افريقيا 25% اتحكم في افكارك، او ادفع 30مليون وانطلق

[Pappillon]

انا كلنا راحلون سابقا عندي سنة لم اخربش هنا، وبعد ما كملت الكتاب وكان مع عيد الكبير وبديت في البحث عن نشره و فجأة انصدمت بأنه اذا تم نشره ستتحكم دار - قصدي دار النشر زعمة - بنسبة 25فمية من ماهو متواجد في الكتاب وهدا للدار ادا كانت مشهورة، او تلجأ الى دار تتسول عن طريق تدفع مبلغ 30مليون ويطبع ويعبأ في كرطونات وهذا جيد، لكن انت ناشره من تسوقه بنفسك.
ولكن يبدو ما يعرفوش ديار طريقة تفكيري مبرمج بنظام 1 و 0 وتوصلت لنتيجة لن ينشر، قد يتسائل واحد يقول انشره للأجانب صحاب صليب ولكن يا متسائل هل نسيت بأن صليبي لن يسمح لك بنشر معتقداتك اذا كنت مسلم فقط انزع افكارك ثم تفضل ويبدو راني كلجاحظ كان يألف كتب وبعد ما توفي اكتشفو عنده علم وفير يقال كان اناني زعمة كاينة منها
نعطيكم بعض ما كتبته

وكان مقسم على
1 معركة لا وعي
2 استهلاك
3 ماتريكس وقصدي هو انترنت لانه ستتغير انترنت مستقبلا وتصبح ك ماتركس

4 تدخين
4.1 العاب تخص مقلع في مرحلة بداية اقلاع

وليكن في علم الجميع سبب الرئيسي للتدخين حاليا ليس نيكوتين وانما هو 1+2+3
وقس اي عادة سلبية مبنية على 1+2+3

....في ما بعد اضيف مقتطفات ثم اختفي مدة سنة وان كنت من اهل دنيا اعود عام القادم لاخربش

[Djelfa2021]

Amazon KDP, هناك سأنشر ما أحضر لكتابته، خليك من دور النشر، تولي كلي تخدم فالخضرة و الدلاع

[Pappillon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Djelfa2021

Amazon KDP, هناك سأنشر ما أحضر لكتابته، خليك من دور النشر، تولي كلي تخدم فالخضرة و الدلاع

دماغي يبدو متعرفش سياسة امازون وتكلمت عليهم فلكتاب عند نقطة دكاء صناعي فكيف يقبل شي وانت تنتقد فيه نعطيك مقطع من نقطة 1
مخالفة الفطرة (ظلم وفساد)
الشر طارئ على الكيان الإنساني، او يمكن القول إن الشر هو الحركة نحو التباين والفوضى، فصور له جهله أشياء كثيرة، وذهب لشريعته ( القوانين والدساتير والعادات والتقاليد ) واخذ يشرح لنفسه وحسب أهوائه وتقصير في تأدية الحقوق، وتعديه فوق ماله من حقوق وسلب الآخرين مالهم ، وهكذا تحول إلى النقيض ظلم نفسه وظلم الآخرين، - مثل روتين الحياة الحديث الذي فُرض على الجميع - وهذا هو عين الفساد ( خروج شي عن وظيفته، مثلا فإذا كان الخمر ضارا كسنة كونية فلابد أن يكون محرما كسنة تشريعية) الذي خالف الفطرة وبالتالي ينتمي لعالم الشر، وفي أصل التكوين لما خلق الله، لم يخلق الشر، وغير موجود في أصله، ولكن قد تسألكيف لا يكون شر؟ والله يقول في كتابه العزيز ï´؟ من شر ما خلق ï´¾ (سورة القلق 2). وهنا يأتي السؤال كيف نشأ الشر؟
الكمال لله وحده وأزلي الذي لا بداية له ولا نهاية، وكل ما خلق الله فهو ناقص ومحتاج إليه، وضعيف وفقير، ونتيجة نقصه فهو ليس بإله، وأي شي يهدده أو يعلن عن نقصه ينشأ مفهوم الشر في العقل البشري، وسأضرب أمثلة عن الموت و المرض وختام بالألم.فالموت: إنسان يموت وينهي حياته، ونتيجة نقصه فصار يعتبر الموت نوع من الشر. لان الإنسان يحب الحياة ولا يريد الموت، ومالذي يدري أن حب الإنسان للبقاء في الدنيا هو خير حتى نقول أن الموت شر.
وافرض مِن أبونا آدم عليه السلام إلى حد هذا الوقت لا يوجد موت، فتخيل معي المشهد كيف كانت ستكون الحياة؟ وأما المرض والهرم: الإنسان أيضا يمرض ومع مرور الوقت يهرم وهذا يؤدي إلى ضعف، ومن هنا كان المرض في نظر الإنسان شرا، لان في فكره ومن مصلحته يبقى دائما معافى، فخذ مثلا المرض بالنسبة للطبيب هو خير لأنه سيعالج المريض ويدر عليه بكسب رزقه، أضف على هذا رزق الصيدلي من شراء الدواء وفي هذه الحالة لو كان الكل المعافى سيقطع رزق الطب والصيدلية، ولكن من تعرض لحادث مرور من يعالجه؟والألم: يعتبر الإنسان الألم شر، لكن ماذا لو فقد إحساس بالألم حتما ستصبح حياته مهددة، فالمدمن على المأكولات الدسمة المالحة دوما يشتكي من آلام حجارة الكلى والمرارة، وهي رسالة تنبيه بان هناك خلل في الجسم، وإذا زاد الألم فالحل هو التوقف عن المأكولات الدسمة وتقليل من الملح مع اخذ الاحتياطات، وإذا أصر، فنتيجة الحتمية دفع الثمن غاليا قد يؤدي بحياته، فلو لم يكن ألم فكان يمر مباشرة لغسيل الكلى، أو انفجار المرارة.

يادرا دماغي وتقبل خيالي مجنون هههههه

[Pappillon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

بارك الله فيك
اسمحلي انت نهار الاول كي جيت تألف كتاب سقسيتني ... ..؟؟؟

مسقسيتنيش ؟

لوكان سقسيتني ندير معاك مشروع فور ، نعطيلك الدراهم تشري خرفان وتصرح ييهم ( اقصد رعي الغنم) وكي يوصل العيد نبيعهم ونقسموا الفايدة ،
قولي تشوف عنوان الكتاب نشوف لا ننشروا ولالال..

.
المهم بالتوفيق

سلام

عسجيدة يبدو ركي متاخرة تاريخ توقف سنة 2019 ودخلنا عصر جديد كما توقف سنة 1492اكتشاف استعمار ارض جديدة ثم تغيير بنية هل فهمتيني مستقبل قريب لن يكون خرفان وانسان سياكل كل شي معلب+افكار معلبة
لكن الله موجود ويعرف كيف يدير كونه
نعطيك مقطغ من نقطة 2
– الإعلان: من المعروف إذا امتدت يدك صدفة للتلفزيون، فأول ما يطالعك هو إعلان يوقظ شهيتك عن ذلك المشروب الذي يحولك إلى لاعب محترف في كرة القدم، وإن عمقت الوعي أكثر وأحجمت عن التوسع في الاستجابة للإعلانات الطعام والشراب، بسبب خوفك من السمنة - او هي فعلا مضرة بالصحة - فقد تلتقي بإشهار آخر عن ذلك المكمل والمليء بالفيتامينات يدعي انه يشفيك من كل الأوجاع والأمراض، وهذا استخفاف صارخ بعقل المشاهد، وكأنّ هناك حالة من التأكد بأنّ اللاعقلانية تنتصر على العقلانية، وغيرها من الإعلانات التي تضعك في حيرة. ولإزالة أمر الحيرة، بأن أكثر فكرة أهمية في الإعلانات هي الجديد،إنشاء تلهف (شوق) وكأن منتج لما يُعرض عليك، كالمرهم يلامس جسمك أي ينشأ علاقة حميمية مع المنتج.
ومع حيلة روتين اليومي، وفي أوقات زمنية متتابعة في الشارع حتما ستلحظ لوحة إشهار كبيرة، او ملصقة في حافلة او سيارات النقل وشاحنات متوسطة الحجم، وقد زاحمت هذه الإعلانات بتلوث الفكري، وانتقلت إلى العمل وممكن نقلها لك زميلك شفهيا، وبل قد تجدها حتى في مكاتب الأطباء، ولن تغيب عنك إلى أن تستقر في تلك الزاوية العميقة للاوعي، ومع مرور الوقت تنسى ما هو إلا إعلان، وينتهي بك الأمر إلى أن تصبح كحال زميلك – المصاب بفيروس النقل الشفهي المجاني- وإلى من حولك وأسرتك حول حقيقة منتج ما ومقتنع به، وهكذا تكون الشركة سوقت منتجها بعدد كاف من المرات عن مدى روعة المنتج وسددت الثغرة بتكرار.
ودعني اكرر الكلام، لتثبيت الفكرة، المسوقون مبهرون جدا في قدراتهم على التلاعب بالعقل، في قدرتهم على صنع احتياج اعتباري من شي كان محض رغبة فحسب، فلو نظرت إلى غريزة الجنس، فشركات تقوم بتعزيز الغريزة الجنسية بصورة مفرطة يقدم لك ذلك المنتج مع فتاة جميلة صبية اشد إغراء، تغمز وتلمز وتزاول فنون الإثارة بحرفية ومهارة، ليتهافت عليهرجال (على ذلك المنتج)، وإن انتقلت إلى الحاجة للأمان فمثلا (وهذه تخص طبقة الوسطى) ويشعرك حقا بحاجة للامان وسيارتك لم تعد آمنة، يعرض عليك مقطع لا يتجاوز دقيقتين مع فنان، يجلس خلف مقود السيارة الجديدة الآمنة، وبسرعة جنونية تقفز في الهواء وترتطم بالأرض دون أن تصاب بأي أذى، وأمام مناظر الصحراء وطريق ممتدة دون زحمة المرور، حيث هذا المكان لن تقود فيه سيارتك تقريبا، ثم يختمها في الأخير بجلسة أمام شاطئ مسترخيا يستمع للموسيقى، ولو نظرت إلى حاجة الأنس والقرب - وهي الشعور بالانتماء كتكوين صداقات - مع ذلك المنتج كمشروب غازي او الطبخة جاهزة لتلقي بها في الفرن، يلملم الناس حول بعضهم البعض وهي احد الحيل تسمى "دعاية النقص" وهي دعاية تجعلك تشعر دون وعي انك تعاني من نقص ما إن لم يكن لديك هذا المنتج مثال لن أكون محبوب أن لم يكن لدي معجون أسنان ،صابون، غسول صحون، او لن يقدرني أبنائي أن لم يكن لدي تلك القهوة، أضف على هذا وخاصة العنصر النسوي، يقال لها هذا شعرك أجعد اغبر غير كاف، ملابسك قديمة غير كافية، بشرتك جافة غير كافية، جسمك كزومبي غير كافي، أي ينشأ لها رغبة مثالية وهذا مستحيل في الدنيا


لي تكملة حول نقطة 3 و4

[Pappillon]

نقطة 3
لو تأملت أي شخص أثناء استخدامه لهذه الشبكات، ستجد انه يحرك أصابعه على الشاشة كل عدة ثواني، لكي يرى منشور جديد او صورة جديدة، هو فعليا لا يركز مع كل منشور سوى ثواني معدودة، أضف إلى هذا أن تلك المنشورات عادة ما تكون متنوعة جدا ما بين ما هو ساخر سياسي ديني رياضي، او عناوين المقالات او المنشورات غير مكتملة التي تنشا فجوة فضول تحفز المستخدم للنقر عليها.
للانتباه دور كبير، فهو يتحكم برؤيتك للواقع ولا يتعلق كونه نقطة ضعف، ولكنه مورد محدود (أقصد اهتمام الإنسان) ويبقى سؤال إذا استطعت التحكم بانتباه أحدهم كيف ستستخدم هذه القدرة ؟أسقط جوهر السؤال على الشركات الرقمية عندما يتحكم شخص ما في ما تقرئه، فانه يتحكم أيضا في اعتقاد وخاصة ضحايا أكثر هُم أبناء إنترنت، وهذا ما استخدمته الشركات الرقمية عبر معادلة التالية:
"جذب انتباه = مبادئ الدعاية (مع قوة صورة)+ مبادئ القمار+ الذكاء الصناعي"

[Pappillon]

نقطة 4
الهوى
وهو ببساطة "دعني ألهو وألهى"، ( او بعبارة لهجتنا 'خليني نعيش' ) لهذا سمي الهوى كل ما يهوي بالنفس وتختصر في الكسل، الخمول، لامبالاة، ملهيات لأن لو كسرت حاجز كسل ونهضت من سريرك سيجعلك تحاول ولو بكتابة خطة (مسودة) وبالتالي ستلتزم، ومعروف التزام بخطة هو دخول في مرحلة حركة أي دخول في نطاق التحدي الأمثل وغالبا فيه نوع من تحمل و ألم، ولهذا إذا قلت دعني وشأني فهو من أساليب القوة المضادة التي تحب شهوات وتبريرات مثل حالة الذي يقول عبارة 'أنا لست بحاجة إلى أن أتعلم واقرأ عبر الكتب، ويكفي متابعة يوتيوب وقراءة منشورات فيسبوك يجعلني متعلم' ثم بعد دقائق إلا وتجده قفز نحو صفحة أنثى ليدردش معها، (يعني يريد أن يلهى) ولو سألته هل تعترف بأن قراءة الكتب هي مصدر تعلم، وكسب خبرات الناس؟، فتلقائيا تجده يبرر - وكما قلت في سابق عن استراتيجية الانحياز التأكيدي - ونفس الحال للمدخن وتبريرات تختلف من شخص لآخر وسأقدم مجموعة من تبريرات الناجمة عن إيحاءات داخلية للقوة المضادة (صوت داخلي)مثل 'الكل جربوا وفشلوا' أو 'لا تستطيع ترك التدخين'
أساليب وإيحاءات داخلية: كما قدمت عن هذا صوت داخلي الذي فيه تناقضات مثل هذه المعاني: 'كل يتوقف إلا أنا '،'أنا لي مشاكل وحالتي خاصة'، 'هذه المرة وفقط' ودائما تجد هذه المعاني تعاكسك، وتذكرك في كل لحظة: 'أنت قلت بعد ساعة فيه سيجارة' لأنك فوضتها، ولم تجد موانع وبدائل، فتصبح تسيطر عليك وتسخر من فكرة التغيير والتوقف، ولو ليوم واحد دون تدخين. وبل تذلك، وهذه من أساليب و إيحاءات داخلية تدخلك في التبريرات لكي تبقى في هذه وهم.
التبريرات: بالنسبة لك تمثل مزايا، لكن بالنسبة للمقلع فتمثل أوهام، فلا تنخدع مثل عبارات كثيرة: 'تريحني'، 'لا تعصبني'، 'لا أتشاجر مع الناس' اعتقادك بهذه أفكار تلقائيا ستفشل في ترك السيجارة نقطة إلى سطر.
ولست وحدك من تبرر، فعند طرق باب عقل أي مدخن سيضيف مبررات كثيرة:'لا استطيع التمتع بشرب القهوة من دون سيجارة'،'لا يمكن تناول وجبة دون سيجارة'، 'افزع عند قرب انتهاء العلبة وقت الليل'، 'لا استطيع استرخاء في مناسبة اجتماعية من دون سيجارة'، 'تخفف عني ضغوطات الحياة'واليك

[Pappillon]

طبعا لم انسى اصحاب مستويات ابتدائية ساهديهم فيما بعد مقاطع

[Pappillon]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرة الامواج

بارك الله فيك
مهلا مهلا عن اختك الاميرة
تقول راهم دايريلنك الترسيتي ياخوي .

استنى ناقشوا النقاط قبل ومبعد نروحوا للمقاطع ..

راك تقفز كي الجغانة

يقلك المرأة عندها تفكير فراشة ، الظاهر حتى انت ....

قبل ما ننسى قولي ما الحكمة من وجود الشر ؟؟؟

ومبعد نرجعوا للنقاط والمقاطع ؟؟؟


سلام من قلب يحب السلام

عسجيدة وش من مناقشة هد موضوع مميز غير منقول وغير قابل للنقاش
+
لا تقلدي طريقة نيلي.
+
تعرفي منبغش نقاش في موضوع غير قابل لنقاش بصح نعطك دخلة قلتها وركزي عل مخطط
رقم المشاركة : 6

من موضوغ

الحق لا يتتصر دائما..

+
رح نقفز كلضفدع به نتفكر جماعة مستوى ابتدائي ثم اختفي كي جن هههه

[Pappillon]

مقطع لمستويات ابتدائية
.............................فمثلا عند الحاجة إلى إخراج الفضلات، أصبح الفرد يجد مكانا، ثم يفتح الحنفية - والماء ساخنا إذا كان الجو باردا - وبدون الذهاب والمشي لمسافة طويلة وبعيدا جدا عن أماكن السكنات وهذا ليس بغريب، لكن الغريب هو لما ينفق الإنسان على الحمام أموالا طائلة فقط للتفاخر بأنه يملك أروع مجرى ...........................................هدا مقتطع من نقطة 1

..........................................ولكنه الوهم الذي سحر أعين الناس، او اسميه سحر المشهد المدغدغ فعندما تشاهد فيلم وتنظر إلى الشاشة، كما تعرف في بداية وقبل عرض الفيلم تعلم انه مجرد فيلم، ولكن في وسط الفيلم ستندمج، فمثلا لما يسقط المشهد نحو قاعدة الحمام وأنت تحملق في خروج الأشياء غير مرئية مع دوران الماء، ألا يعمل سحر المشهد على شاشة التلفاز والإغراء المخادع على إخفاء الحقيقة، وحقيقة أنت تشاهد فضلات بمعنى الكلمة، كما لو أن هناك قوة خارجية تستحوذ على فكرك، وهكذا هذه نماذج البشرية هي ليست بالأصل طبيعية، كله عمليات تجميل من نفخ الشفايف والخدود ووضع أعين ورموش اصطناعية مع وضع صدور بلاستيكية، وماكياج ثم تقنيات إضاءة، برامج ومونتاج لكي تروج في الأخير انه الشكل الطبيعي للجسد..........مقتطع من نقطة 2

[أمير جزائري حر]

...
تحية طيبة أيمن..

سؤال لو سمحت..
ما موضوع الكتاب

وبأي لغة ألفته ..

+
وهل يمكننا الحصول على نسخة الكترونية منه ..

واطمئن لن نسرق جهدك ولا أفكارك ..




تحياتي/