ماضٍ كَالسيف كالريح كالموج غزارة

[ابن العروب]

يا مريم انى لك هذا
إبداع وإخلاص كالعاده
كم انت مميزة حتي في النقل
فكلنا نقدم الإعجاب لك شهادة
أختاه مالي كلما أردت الإستسقاء من نبع كفاك أجدك تتخذين مكانا قصيا
لقد انتظرتك وكل المحبين مليا
حمدا لله لعودتك تجللين المنتدى املا نديا
يا أخت الأحرار لا تغيبي فنبض القلوب لمداد قلمك أمست شجيا

هزي إلينا بجذع يراعك يتساقط علينا كلامك الورديا

أهلا بك وبعودتك حياك الله أختي وألف الحمد لله على سلامتك
موضوعك راق وغزير بالعبر والمعاني
سلمت ودمت لنا

لك تحياتي الأخوية

ابن العروب

[** مريم **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن العروب

يا مريم انى لك هذا
إبداع وإخلاص كالعاده
كم انت مميزة حتي في النقل
فكلنا نقدم الإعجاب لك شهادة
أختاه مالي كلما أردت الإستسقاء من نبع كفاك أجدك تتخذين مكانا قصيا
لقد انتظرتك وكل المحبين مليا
حمدا لله لعودتك تجللين المنتدى املا نديا
يا أخت الأحرار لا تغيبي فنبض القلوب لمداد قلمك أمست شجيا

هزي إلينا بجذع يراعك يتساقط علينا كلامك الورديا

أهلا بك وبعودتك حياك الله أختي وألف الحمد لله على سلامتك
موضوعك راق وغزير بالعبر والمعاني
سلمت ودمت لنا

لك تحياتي الأخوية

ابن العروب

أخي العزيز ، إبن وطني السليب ، إبن فلسطين الحبيبة .

يا حامي حمى فلسطين ، يا حارس الأقصى مرحبا بك .

إطلالة جميلة ، على عهدك دوما ، و بوفائك تشد الوصال .

كدتُ أتعقّــد من فرط الإعجاب بما قرأت في عباراتك هنا ! ههههههه
أمزح طبعا

فرحتُ كثيرا .. و تدلّلني حروفك . هههه

أخي العزيز ، ما غبتُ يوما ، و لو اتخذتُ مكانا قصيّــا !
هي القضية أخي العزيز . كيف ؟

ينتابني ذلك السكوت !! أكاد لا أجد له تفسيرا !!
غير أني أفسّره بشيء من : الإنتظار !!

أكون في حالة غضب شديد !! عاصفة !! لما يجري !
حتى أني أعلم أن الذي أخفي أدهى و أمر ّ !!

ّـــ

ينتابني سكوت عميق .. لقد لحظته أنت ، لكن ، أخي العزيز ، ما غبتُ يوما ، لا عن القضية ، و لا عن المواضيع ، و لا عن الردود ، و لو تعلم ، و الله حتى الليل لا أنام ! أرق كبير و أنا أذكر القضية .
لكني ، أحب ذلك الأرق ، لأنه يقرّبني من الله بالدعاء و التفكير في الحبيبة و ما يجري . و ذلك كله ، ولو كان في صمت ، إلا أنه متبوع دوما بما وجب أن يكون .

أخي الكريم ، أتجنب الكتابة حينها ، لأني أخاف أن يختلط ما يختلط فيّ !!

عبد الباقي ، لن أغيب مرة أخرى . هذا وعد .

أشكرك جزيل الشكر على وفائك ، لا أجد كلماته اللائقة ، لا قدره .
أريد أن أقبّل الثرى أينما تطأ قدماك يا أخي الحبيب .

أنت كل فلسطين بالنسبة لي .
و الله كنتُ أحدّث أحدهم عنك ، فقلت : إن إبن العروب يعدل الآلاف من الرجال ، الآلاف حقيقة آلاف ، بحيث أحسك تحمل أعباء فلسطين ، حيث ليس يحملها الآلاف ممن يسمّوا " رجالا " فقط بالخلقة !!!
قال : وماذا عني ؟ قلت : وهل يوجد ألفا مثلك ؟؟
هههههه

أكتب هذه الحروف بشوق كبير و دمع منهمر .. و عزم ما غاب أبدا .. عزما يزيد .

حفظك الله لكلّ محبيك و حفظك لنا أخ وفي و فلسطيني صنديد .