أعظم رجل في الدنيا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم

منتدى نصرة الرسول صلى الله عليه و سلم كل ما يختص بمناقشة وطرح مواضيع نصرة سيد البشر محمد صلى الله عليه وسلم و كذا مواضيع المقاومة و المقاطعة...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أعظم رجل في الدنيا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-12-15, 01:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أنا مسلم
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم صل على محمد وعلى أزواجه أمهات المؤمنين وعلى ذريته وأهل بيته وصحابته أجمعين









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-12-15, 07:16   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
طاهيري فتيحة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية طاهيري فتيحة
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنا مسلم مشاهدة المشاركة
اللهم صل على محمد وعلى أزواجه أمهات المؤمنين وعلى ذريته وأهل بيته وصحابته أجمعين
*************
شكـــــــرالك


*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((143)) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ ((144)) سورة أل عمران

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير الجلالين
- (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل) كغيره (انقلبتم على أعقابكم) رجعتم إلى الكفر ، والجملة الأخيرة محل الاستفهام الإنكاري أي ما كان معبودا فترجعوا (ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا) وإنما يضر نفسه (وسيجزي الله الشاكرين) نعمه بالثبات
*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((39))مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا((40))
سورة الأحزاب
((صدق الله العظيم))
*************
تفسير الجلالين
- (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم) فليس أبا زيد أي والده فلا يحرم عليه التزوج بزوجته زينب (ولكن) كان (رسول الله وخاتم النبيين) فلا يكون له ابن رجل بعده يكون نبيا وفي قراءة بفتح التاء كآلة الختم أي به ختموا (وكان الله بكل شيء عليما) منه بأن لا نبي بعده وإذا نزل السيد عيسى يحكم بشريعته

*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((28)) مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
((29)) سورة الفتح

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير ابن كثير
- بمساويهم كثيرة ويك
فيهم ثناء الله عليهم ورضاه عنهم ثم قال تبارك وتعالى "وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم" من هذه لبيان الجنس "مغفرة" أي لذنوبهم "وأجرا عظيما" أي ثوابا جزيلا ورزقا كريما ووعد الله حق وصدق لا يخلف ولا يبدل وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة رضي الله عنهم وأرضاهم وجعل جنات الفردوس مأواهم وقد فعل قال مسلم في صحيحه حدثنا يحيى بن يحيى حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه" آخر تفسير سورة الفتح ولله الحمد والمنة.

يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((1)) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ ((2)) سورة محمد

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير ابن القرطبي
قوله تعالى : " والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد " قال ابن عباس و مجاهد : هم الأنصار ،وقال مقاتل : إنها نزلت خاصة في ناس من قريش ، وقيل : هما عامتان فيمن كفر وآمن ومعنى ( أضل أعمالهم ) : أبطلها ، وقيل : أضلهم عن الهدى بما صرفهم عنه من التوفيق : " وعملوا الصالحات " من قال إنهم الأنصار فهي المواساة في مساكنهم وأموالهم ، ومن قال إنهم من قريش فهي الهجرة ، ومن قال بالعموم فالصالحات جميع الأعمال التي ترضي الله تعالى : " وآمنوا بما نزل على محمد " لم يخالفوه في شيء ، قاله سفيان الثوري ، وقيل صدقوا محمداً صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، " وهو الحق من ربهم " يريد أن إيمانهم هو الحق من ربهم ، وقيل : أي إن القرآن هو الحق من ربهم ، نسخ به ما قبله " كفر عنهم سيئاتهم " أي ما مضى من سيئاتهم قبل الإيمان ، " وأصلح بالهم " أي شأنهم ، عن مجاهد وغيره ، وقال قتادة : حالهم ابن عباس : أمورهم والثلاثة متقاربة وهي متأولة على إصلاح ما تعلق بدنياهم ، وحكى النقاش أن المعنى أصلح نياتهم ، ومنه قول الشاعر :
فإن تقبلي بالود أقبل بمثله وإن تدبري أذهب إلى حال باليا
وهو على هذا التأول محمول على صلاح دينهم ، ( والبال ) كالمصدر ، ولا يعرف منه فعل ، ولا تجمعه العرب إلا في ضرورة الشعر فيقولون فيه : بالات ، المبرد : قد يكون البال في موضع آخر بمعنى القلب ، يقال : ما يخطر فلان على بالي ، أي على قلبي ، الجوهري : والبال رخاء النفس ، يقال فلان رخي بالبال ، والبال : الحال ، يقال ما بالك ، وقولهم : ليس هذا من بالي ، أي مما أباليه ، والبال : الحوت العظيم من حيتان البحر ، وليس بعربي ، والبالة وعاء الطيب ، فارسي معرب ، وأصله بالفارسية بيلة ، قال أبو ذؤيب :
كأن عليها بالة لطمية لها من خلال الدأيتين أريج .
*************
حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى أزواجه وأمهات المؤمنين وعلى ذريته وأهل بيته وصحابته أجمعين وهو خير خلق الله كلهم .









رد مع اقتباس
قديم 2010-12-16, 02:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أنا مسلم
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهيري فتيحة مشاهدة المشاركة
*************
شكـــــــرالك


*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((143)) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ ((144)) سورة أل عمران

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير الجلالين
- (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل) كغيره (انقلبتم على أعقابكم) رجعتم إلى الكفر ، والجملة الأخيرة محل الاستفهام الإنكاري أي ما كان معبودا فترجعوا (ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئا) وإنما يضر نفسه (وسيجزي الله الشاكرين) نعمه بالثبات
*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((39))مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَكِن رَّسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا((40))
سورة الأحزاب
((صدق الله العظيم))
*************
تفسير الجلالين
- (ما كان محمد أبا أحد من رجالكم) فليس أبا زيد أي والده فلا يحرم عليه التزوج بزوجته زينب (ولكن) كان (رسول الله وخاتم النبيين) فلا يكون له ابن رجل بعده يكون نبيا وفي قراءة بفتح التاء كآلة الختم أي به ختموا (وكان الله بكل شيء عليما) منه بأن لا نبي بعده وإذا نزل السيد عيسى يحكم بشريعته

*************
يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((28)) مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاء عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاء بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
((29)) سورة الفتح

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير ابن كثير
- بمساويهم كثيرة ويك
فيهم ثناء الله عليهم ورضاه عنهم ثم قال تبارك وتعالى "وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم" من هذه لبيان الجنس "مغفرة" أي لذنوبهم "وأجرا عظيما" أي ثوابا جزيلا ورزقا كريما ووعد الله حق وصدق لا يخلف ولا يبدل وكل من اقتفى أثر الصحابة رضي الله عنهم فهو في حكمهم ولهم الفضل والسبق والكمال الذي لا يلحقهم فيه أحد من هذه الأمة رضي الله عنهم وأرضاهم وجعل جنات الفردوس مأواهم وقد فعل قال مسلم في صحيحه حدثنا يحيى بن يحيى حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن أبي صالح عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه" آخر تفسير سورة الفتح ولله الحمد والمنة.

يقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

((1)) وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ ((2)) سورة محمد

((صدق الله العظيم))
*************
تفسير ابن القرطبي
قوله تعالى : " والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا بما نزل على محمد " قال ابن عباس و مجاهد : هم الأنصار ،وقال مقاتل : إنها نزلت خاصة في ناس من قريش ، وقيل : هما عامتان فيمن كفر وآمن ومعنى ( أضل أعمالهم ) : أبطلها ، وقيل : أضلهم عن الهدى بما صرفهم عنه من التوفيق : " وعملوا الصالحات " من قال إنهم الأنصار فهي المواساة في مساكنهم وأموالهم ، ومن قال إنهم من قريش فهي الهجرة ، ومن قال بالعموم فالصالحات جميع الأعمال التي ترضي الله تعالى : " وآمنوا بما نزل على محمد " لم يخالفوه في شيء ، قاله سفيان الثوري ، وقيل صدقوا محمداً صلى الله عليه وسلم فيما جاء به ، " وهو الحق من ربهم " يريد أن إيمانهم هو الحق من ربهم ، وقيل : أي إن القرآن هو الحق من ربهم ، نسخ به ما قبله " كفر عنهم سيئاتهم " أي ما مضى من سيئاتهم قبل الإيمان ، " وأصلح بالهم " أي شأنهم ، عن مجاهد وغيره ، وقال قتادة : حالهم ابن عباس : أمورهم والثلاثة متقاربة وهي متأولة على إصلاح ما تعلق بدنياهم ، وحكى النقاش أن المعنى أصلح نياتهم ، ومنه قول الشاعر :
فإن تقبلي بالود أقبل بمثله وإن تدبري أذهب إلى حال باليا
وهو على هذا التأول محمول على صلاح دينهم ، ( والبال ) كالمصدر ، ولا يعرف منه فعل ، ولا تجمعه العرب إلا في ضرورة الشعر فيقولون فيه : بالات ، المبرد : قد يكون البال في موضع آخر بمعنى القلب ، يقال : ما يخطر فلان على بالي ، أي على قلبي ، الجوهري : والبال رخاء النفس ، يقال فلان رخي بالبال ، والبال : الحال ، يقال ما بالك ، وقولهم : ليس هذا من بالي ، أي مما أباليه ، والبال : الحوت العظيم من حيتان البحر ، وليس بعربي ، والبالة وعاء الطيب ، فارسي معرب ، وأصله بالفارسية بيلة ، قال أبو ذؤيب :
كأن عليها بالة لطمية لها من خلال الدأيتين أريج .
*************
حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم وعلى أزواجه وأمهات المؤمنين وعلى ذريته وأهل بيته وصحابته أجمعين وهو خير خلق الله كلهم .
شكرا لك أحتي فتيحه على الشرح والتفسير ...أثابك الله الفردوس الأعلى









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أعظم, الدنيا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 16:00

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc