الدموقراطية و نظرية العقد الإجتماعي و خطرها على عقيدة المسلمين. - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الدموقراطية و نظرية العقد الإجتماعي و خطرها على عقيدة المسلمين.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2023-09-20, 14:03   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
في الحقيقة كلامي واضح و مؤصل و مفصل و لا أدري ماذا تريد أكثر من هذا ، و لكنك طرحت نقطتين مهمتين جدا يستوجب الرد عليهما و توضيحهما :

النقطة الأولى : إذا كان الشعب مسلما فلن يقبل بغير الشريعة تحكمه .

الرد : هذا الكلام يعني أن الشعب هو الحاكم على الشريعة و ليست الشريعة هي التي تحكمه ، ففي هذه الحالة لن تحكم شريعة الله إلا برضى الشعب و إرادته ، يعني إرادة الشعب فوق الشريعة و العياذ بالله و هذا بذاته مناقض لأصل الإيمان.

قال الله تعالى :وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36).

و قال سبحانه : إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَن يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۚ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (51)

فشرع الله لا يعرض للاختيار أبدا .


النقطة الثانية : أن تحكم غير المسلمين بقيمهم.

الرد : هذه زلة عظيمة، فرع الله يحكم به الجميع المسلمون و الكفار ، و لهذا شرع الله الجهاد في سبيل الله حتى يكون الدين كله لله و تكون شريعته هي المهيمنة و لا يقر الكفر و لا أي قيم مخالفة للإسلام و قد بين القرآن هذا الأمر بآيات واضحة و صريحة في أمر النبي صلى الله عليه و سلم في أن يحكم بين أهل الكتاب بما أنزل الله و حذره الله من إتباع أهوائهم .

قال الله تعالى : وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ (49)أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)

تفسير إبن كثير :وقوله :*( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم )*تأكيد لما تقدم من الأمر بذلك ، والنهي عن خلافه .
ثم قال*[ تعالى ]*( واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك )*أي : احذر أعداءك اليهود أن يدلسوا عليك الحق فيما ينهونه إليك من الأمور ، فلا تغتر بهم ، فإنهم كذبة كفرة خونة .*( فإن تولوا )*أي : عما تحكم به بينهم من الحق ، وخالفوا شرع الله*( فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم )*أي : فاعلم أن ذلك كائن عن قدر الله وحكمته فيهم أن يصرفهم عن الهدى لما عليهم من الذنوب السالفة التي اقتضت إضلالهم ونكالهم .*( وإن كثيرا من الناس لفاسقون )*أي : أكثر الناس خارجون عن طاعة ربهم ، مخالفون للحق ناؤون عنه ، كما قال تعالى :*( وما أكثر الناس ولو حرصت بمؤمنين )*[ يوسف : 103 ]*

.وقوله :*( أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كل خير ، الناهي عن كل شر وعدل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات ، التي وضعها الرجال بلا مستند من شريعة الله ، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات ، مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم ، وكما يحكم به التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جنكزخان الذي وضع لهم اليساق وهو عبارة عن كتاب مجموع من أحكام قد اقتبسها عن شرائع شتى ، من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية ، وفيها كثير من الأحكام أخذها من مجرد نظره وهواه ، فصارت في بنيه شرعا متبعا ، يقدمونها على الحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم . ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله ، حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله*[ صلى الله عليه وسلم ]*فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير ، قال الله تعالى :*( أفحكم الجاهلية يبغون )*أي : يبتغون ويريدون ، وعن حكم الله يعدلون .*( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون )*أي : ومن أعدل من الله في حكمه لمن عقل عن الله شرعه ، وآمن به وأيقن وعلم أنه تعالى أحكم الحاكمين ، وأرحم بخلقه من الوالدة بولدها ، فإنه تعالى هو العالم بكل شيء ، القادر على كل شيء ، العادل في كل شيء.

المصدر : تفسير بن كثير رحمه الله.

أما مصطلحات الحديد و النار فهي مصطلحات مستوردة من عند أهل الإلحاد و العلمنة مستغلين جهل المسلمين بدينهم و إلا فالدموقراطية اصلا زرعها أهلها في بلدان المسلمين بالحديد و النار.
و لم يعرف في تاريخ الإسلام كله في كل البلدان الإسلامية أن قوما ما قالوا لا يجب اا نختار نحن قيم الحكم.

ملاحظة : بالنسبة لأهل الكتاب فيترك الحكم لهم في ما بينهم في مجال الأحوال الشخصية ، و لكن إذا تحاكموا إلى المسلمين و جب عليهم أن يحكموا بينهم بكتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم.
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس










 


رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 10:16   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
محمد محمد.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس


بالنسبة لسؤالك : ما هو مفهوم العقد الإجتماعي .
فالموضوع كله يجيب على هذا السؤال بدقة و لا أدري إن كنت قرأته.

مفهوم الشريعة : هي كل ما أنزله الله من أحكام و عقائد في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم .

هل يجوز أن يكون العرف مصدرا للتشريع ؟
سؤال غريب إذ أنه من أصول الدين أن المشرع هو الله سبحانه و عندما تقول مشرع مع الله فهو مثلما تقول رب مع الله .
و الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريع لا يوجد مصدر آخر يشاركها و هذا أمر من قطعيات الإيمان.

قلت أن أركان الإسلام كذا و كذا و كذا و كأنك تعترض على نفي الإيمان لمن يرفض الإنقياد لله و رسوله و تحكيم شرعه .

عندما نقول الإيمان بالكتب و منهم القرآن فهذا يعني أننا نؤمن بكل آيات القرآن فلو رددنا حرفا منه لم نكن مؤمنين به ، و يعني أننا نرضى بما شرعه الله لنا و نحبه فإذا كرهناه لم نكن مؤمنين بالقرآن و بالتالي يفسد ركن الإيمان بالكتب عندنا .
كذلك الإيمان بالرسل و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم يلزم من الإيمان به محبته و تقديم قوله على اي قول كائنا من كان و إلا لم نكن مؤمنين به ، و يلزم منه تحكيم شريعته فمن يفضل الأنظمة المستوردة من الكفار و يقدمها على هديه صلى الله عليه و سلم لم يكن مؤمنا به و هكذا ....
فأركان الإيمان تندرج تحتها أمور مرتبطة بها و ليس الإيمان هو مجرد قول فقط.

أما الآيات التي ذكرتها فنزلت على اليهود و النصارى و ليس على المسلمين ، فالمسلمون في زمن النبي صلى الله عليه و سلم هم الصحابة و لم يكن الصحابة يعترضون على حكم الله و رسوله و إنما نزلت في اليهود و النصارى كما هو موضح في تفسير بن كثير.

أما ما ذكرته من أمثلة واقعية ففيها خبط عشوائي و خلط ، إذ أننا نتكلم عن ما هو الواجب و ليس كيف نفعل لتحقيق الواجب لأن الإفتراض الذي إفترضته كون المسلم يحكم كفار فهذا إفتراض خيالي و لا أريد أن أطيل في هذا لأنه سيخرج بنا عن الموضوع.

و آخيرا: عندما تتكلم ناقش بالحجة و البرهان و الحجة من كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم مع الإسترشاد بأقوال أهل العلم الذين يمثلون مرجعا للأمة أما الكلام من زي رأسك ، فنحن لسنا مأمورين بعبادة عقلك و لا عقل غيرك كما أننا لسنا ملزمين باتباع أفكارك و لا أفكار غيرك ، فإذا أردت أن تلزمني بشيء فألزمني بكتاب الله و سنة رسوله و أنا أيضا ألزم غيري بكتاب الله و سنة رسولي لا بعقلي و لا بفكري و لا بأفكار غيري .









آخر تعديل محمد محمد. 2023-09-22 في 10:23.
رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 15:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
مفهوم الشريعة : هي كل ما أنزله الله من أحكام و عقائد في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم .
.
كنت حاب نفهم واش تعني عقيدة ضرك ولاو عقائد...
إبداع حقيقي.









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 10:18   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
محمد محمد.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها

و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره

لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام

أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد

و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله

و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله

و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون

أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب

و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك

و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس


عفوا ، لقد نسيت نقطة مهمة و هي أن الإيمان هو قول باللسان و إعتقاد بالقلب و عمل بالجوارح .









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 18:36   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد محمد. مشاهدة المشاركة
عفوا ، لقد نسيت نقطة مهمة و هي أن الإيمان هو قول باللسان و إعتقاد بالقلب و عمل بالجوارح .


بداية هناك فرق بين أركان الإسلام و أركان الإيمان

العرف المستحسن مصدر من مصادر التشريع في الإسلام ، أخد به الأئمة الأربعة ومنهم الإمام مالك ، و يكون العرف تشريعا في الأمورالتي سكت عنها الشرع أو الأمور التي فيها إشكال أو اختلاف و ما عليك إلا البحث

ونقاشنا في الإشكال التالي : هل هناك في الشريعة الإسلامية ما يحدد نظام الحكم الدي تقوم عليه الدولة ، قد تجيبني بنعم وهو نظام الشورى و البيعة، أوافقك و أقول لك أن هداالنظام غير مفصل و متروك للعرف ، و هو أقرب للتعريف الاصطلاحي للديموقراطية

و بما أنك تتحدث عن الدليل ، أعطني دليلا واحدا يحدد نظام الحكم للدولة الإسلامية مفصلا

الخلافة الراشدة قامت على البيعة و الشورى ، ثم جاء بعدها ملكا باسم الخلافة ، و أول خليفة ملك كان سيدنا معاوية – رضي الله عه –

و ستعود الخلافةالراشدة في أخر الزمان ، أتدري لمادا ، لأنها ستأتي على يدي مصطفين من الله ، المهدي ثم المسيح – عليه السلام –

باختصار ، الديمقراطية أو الملكية ، عيبها الناس و الحكام ، وقد يكون آليات النظام في حد داته ، فهوناتج بشري في الأخير
عندما يصلح الناس يصلح الحكم ، وعندما يصلح الحكم يصلح الناس ، هداهو رأيي ببساطة

لا تربط الديمقراطية كنظام ، بمخرجاتها في غير المسلمين ، لأنه ببساطة قيمهم التي استبعدت الأخلاق و كفرهم من جنى عليهم وليس نظام الحكم
أي عيب الديمقراطية عندهم الناس ، كما هو عيب الملكية عند الممالك هم الناس ، فالحرية ليست مطلقة إلا في عقول السفهاء ، فالله سمى الناس الصالحين عبادا ، و الطالحين عبيدا ، وكلهم لا حول و لا قوة لهم إلا به - عزوجل-

أما عن أن الايمان اعتقاد في القلب ، فأنت مخطى ، فالاعتقاد يحمل معنى الظن، بل هويقين ، و الله – عز و جل- لم يخاطب الدين آمنوا بالدين اعتقدو ، وعليك باستقراء القرآن الكريم عن هده الكلمة :

فَاْصبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ" ﴿٦٠ الروم﴾
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴿٤ البقرة﴾

أماعن استخفافك بالعقل ، فبه كلف الإنسان ، وبه عرف ربه ، و بهم مدح الله المؤمنين ، "لقوم يوقنون" ، "يا أولي الألباب"

لكن أتفق معك أنه محدود جدا ، وقديخدع صاحبه ، أنا أم أنت

فأنت تكتب هده الكلمات من وحي عقلك- بما أنك واع – الدي علم و فهم شيئا ما ، كما هوالأمر بالنسبة لي والله من وراء القصد

وأنت لست عالما كما هوالحال بالنسبة لي ، و قوقل ليس شيخا من شيوخ المسلمين ، فهو يصدق ويكدب ، والعلم يؤخد ممنهجامن أهله وليس اعتباطا
وأنا أوغيري ، إن استشكل علي أمر في ديني ، أسأل العلماء الثقات الدين قلوبهم طاهرة ، و أفعالهم ظاهرة ، و ليس من الشيخ قوقل إلا على سبيل الاستئناس

وأخيرا ، شئت أم أبيت الناس ليسوا خرفانا ، إن أردت التمكين لشرع الله، فادعوا إلى ربك بالموعظة الحسنة ، تكسب مؤمنا ، لا أن تقصم ظهر الإسلام بمنافق مجبور

وعلى كل حال ، أنا لا ألزمك برأيي ولا فهمي لديني ، و لا أنت تلزمني بفهمك ، كل امرئ طائره في عنقه ، والله الحافظ سبحانه وتعالى









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 21:56   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
محمد محمد.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة

بداية هناك فرق بين أركان الإسلام و أركان الإيمان

العرف المستحسن مصدر من مصادر التشريع في الإسلام ، أخد به الأئمة الأربعة ومنهم الإمام مالك ، و يكون العرف تشريعا في الأمورالتي سكت عنها الشرع أو الأمور التي فيها إشكال أو اختلاف و ما عليك إلا البحث

ونقاشنا في الإشكال التالي : هل هناك في الشريعة الإسلامية ما يحدد نظام الحكم الدي تقوم عليه الدولة ، قد تجيبني بنعم وهو نظام الشورى و البيعة، أوافقك و أقول لك أن هداالنظام غير مفصل و متروك للعرف ، و هو أقرب للتعريف الاصطلاحي للديموقراطية

و بما أنك تتحدث عن الدليل ، أعطني دليلا واحدا يحدد نظام الحكم للدولة الإسلامية مفصلا

الخلافة الراشدة قامت على البيعة و الشورى ، ثم جاء بعدها ملكا باسم الخلافة ، و أول خليفة ملك كان سيدنا معاوية – رضي الله عه –

و ستعود الخلافةالراشدة في أخر الزمان ، أتدري لمادا ، لأنها ستأتي على يدي مصطفين من الله ، المهدي ثم المسيح – عليه السلام –

باختصار ، الديمقراطية أو الملكية ، عيبها الناس و الحكام ، وقد يكون آليات النظام في حد داته ، فهوناتج بشري في الأخير
عندما يصلح الناس يصلح الحكم ، وعندما يصلح الحكم يصلح الناس ، هداهو رأيي ببساطة

لا تربط الديمقراطية كنظام ، بمخرجاتها في غير المسلمين ، لأنه ببساطة قيمهم التي استبعدت الأخلاق و كفرهم من جنى عليهم وليس نظام الحكم
أي عيب الديمقراطية عندهم الناس ، كما هو عيب الملكية عند الممالك هم الناس ، فالحرية ليست مطلقة إلا في عقول السفهاء ، فالله سمى الناس الصالحين عبادا ، و الطالحين عبيدا ، وكلهم لا حول و لا قوة لهم إلا به - عزوجل-

أما عن أن الايمان اعتقاد في القلب ، فأنت مخطى ، فالاعتقاد يحمل معنى الظن، بل هويقين ، و الله – عز و جل- لم يخاطب الدين آمنوا بالدين اعتقدو ، وعليك باستقراء القرآن الكريم عن هده الكلمة :

فَاْصبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ" ﴿٦٠ الروم﴾
وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴿٤ البقرة﴾

أماعن استخفافك بالعقل ، فبه كلف الإنسان ، وبه عرف ربه ، و بهم مدح الله المؤمنين ، "لقوم يوقنون" ، "يا أولي الألباب"

لكن أتفق معك أنه محدود جدا ، وقديخدع صاحبه ، أنا أم أنت

فأنت تكتب هده الكلمات من وحي عقلك- بما أنك واع – الدي علم و فهم شيئا ما ، كما هوالأمر بالنسبة لي والله من وراء القصد

وأنت لست عالما كما هوالحال بالنسبة لي ، و قوقل ليس شيخا من شيوخ المسلمين ، فهو يصدق ويكدب ، والعلم يؤخد ممنهجامن أهله وليس اعتباطا
وأنا أوغيري ، إن استشكل علي أمر في ديني ، أسأل العلماء الثقات الدين قلوبهم طاهرة ، و أفعالهم ظاهرة ، و ليس من الشيخ قوقل إلا على سبيل الاستئناس

وأخيرا ، شئت أم أبيت الناس ليسوا خرفانا ، إن أردت التمكين لشرع الله، فادعوا إلى ربك بالموعظة الحسنة ، تكسب مؤمنا ، لا أن تقصم ظهر الإسلام بمنافق مجبور

وعلى كل حال ، أنا لا ألزمك برأيي ولا فهمي لديني ، و لا أنت تلزمني بفهمك ، كل امرئ طائره في عنقه ، والله الحافظ سبحانه وتعالى
عندما رأيت بداية كلامك تهيأت لمواصلة النقاش فأنا أحب النقاش العلمي و الأسئلة البناءة التي تسمح ببيان الحق و لكن عندما وصلت لآخر كلامك أدركت أن الكلام معك و مع أمثالك من المتعصبين ما هو إلا مضيعة للوقت و ذلك بأنك لا تجيد إلا النعيق و الاتهامات و التسلط على نية محاورك لتقوي حجتك و هيهات هيهات .

و نحن هدفنا واضح و الحمد لله و يعرفه الله سبحانه فأنا لا يهمني لا أنت و لا غيرك و لا يهمني منهجك ، فنحن واجبنا الدعوة و البيان، فإذا كان الأنبياء المعصومون لا يستطيعون هداية القلوب فكيف بنا نحن الضعفاء و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . إنتهى









رد مع اقتباس
قديم 2023-09-22, 23:41   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Djelfa2021
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

الأخ ali1596321 لو سمحت زوج كلمات فقط ليس للوقوف بجانبك أو للسخرية و التهجم على محاورك.
متابع للنقاش و لم أشأ التدخل، كلامك هادىء نظيف مسقد و الأسئلة واضحة.

أظن هناك مشكل في مكان ما، الأخ محمد عندو صورة معينة عن النقاشات العلمية و هذا من حقو و هو حر يعتقد ما يشاء، و حسب التجربة السابقة في موضوع الدستور و في مواضيع أخرى، يتبين لي أنه يفترض أن محاوره يُسلِّم بكذا و كذا و كذا و إلا فلا نقاش معه، فعندما تتوقف لتستفسر عن نقطة معينة ربما يراها بديهية، يقولك روح تلعب بعيك إنتهى كلامي معك، و هذا بعد أن تكتشف أن ما يفترض أنه بديهى و أنك تسلم به أتٍ من سلسلة إستنتاجات و إفتراضات أخرى، كمثال في الموضوع السابق : دولة علمانية > حاكم علماني > يكفر ببعض الكتاب > دار الكفر > عيش فيها محرم و إثم، و ممبعد تدخل في حيط. و عندما تسأل ما هوالمطلوب، أو تحاول تتبع الكذاب لباب الدار للتأكد إذا كانت الفكرة مبعرة أم لا يبدا يتفركس و يقولك كل شيء و أي شيء، هذا يخص المشكل و ليس الأخ محمد، ما تغيضك ما والو، راني نحكي على المشكل في نوعية هاذ النقاشات، نتا ربي يسهل عليك عيش كيما حبيت.

في زوج كلمات لازم تتناقش معاه و نتا متفق على ما يقوله، بإضافات تدعم و تثري منظوره و ربما إنحرافات طفيفة بزاوية 15 درجة، أما 180 درجة قرمود يطير ديريكت.










رد مع اقتباس
قديم 2023-09-23, 10:19   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Djelfa2021 مشاهدة المشاركة
الأخ ali1596321 لو سمحت زوج كلمات فقط ليس للوقوف بجانبك أو للسخرية و التهجم على محاورك.
متابع للنقاش و لم أشأ التدخل، كلامك هادىء نظيف مسقد و الأسئلة واضحة.

أظن هناك مشكل في مكان ما، الأخ محمد عندو صورة معينة عن النقاشات العلمية و هذا من حقو و هو حر يعتقد ما يشاء، و حسب التجربة السابقة في موضوع الدستور و في مواضيع أخرى، يتبين لي أنه يفترض أن محاوره يُسلِّم بكذا و كذا و كذا و إلا فلا نقاش معه، فعندما تتوقف لتستفسر عن نقطة معينة ربما يراها بديهية، يقولك روح تلعب بعيك إنتهى كلامي معك، و هذا بعد أن تكتشف أن ما يفترض أنه بديهى و أنك تسلم به أتٍ من سلسلة إستنتاجات و إفتراضات أخرى، كمثال في الموضوع السابق : دولة علمانية > حاكم علماني > يكفر ببعض الكتاب > دار الكفر > عيش فيها محرم و إثم، و ممبعد تدخل في حيط. و عندما تسأل ما هوالمطلوب، أو تحاول تتبع الكذاب لباب الدار للتأكد إذا كانت الفكرة مبعرة أم لا يبدا يتفركس و يقولك كل شيء و أي شيء، هذا يخص المشكل و ليس الأخ محمد، ما تغيضك ما والو، راني نحكي على المشكل في نوعية هاذ النقاشات، نتا ربي يسهل عليك عيش كيما حبيت.

في زوج كلمات لازم تتناقش معاه و نتا متفق على ما يقوله، بإضافات تدعم و تثري منظوره و ربما إنحرافات طفيفة بزاوية 15 درجة، أما 180 درجة قرمود يطير ديريكت.
أخي Djelfa202 مشكور على ردك الطيب ، جزاك الله خيرا
أما الأخ محمد ، فالأعمال بالنيات و لكل امرىء ما نوى ، و الله أعلم بالسرائر ، و الله الغفار إن أخطأنا









رد مع اقتباس
قديم 2023-10-02, 11:39   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي


نعم العقيدة مصطلح يدل على معنى الإيمان الدي هو يقين عند علماء الإسلام ، و لا يدل على معنى الاعتقاد الدي هو قرين الرأي الدي يحتمل الخطأ و الصواب
ببساطة المصطلح يطلقه ما يسمى بعلماء اللاهوت على غير إيمان المسلمين ، و لا أصل له عند الصحابة و لا تابعيهم ، و لكن أطلقه الأصوليون (علماء أصول الفقه) ، بعدهم

المصطلح لا غبار عليه إن كان يدل على معنى الإيمان أي اليقين ، و كما أسلف الإخوة سابقا ، فالإيمان تصدقه الأقوال و الأفعال بحدود الاستطاعة ، فالانسان في النهاية ليس كاملا ، و الحياة طريقها ليس حريرا فالإيمان يقوى و يضعف

عن أبي ربعي حنظلة بن الربيع الأسيدي الكاتب أحد كتاب رسول الله ﷺ قال: لقيني أبو بكر فقال: كيف أنت يا حنظلة؟ قلت: نافق حنظلة! قال: سبحان الله ما تقول؟! قلت: نكون عند رسول الله ﷺ يذكرنا بالجنة والنار كأنا رأي عين فإذا خرجنا من عند رسول الله ﷺ عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيرا، قال أبو بكر : فوالله إنا لنلقى مثل هذا، فانطلقت أنا وأبو بكر حتى دخلنا على رسول الله ﷺ، فقلت: نافق حنظلة يا رسول الله! فقال رسول الله ﷺ: وما ذاك؟ قلت: يا رسول الله، نكون عندك تذكرنا بالنار والجنة كأنا رأي العين فإذا خرجنا من عندك عافسنا الأزواج والأولاد والضيعات نسينا كثيرا. فقال رسول الله ﷺ: والذي نفسي بيده، لو تدومون على ما تكونون عندي، وفي الذكر، لصافحتكم الملائكة على فرشكم وفي طرقكم، لكن يا حنظلة ساعة وساعة ثلاث مرات. رواه مسلم
[









رد مع اقتباس
قديم 2023-10-02, 13:15   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ali1596321
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

ا

صراحة اختلط علي الأمر ، النقاش هنا عن الديمقراطية أم عن العقيدة أم عن الخصيان و قوم لوط
العنوان لا يدل على الموضوع









رد مع اقتباس
قديم 2023-10-02, 18:09   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali1596321 مشاهدة المشاركة
ا
صراحة اختلط علي الأمر ، النقاش هنا عن الديمقراطية أم عن العقيدة أم عن الخصيان و قوم لوط
العنوان لا يدل على الموضوع

الأمر في غاية البساطة أخي علي
أدلي بدلوك في أي جزئية يفتح الله عليك فيها..

ولديك فيها فيض من علم..

المهم أفدنا وأفد من يمر من هنا..
فالمنتدى يعاني من الركود ..
+
الأمور متشابكة والمشاركون يتحاورون مثنى مثنى أو غير ذلك ..
وحسبك أن تتجاهل ما لا يروق لك..


وأنت تتعزز علينا وتقول بلي تلفتلك وما لقيتش وين تشارك ؟
/ مزاح أخوي /









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:11

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc