اخي الكريم تلومون الفتاة انا لا انكر انها سبب اغلب البلاء الذي يصيبها لكن للشباب دور ايضا وهنا يوضعون في دور الجناة وليس الجانية فقط
اخي ان الفتاة ما ان تقع تحت ضحية الرفقة السيئة تصبح كالغافية عن الدنيا انا اعرف فتاة كانت تدرس معي وصاحبت فتيات سيئات السمعة ورغم انها كانت طيبة طيبة المسك الا انهن قد اعدينها بتفكير لا تتزوج الا من لها تجربة والحب وهذه الخرابيط فاصبحت في موقف بين المراهقة العادية التافهة تليها العنوسة او عيش قصة حب والزواج فاول ما تعرفت الى الشاب الاول الضائع الصائع والذي زاد تلويث فكرها احبته كما كتبت في دفترها الذي وجدناه الى حد الجنون وحين استفاقت ابتعدت عنها كل اولئك الفتيات تاركات اياها تواجه المصير فوضعت حد لحياتها بانتحارها لدى تجرعها الاسيد لانها اكتشفت ان كل حياتها اوهام ولم تجد في هذا الوقت من يرشدها او كما تقول وليد الفاميلية اللي ينصحها او حتى الوالدين اللي يهونوا عليها
وبما انو البنت ما عندها الا شرفها فضلت ترك هذه الدنيا بالفكر الغربي المنحرف فاصبحت عاصية وكافرة وهذه عاقبة الاخطاء الطائشة فخطؤها اتباع رفقة السوء وخطا الشباب اليوم هو انه لا يفكر بكل فتاة كاخته فهو لا يحب الشر لاخته والدليل موضوع الاخ عادل عن الاعتراف الا انه وللاسف تبين لي انه يحبها لبنات الناس متناسيا هذا السيد انو كيما هو ولد فاميلية راهي بنت فاميلية
وهذه القصة واقعيةوانا لا امزح او ابالغ