بنت جبيل عاصمة المقاومة والثوار

[هشام البرايجي]

ــ حاورني وناقشني ولا يعطي أحد لنفسه الحق ولا نكفر بعضنا البعض الكافر فقط هو الذي يرفض الحق فأما المسلم فيعصي فإن خالف ذلك فهو مرتد (( يعني فوق العصيان يغير دينه)) .

حسنا أنا سأقول لك الحق الدي أؤمن به

فيما يخص كل المواضيع التي تناقشنا فيها أرى أن كلها تصب حول شيء واحد وهوأن:
هشام ستر الله عيوبه يرى أن الشيعة فئة ضالة مضلة. لا علاقة لها بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
طاهيري وفقها الله ترى أن الشيعة مذهب من المذاهب الإسلامية،( ما أرفضه أنا )

هل توافقيني فيما ترين ؟؟؟

[طاهيري فتيحة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هشام البرايجي

حسنا أنا سأقول لك الحق الدي أؤمن به

فيما يخص كل المواضيع التي تناقشنا فيها أرى أن كلها تصب حول شيء واحد وهوأن:
هشام ستر الله عيوبه يرى أن الشيعة فئة ضالة مضلة. لا علاقة لها بما جاء به محمد صلى الله عليه وسلم
طاهيري وفقها الله ترى أن الشيعة مذهب من المذاهب الإسلامية،( ما أرفضه أنا )

هل توافقيني فيما ترين ؟؟؟

قال الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((6)) عَسَى اللَّهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً وَاللَّهُ قَدِيرٌ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ((7)) سورة الممتحنة.

(( صدق الله العظيم ))
***************
-- عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم) من كفار مكة طاعة لله تعالى (مودة) بأن يهديهم للايمان فيصيروا لكم أولياء (والله قدير) على ذلك وقد فعله بعد فتح مكة (والله غفور) لهم ما سلف (رحيم) بهم
***************
بسم الله الرحمن الرحيم

((59)) وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ
((60)) سورة الأنفال

(( صدق الله العظيم ))
***************
-- (وأعدوا لهم) لقتالهم (ما استطعتم من قوة) قال صلى الله عليه وسلم : " هي الرمي " رواه مسلم (ومن رباط الخيل) مصدر بمعنى حبسها في سبيل الله (ترهبون) تخوفون (به عدو الله وعدوكم) أي كفار مكة (وآخرين من دونهم) أي غيرهم وهم المنافقون أو اليهود (لا تعلمونهم الله يعلمهم وما تنفقوا من شيء في سبيل الله يوف إليكم) جزاؤه (وأنتم لا تظلمون) تنقصون منه شيئاً.
***************