|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
كيف أصبحت الممنوعات و المحرّمات محلّ جدل و دفاع ...
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السّلام عليكم
آخر تعديل جَمِيلَة 2025-10-30 في 00:17.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
هذه هي العولمة، |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
السبب هو ضعف التعليم الأخلاقي في المدارس .. من المفروض تستحدث مواد دراسية تعنى بتدريس الأخلاقيات و الآداب ( أخلاقيات الكلام ، أخلاقيات التحدث و التعامل مع الجنس الآخر ، أخلاقيات العمل ، آداب الضيافة ، آداب المائدة .. إلخ ) و أيضا ينبغي إقناع الأطفال بجدوى تلك الأخلاقيات بحيث أنهم حين يثقون في أخلاقهم ستصبح جزءا متجذرا في نفوسهم .. و لن تستطيع أي أخلاقيات دخيلة أن تزعزعهم و تغيرهم و تغير لهم تفكيرهم .. لذلك برأيي كل شيء ينطلق من تعليم أخلاقي ثري و غني ينطلق مع الطفل منذ طفولته .. آخر تعديل Noetic 2025-10-08 في 16:58.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
هو امر غريب في مجتمعنا ولكن شاهدت بام عيني ان المراة تسوف السيارة وسياتي يوم تجد المراة تسوق الحافلة . او الشاحنات الكبار و تسافر بحمولتها بين المدن .. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
حينما يستقيل المجتمع والأسرة عن التربية وتٌحشر في أقسام المدارس ، يحدث الإستدراج الذي نعيشه اليوم حيث نتدرج في المعاصي شيئا فشيئا ونستدرجٌ إلى ما لا نحب إستدراجا مفروض واقعا وإعلاما |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
احسنت هذا هو الموجود |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
آخر تعديل Ali Harmal 2025-10-18 في 18:18.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
الفاضل مهند إن ما جاد به قلمك هو الواقع بعينه .. فإن في ديننا و في إتباع سيدنا محمد أمر يخيف الغرب .. إن في اجتماع أمرنا السّر الذي يخشاه العالم الغربي و يسعى كلّ السّعي لإبطاله و لكن لا ينقطع الخير في أمتي النبي المصطفى إلى يوم الدّين و ما علينا إلا أن نقول اللهم انصرنا نصرا عزيزا آخر تعديل حمزة 2025-10-29 في 23:39.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مرحبا اخي حمزة هذا موضوع العصر ويصف المرحلة الحتمية التي وصلنا اليها هي طبيعية ومتوقعة لانها نتيحة الانسلاخ عن الاصل والانهزامية امام الغرب أو الغير ان صح التعبير اذا كان الانسان يخجل باصله ويراه تخلفا "ديمودي" وم"ا يأكّلش عيش" كما يقول الاخوة المصريون فماذا ننتظر؟ سيتم الدوس على كل القيم والاخلاقيات والعادات الحميدة سنرى سلوكيات غير مقبولة وغير مناسبة لعقيدتنا ولا لمجتمعنا ولا لأصولنا نحن في مرحلة التظليم اين يتم طمس النور ونشر الظلام طمس نور الهداية ونشر ظلام الضلال والغواية لن ننتظر اقل مما نراه الآن والآتي اعظم فالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم نبأنا بانه لا ياتي علينا زمان والا والذي بعده أشر منه وهو لا ينطق عن الهوى، اذن ما المطلوب منا؟! اليقظة وعدم الغفلة والتمسك بديننا وشريعتنا بكل ما اوتينا من قوة ومن له قدرة على أن يغير شيئا بيده أو بلسانه فلا يتردد ومن لا يملك ايا من ذلك فعليه بالدعاء وانكار المنكر بقلبه الآن نحن في مرحلة متقدمة من مراحل نهاية هذه الأرض، وأرجو من الله أن يجعلنا من الناجين الثابتبن القائمين بدينه حتى نلقاه وهو راض عنا جزاك الله خيرا اخي حمزة |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
اقتباس:
إن الإختلاف الذي نتـج جرّاء طلق العنــان للفكر الفلسفي دون مُراعات المُسلّمات الدينية والثوابث الشرعية والقوانين الوضعية والعرفية ، كل هذا التغيير ترافق معه تطور المفاهيم الثقافية المستوردة والتحديات الاجتماعية الهزيلة والهزلية ، جعلنا نرى أن هناك تناقضاً بين الأجيال حول ما هو مقبول وما هو غير مقبول وما هو بالي رث أكل الزمان عليه وشرب وما هو تقدُّمي تطوري وجب معانقته والسعي وراءه مهما كلف من قيم وخصال ودين ... أما "الحرمة تاع بكري" فهي مفهوم قد أصبح يُربط عنوةً وزوراً بالتقاليد والأعراف التي تفرضُ قيودًا على سلوك الأفراد، خاصة النساء. هذه القيود كانت في الماضي تُعتبر جزءاً من الحفاظ على النسيج الاجتماعي والعائلي، لكن مع مرور الزمن، بدأ الكثيرون يرون أن الحرية الشخصية، والاختيارات الفردية، يجب أن تحظى باحترام حتى لو كانت مُخالفة لكل عُرفٍ وكل شِرعةٍ... إن الذي نشاهده يحدث فينــا وبيننــا من إنهيار أخلاقي غير مسبوق عبر جميع المراحل التي مــرّ بها البشر في هذه البسيطة لشيءٌ يُـنذر بحلول الطامة الكبرى، أو حدث يوشك أن يغير به الله هذه الحدارة التي تخالفت فطرة الإنسان وصبغة الله في الكائنات ... |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
شكرا لك أخي على مدحك وتعقيبك إن الإختلاف الذي نتـج جرّاء طلق العنــان للفكر الفلسفي دون مُراعات المُسلّمات الدينية والثوابث الشرعية والقوانين الوضعية والعرفية ، كل هذا التغيير ترافق معه تطور المفاهيم الثقافية المستوردة والتحديات الاجتماعية الهزيلة والهزلية ، جعلنا نرى أن هناك تناقضاً بين الأجيال حول ما هو مقبول وما هو غير مقبول وما هو بالي رث أكل الزمان عليه وشرب وما هو تقدُّمي تطوري وجب معانقته والسعي وراءه مهما كلف من قيم وخصال ودين ... أما "الحرمة تاع بكري" فهي مفهوم قد أصبح يُربط عنوةً وزوراً بالتقاليد والأعراف التي تفرضُ قيودًا على سلوك الأفراد، خاصة النساء. هذه القيود كانت في الماضي تُعتبر جزءاً من الحفاظ على النسيج الاجتماعي والعائلي، لكن مع مرور الزمن، بدأ الكثيرون يرون أن الحرية الشخصية، والاختيارات الفردية، يجب أن تحظى باحترام حتى لو كانت مُخالفة لكل عُرفٍ وكل شِرعةٍ... إن الذي نشاهده يحدث فينــا وبيننــا من إنهيار أخلاقي غير مسبوق عبر جميع المراحل التي مــرّ بها البشر في هذه البسيطة لشيءٌ يُـنذر بحلول الطامة الكبرى، أو حدث يوشك أن يغير به الله هذه الحدارة التي تخالفت فطرة الإنسان وصبغة الله في الكائنات ... آخر تعديل السجنجل يوم أمس في 16:14.
|
||||
|
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc