الخليفة العثماني الذي استطاع تجنيد ليبيين لتدمير بلادهم وتونسيين وليبيين للجهاد في سوريا
واستطاع تجنيد سوريين للجهاد في ناغورنوكارباخ ... ليس من الصعب عليه تجنيد مسلمين شيشان
عاشوا حياتهم كاملة في فرنسا ... أو مولودين في موسكو ... بل أنه باستطاعته تجنيد المسلمين الروس
في سبيل مشوعه ... لنيعجزه تجنيد أي مسلم لتحقيق هدف استراتيجي ما كتخفيف الخناق عليه في موضوع
أذربيجان أرمينيا ..أو أطماعه في غز المتوسط أو أطماعه في ليبا .
خليفة العثماني الذي استطاع تجنيد ليبيين لتدمير بلادهم وتونسيين وليبيين للجهاد في سوريا
واستطاع تجنيد سوريين للجهاد في ناغورنوكارباخ ... ليس من الصعب عليه تجنيد مسلمين شيشان
عاشوا حياتهم كاملة في فرنسا ... أو مولودين في موسكو ... بل أنه باستطاعته تجنيد المسلمين الروس
في سبيل في قلب موسكو في سبيل مشروعه الامبراطوري ... لن يُعجزه تجنيد أي مسلم في أي في العالم
وخلفه الإسلام السياسي والجماعات الإسلامية وبخاصة تنظيم وجماعة الإخوان المنتشرة في أكثر من 80 دولة والتي تنشط في الحقل السياسي والجهادي لأكثر من 90 سنة منذ نشأتها الأولى على يد حسن البنا .. وعمل ذلك لتحقيق هدف استراتيجي ما كتخفيف الخناق عليه في موضوع أذربيجان أرمينيا .. لما تمثله أذربيجان من نقطة توسع وحلقة لقاء بين الجمهوريات ذات الثقافة واللغة التركية ولما تشكله من أهمية في امداد بلده بالطاقة والغاز أو أطماعه في غاز وثروات المتوسط أو أطماعه في خيرات وثروات ليبا .
إن ما يحمل مشروعا توسعيا يحتاج إلى موارد وتركيا اليوم تفتقد لهذه الموارد ولكن إذا تحقق هدف اكتشاف البترول على تخوم بحارها واستطاعت أن تحوز على ثروات المتوسط وليبيا ... فإنه من المؤكد جداً أن ذلك الأمر سيسهل مسألة حلم القومي التركي المتطرف في احياء الامبراطورية الغابرة من جديد .