغير جدا وهذا هو المشكل أننا نحاور أناس عقولهم صغيرة وأفكارهم متطرفة يسعون لإشعال الفتنة بين المسلمين عوض أعداء الإسلام من الصهاينة الغاصبين