امرأة تجاري سطور القصيدة .. ] إرهاصات

[ياسين الساهر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أريج الغار

أتمنى أن تعذر مروري الموجز
فحين أقرأ ما يجوفي ينتابني ......

أريج كانت هنا و ستعود ..

أجدني أنشدُ بصوتي الزريابي الرخيم وأرقصُ رقصةٍ فلامنغيه إبتهاجاً بمن هم أمثالك أيتها النقاء
فقط - ما أسعدني وما أجملني وأنا أُخاطبك - فإن من الجمال لزينه وأجدني أتزين بك؛
أريج .؛ تلقفي ,,؛

[أريج الغار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

كتبت من أخيلتي " إرهآصآآت غريمتي "

لآ أدري إن كنت متوهما أم أنها فعلا تريد أن تركب سفينة " الشعر " ,,‼

تقول غريمتي :
1:

أريدُ شرابًا من الشِّعر حتى ..

إذا ما ثملتُ أجاري

سطورَ القصيدة ْ

أريدُ حروفاً من الحب للحب

تعلنُ ثورةَ ،،

عشق مجيدة ْ ‼

أريدكَ أنتَ .. أحبكَ أنتَ

فهلاّ أتيتَ ..‼

لتمسحَ دمعة َ حزني الوليدة ْ ‼

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

2:

تعالى ومُدَّ يديكَ

ليرتاح " خدّي "

وأنحتَ من شمس

عينيك .. " قدّي "

وأسلكَ في شفيتكَ

طريقَا .. " يؤدّي "

لـ جنة فنّ ..وشِعر ..

و عشق .. " وخلدِ " ،،‼

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

3:

ألم يخبروكَ حبيبي بأني

انتحبتُ ولم يبقَ مني

سوى نوْحُ شِعري،،‼

ولم يبقَ إلا قليلا

من الصبر

إني ,,‼

أراقبُ موتي البطيء

يداعب أيام .. عمري ‼

وإن الليالي .

تُسَاقط حزنا عليّ

أتدري ,,‼

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

4:

وَ ,,

دمعي تحجّر

في مقلتيّ ..

ورمشي احترقْ

فيا ليتكَ الآنَ .. بين يديّ

لأشفي غليلا ‼

كما الشِّعر يشفي غليل الورقْ ,,‼


وَ,,

نعصر من ظلمة

الليل نوراَ شذيّا ..

ونسكبَ

من راحتينا الشفقْ

وَ,,

إني حزينة ْ كثيرا عليّ

وحزني .. كحزن القصيدة ْ

يسدُّ الرمقْ‼

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

5:

مللتُ كما الليل مل هدوء ..المدينة ْ

سئمت انتظار الخرافةِ

في كل يوم أنادي السفينة ْ..‼

أليس الغريم مع القادمينَ..‼

مللت انتظار شروق جديدٍ

ويوم جديدٍ ..

ولا من جديدٍ,, ‼

سوى ذكريات حزينة ْ‼

ــــــــــ

بقلمي من بحر المتقارب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين الساهر

أجدني أنشدُ بصوتي الزريابي الرخيم وأرقصُ رقصةٍ فلامنغيه إبتهاجاً بمن هم أمثالك أيتها النقاء
فقط - ما أسعدني وما أجملني وأنا أُخاطبك - فإن من الجمال لزينه وأجدني أتزين بك؛
أريج .؛ تلقفي ,,؛

و ها أنا قد عدت
صحيح أن الروح متعلقة بالقلم
و لكن النفس لا تفتر تبحث عن راحة
عن كلمات تعبر عن مكنونها و لكن ليس بطريقتها ..

و وجدت ضالتي
كل حرف هو عني
كل إحساس هو لي
كل سطر هو دمعة من دموعي ..

و أحببت أن أتجول مرار
قبل أن أضع نقطة بالأخير
بعدما أكتب أنها كانت نادرة من نوادر عمري
أن أقف على مسرح راقص حزين
و أتشبع بهكذا معانٍ
و أعيدها بفخر العاشقين : معانٍ عني أسعدتني و لكنها أبكتني ، كما دوما !!!

و لتعذر مجددا أسفي على قلبي
فالأسف وليد المعاناة
و المعاناة و ليدة القسوة
و نحن نتقبل قسوة الحب و قسوة الحياة ..

تحياتي لشخصك الكريم
أريج كانت و ستكون دوما هنا