![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الدموقراطية و نظرية العقد الإجتماعي و خطرها على عقيدة المسلمين.
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
يا أخي الكريم ، أنا لا أعيش في عقلك ، حتي أعرف ما تقصده من جملك المبهمة ، لدا عليك أن توضحها ثم تدللها
و يمكنني أنا أيضا أن أكتب جملة يصيغة التوكيد و أقول هي معزة و لو رأيتها تطير ، و أنا لا أدخل في قناعاتك و لا نياتك ، و المرء يعيش حرا بقناعاته و لا عبدا لقناعات غيره لدا أجبني على الأسئلة التي طرحتها عليك ، ما هو مفهومك للعقد الاجتماعي ثم الشريعة ، ولمادا الأولى مناقضة للأخيرة ، و هل العرف مصدر من مصادر التشريع في الإسلام أما عن ردك الأخير ، فإن أركان الإيمان على حد علمي هي الإيمان بالله و حده لا شريك له ، و بملائكته و كتبه و رسله و بالقضاء خيره و شره ، فإن انتقص ركن من هده الأركان انهدم الإيمان ، و الإيمان هو اليقين و ليس الاعتقاد و الآيات التي أوردتها هي موجهة للمؤمنين ، يعني عليك أن تجعل غيرك يؤمن ثم بعد دالك تلزمه بشرع الله و لنفرض مثلا ، أن الله ولاك على قوم لا يؤمنون يالله ، و لهم معتقداتهم التي يقدسونها ، و أنت مسلم ، فهل ستفرض عليهم الشريعة الإسلامية و هم كافرون بها رغما عنهم ، أم أنك تسعى أولا أن يؤمنوا ثم تلزمهم بشرع الله و هدا هو نهج الأنبياء الدعوة لله بالحسنى ، ثم إدا آمن الناس ، فهم ملزمون بشرع الله و هم راضون أما عن الحق العام و المظالم ، فقلت لك أن دالك أمر سيادي للدولة ، كدالك الجهاد أمر سيادي للدولة و ليس لكل من هب و دب و عليك أن تتقبل أن الناس فيهم المؤمن و الكافر ، فكما أنك لا ترضى أن يفرض عليك أحدهم معتقداته ، غيرك أيضا لا يرضى دالك و إدا أردت أن تفعل و تمكن للحق فامتلك القوة ثم ادعوا لله من هدا الموقع ، فللقوة هيبتها و بريقها و سحرها على الناس
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() اقتباس:
فالموضوع كله يجيب على هذا السؤال بدقة و لا أدري إن كنت قرأته. مفهوم الشريعة : هي كل ما أنزله الله من أحكام و عقائد في كتابه أو على لسان رسوله صلى الله عليه و سلم . هل يجوز أن يكون العرف مصدرا للتشريع ؟ سؤال غريب إذ أنه من أصول الدين أن المشرع هو الله سبحانه و عندما تقول مشرع مع الله فهو مثلما تقول رب مع الله . و الشريعة الإسلامية هي المصدر الوحيد للتشريع لا يوجد مصدر آخر يشاركها و هذا أمر من قطعيات الإيمان. قلت أن أركان الإسلام كذا و كذا و كذا و كأنك تعترض على نفي الإيمان لمن يرفض الإنقياد لله و رسوله و تحكيم شرعه . عندما نقول الإيمان بالكتب و منهم القرآن فهذا يعني أننا نؤمن بكل آيات القرآن فلو رددنا حرفا منه لم نكن مؤمنين به ، و يعني أننا نرضى بما شرعه الله لنا و نحبه فإذا كرهناه لم نكن مؤمنين بالقرآن و بالتالي يفسد ركن الإيمان بالكتب عندنا . كذلك الإيمان بالرسل و آخرهم نبينا محمد صلى الله عليه و سلم يلزم من الإيمان به محبته و تقديم قوله على اي قول كائنا من كان و إلا لم نكن مؤمنين به ، و يلزم منه تحكيم شريعته فمن يفضل الأنظمة المستوردة من الكفار و يقدمها على هديه صلى الله عليه و سلم لم يكن مؤمنا به و هكذا .... فأركان الإيمان تندرج تحتها أمور مرتبطة بها و ليس الإيمان هو مجرد قول فقط. أما الآيات التي ذكرتها فنزلت على اليهود و النصارى و ليس على المسلمين ، فالمسلمون في زمن النبي صلى الله عليه و سلم هم الصحابة و لم يكن الصحابة يعترضون على حكم الله و رسوله و إنما نزلت في اليهود و النصارى كما هو موضح في تفسير بن كثير. أما ما ذكرته من أمثلة واقعية ففيها خبط عشوائي و خلط ، إذ أننا نتكلم عن ما هو الواجب و ليس كيف نفعل لتحقيق الواجب لأن الإفتراض الذي إفترضته كون المسلم يحكم كفار فهذا إفتراض خيالي و لا أريد أن أطيل في هذا لأنه سيخرج بنا عن الموضوع. و آخيرا: عندما تتكلم ناقش بالحجة و البرهان و الحجة من كتاب الله و سنة رسوله صلى الله عليه و سلم مع الإسترشاد بأقوال أهل العلم الذين يمثلون مرجعا للأمة أما الكلام من زي رأسك ، فنحن لسنا مأمورين بعبادة عقلك و لا عقل غيرك كما أننا لسنا ملزمين باتباع أفكارك و لا أفكار غيرك ، فإذا أردت أن تلزمني بشيء فألزمني بكتاب الله و سنة رسوله و أنا أيضا ألزم غيري بكتاب الله و سنة رسولي لا بعقلي و لا بفكري و لا بأفكار غيري . آخر تعديل محمد محمد. 2023-09-22 في 10:23.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
إبداع حقيقي. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
بداية هناك فرق بين أركان الإسلام و أركان الإيمان العرف المستحسن مصدر من مصادر التشريع في الإسلام ، أخد به الأئمة الأربعة ومنهم الإمام مالك ، و يكون العرف تشريعا في الأمورالتي سكت عنها الشرع أو الأمور التي فيها إشكال أو اختلاف و ما عليك إلا البحث ونقاشنا في الإشكال التالي : هل هناك في الشريعة الإسلامية ما يحدد نظام الحكم الدي تقوم عليه الدولة ، قد تجيبني بنعم وهو نظام الشورى و البيعة، أوافقك و أقول لك أن هداالنظام غير مفصل و متروك للعرف ، و هو أقرب للتعريف الاصطلاحي للديموقراطية و بما أنك تتحدث عن الدليل ، أعطني دليلا واحدا يحدد نظام الحكم للدولة الإسلامية مفصلا الخلافة الراشدة قامت على البيعة و الشورى ، ثم جاء بعدها ملكا باسم الخلافة ، و أول خليفة ملك كان سيدنا معاوية – رضي الله عه – و ستعود الخلافةالراشدة في أخر الزمان ، أتدري لمادا ، لأنها ستأتي على يدي مصطفين من الله ، المهدي ثم المسيح – عليه السلام – باختصار ، الديمقراطية أو الملكية ، عيبها الناس و الحكام ، وقد يكون آليات النظام في حد داته ، فهوناتج بشري في الأخير عندما يصلح الناس يصلح الحكم ، وعندما يصلح الحكم يصلح الناس ، هداهو رأيي ببساطة لا تربط الديمقراطية كنظام ، بمخرجاتها في غير المسلمين ، لأنه ببساطة قيمهم التي استبعدت الأخلاق و كفرهم من جنى عليهم وليس نظام الحكم أي عيب الديمقراطية عندهم الناس ، كما هو عيب الملكية عند الممالك هم الناس ، فالحرية ليست مطلقة إلا في عقول السفهاء ، فالله سمى الناس الصالحين عبادا ، و الطالحين عبيدا ، وكلهم لا حول و لا قوة لهم إلا به - عزوجل- أما عن أن الايمان اعتقاد في القلب ، فأنت مخطى ، فالاعتقاد يحمل معنى الظن، بل هويقين ، و الله – عز و جل- لم يخاطب الدين آمنوا بالدين اعتقدو ، وعليك باستقراء القرآن الكريم عن هده الكلمة : • فَاْصبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ" ﴿٦٠ الروم﴾ • وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ ﴿٤ البقرة﴾ أماعن استخفافك بالعقل ، فبه كلف الإنسان ، وبه عرف ربه ، و بهم مدح الله المؤمنين ، "لقوم يوقنون" ، "يا أولي الألباب" لكن أتفق معك أنه محدود جدا ، وقديخدع صاحبه ، أنا أم أنت فأنت تكتب هده الكلمات من وحي عقلك- بما أنك واع – الدي علم و فهم شيئا ما ، كما هوالأمر بالنسبة لي والله من وراء القصد وأنت لست عالما كما هوالحال بالنسبة لي ، و قوقل ليس شيخا من شيوخ المسلمين ، فهو يصدق ويكدب ، والعلم يؤخد ممنهجامن أهله وليس اعتباطا وأنا أوغيري ، إن استشكل علي أمر في ديني ، أسأل العلماء الثقات الدين قلوبهم طاهرة ، و أفعالهم ظاهرة ، و ليس من الشيخ قوقل إلا على سبيل الاستئناس وأخيرا ، شئت أم أبيت الناس ليسوا خرفانا ، إن أردت التمكين لشرع الله، فادعوا إلى ربك بالموعظة الحسنة ، تكسب مؤمنا ، لا أن تقصم ظهر الإسلام بمنافق مجبور وعلى كل حال ، أنا لا ألزمك برأيي ولا فهمي لديني ، و لا أنت تلزمني بفهمك ، كل امرئ طائره في عنقه ، والله الحافظ سبحانه وتعالى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
و نحن هدفنا واضح و الحمد لله و يعرفه الله سبحانه فأنا لا يهمني لا أنت و لا غيرك و لا يهمني منهجك ، فنحن واجبنا الدعوة و البيان، فإذا كان الأنبياء المعصومون لا يستطيعون هداية القلوب فكيف بنا نحن الضعفاء و آخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين . إنتهى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الأخ ali1596321 لو سمحت زوج كلمات فقط ليس للوقوف بجانبك أو للسخرية و التهجم على محاورك. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
أخي Djelfa202 مشكور على ردك الطيب ، جزاك الله خيرا
أما الأخ محمد ، فالأعمال بالنيات و لكل امرىء ما نوى ، و الله أعلم بالسرائر ، و الله الغفار إن أخطأنا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ا صراحة اختلط علي الأمر ، النقاش هنا عن الديمقراطية أم عن العقيدة أم عن الخصيان و قوم لوط
العنوان لا يدل على الموضوع |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأمر في غاية البساطة أخي علي
![]() أدلي بدلوك في أي جزئية يفتح الله عليك فيها.. ![]() ولديك فيها فيض من علم.. المهم أفدنا وأفد من يمر من هنا.. ![]() فالمنتدى يعاني من الركود .. + الأمور متشابكة والمشاركون يتحاورون مثنى مثنى أو غير ذلك .. وحسبك أن تتجاهل ما لا يروق لك.. وأنت تتعزز علينا وتقول بلي تلفتلك وما لقيتش وين تشارك ؟ ![]() ![]() / مزاح أخوي / ![]() |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc