السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
الورود الحزينة
الورود هي رمز للحياة والسعادة والأمل...
لكن عندما تصبح هذه الورود حزينة فمن يرعاها؟
في مجتمعنا ورود حزينة متناثرة هنا وهناك
أفكرنا فيها يوما؟ أعملنا على رعايتها وإسعادها؟
تلك الورود التي حزنت وقاست وتألمت
هي كل فرد من المجتع يعاني من نقص...
كاليتامى ، أطفال فلسطين، ذوو الإحتياجات الخاصة، الأرامل.....
فئة تحتاجك أنت ، نعم أنت وأنا وهي وهو وهم ونحن
نعم تحتاجنا جميعا كلنا دون استثناء
صراحة ورود تغيرت نظرة المجتمع إليها
فهي باقة مختلفة الألوان والأشكال
تحزن البعض ولا يهتم بها البعض الآخر
فماهي الوردة الحزينة التي تؤثر فيك أكثر؟
وكيف يمكنك مساعدتها؟
وبرأيك، هل ستصبح وردة سعيدة بعد ما كانت حزينة بفضل التعامل الإيجابيّ معها؟
ماهي نظرة المجتمع للورود الحزينة ككل؟
أسئلة كثيرة تطرح نفسها فهل من مجيب؟
تأثرت بهذه الباقة (الفئة) فكتبت بقلمي عنها علني أجد حلولا تنعش باقتنا وتسعدها
لتصبح ورودا في قمّة الفرح والسعادة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2010-12-09, 11:06
العرض الشجري