وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،
كلا، ولله الحمد ، إلا عند الصوفية وأذنابهم، مزبلة الشركيات والبدع.
كفانا الله شرهم،
وأزيدك عن الصوفية معلومة،
حكى أحد الأصحاب أنه ذهب للقيام بالخدمة الوطنية، وكان معه واحد من الصوفية،
فبعد التعارف والتآلف، أطلع الصوفي صديقي على سر،
أتعلمين ماذا أراه؟
أخرج له من صدره قلادة علّق فيها النجمة السداسية اليهودية،
وآخر يعمل في ثكنة عسكرية، ومعه صوفي يدعو الناس لمذهبه،
فصار يقول بأن الميت ولي، وله نور يصعد للسماء...
دعك منهم،،، ليس لنا الوقت حتى للكلام عنهم،
ولو سمعت درسين للشيخ رسلان بعنوان: شركيات صوفية،
لما خسرت عليهم طرفة عين من وقتك،
ولكن: علمت الشرّ لا للشر ولكن لتوقيه...