هل الخطأ فينا أم في اليهود وأمريكا

[عطر الملكة]

و حتى رجال الاعمال العرب ما شاء الله عليهم عندما يقدمون على الاستثمار فإن استثمارهم يوجه للمشاريع الفاشلة أريد احد منكم يعطيني مثال عن مستثمر عربي قام بإنجاز يستحق الكلام عنه
و نقطة اخرى مجتمعنا العربي بشكل عام مجتمع مستهلك لكل ما هو غربي احنا شعوب مستهلكة للاكل و الشرب والافكار .... في كل المجالات حتى انني في كثير من الحصص التلفزيونية اجد الغرب مهتم كثير بثقافتنا و يحاول ياخذ منها الكثير في المقابل احنا نقتل كل شيء جميل عندنا

[malekb]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطر الملكة

و حتى رجال الاعمال العرب ما شاء الله عليهم عندما يقدمون على الاستثمار فإن استثمارهم يوجه للمشاريع الفاشلة أريد احد منكم يعطيني مثال عن مستثمر عربي قام بإنجاز يستحق الكلام عنه
و نقطة اخرى مجتمعنا العربي بشكل عام مجتمع مستهلك لكل ما هو غربي احنا شعوب مستهلكة للاكل و الشرب والافكار .... في كل المجالات حتى انني في كثير من الحصص التلفزيونية اجد الغرب مهتم كثير بثقافتنا و يحاول ياخذ منها الكثير في المقابل احنا نقتل كل شيء جميل عندنا

أن الخمار الذي يوضع على رؤوس الخليجيين مصنوع في لندن وهل من انجليزي يرتدي الزي الخليجي هناك.
وفي المقابل أن ماليزيا أصبحت تصنع السيارات في بلدها.
وأن جامعات من أفقر دول العلم تعتلي مراتب عليا في التصنيفات العالمية للجامعات في العالم بينما أراد ان يدهشنا بعض الناس أن جامعة الملك سعود في السعودية تحصلت على مرتبة عليا في تصنيف شنغهاي في حين أن أغلب مؤطريها وايدارييها من الخارج وأول جامعة جزائرية لا ترى أصلا بين جامعات العالم.
وأن مهاتير مطور ماليزيا اعتمد كليا على منهاج المثقف الجزائري المحقور المنفي السيد مالك بن نبي حيث أنه اجتمع مع كل كوادره مدة طويلة يتناقشون أمور تخرجهم من أزماتهم وأن بوش الأمريكي اعتمد على دكاترته للخروج من الأزمة المالية العالمية.
وان الدول العربية اركتبت خطأ فادحا في سنة 1948 لانغلاقها الكلي على اسرائيل بينما فتحت اسرائيل مصراعيها على الدول العربية تدرس تفكيرهم وسياستهم الداخلية فانتهت الى :فرق تسد.
وأن اليابان استثمرت في شعبها فطورها بينما استثمرت الجزائر في بنيانها فما طورها.
وأن المعلم في فرنسا يتلقى احتراما لا نظير له.
وأن أجرة الجراح المتخصص الفرنسي أكثر من أجرة الرئيس ساركوزي.
وأنه تمت محاكمة الرئيس الفرنسي جاك شيراك لأجل اختلاقه مناصب وهمية لما كان رئيس بلدية باريس عام 1975 .
كل هذا والبقية في الطريق.