الأمل المنشود

[صـالـح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قنون المربي والأستاذ

السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
في السابق كانت وسائل الإعلام تتحدث عن عدد الإصابات بفيروس كورونا، وعدد الوفيات والحالات التي تماثلت إلى الشفاء
وما لاحظته أنه في هذه الأيام تركز نوعا ما عن تناقص عدد الإصابات في دول، وتناقص عدد الوفيات مقابل ازدياد عدد حالات الشفاء وعليه
فهل يعني هذا أن القلوب لَانتْ وأصبح حب الخير للغير؟
أم أنه قياس على هذه الدول ثم إجراء إسقاط على ماهم فيه ليشملهم هذا التناقص؟
للنقاش مع إبداء آرائكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي العربي .. ورمضانكم طيب مبارك
التوبة والاستغفار ولين القلوب للخير والرحمة والدعاء توجب رفع البلاء
وهذا البلاء رحمة للمؤمنين وعذاب على الكافرين
وشهر رمضان المبارك وصيامه وقيامه احتسابا من موجبات رفع البلاء وهو ما نراه إن شاء الله يتحقق شيئا فشيئا
وليلة القدر منه خاصة إن وافقها دعاء برفع البلاء رفع بإذن الله فعلى المسلمين تحريها والدعاء بذلك
تتمة :
تناولتُ جزئية من الموضوع تعليقا على "فهل يعني هذا أن القلوب لَانتْ وأصبح حب الخير للغير؟"
وطبعا من ناحية وجهة أخرى فالدول تترقب مثيلاتها وتلاحظ وتقيس وتقارن النسب لأجل تقييم الوضع العام العالمي
ولكل دولة إمكانات إما متكافئة أو أدنى من الأخرى وهنا يختلف القياس والإسقاط على أنه لا يمكن الإسقاط التام لاختلافات التفشي وقدرة كل دولة على التكفل الصحي
والجزائر حسب رأيي لا تعتمد على غيرها وتسقطه على وضعها وإنما تدرس وضعها الخاص

[قنون المربي والأستاذ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الجزائري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي العربي .. ورمضانكم طيب مبارك
التوبة والاستغفار ولين القلوب للخير والرحمة والدعاء توجب رفع البلاء
وهذا البلاء رحمة للمؤمنين وعذاب على الكافرين
وشهر رمضان المبارك وصيامه وقيامه احتسابا من موجبات رفع البلاء وهو ما نراه إن شاء الله يتحقق شيئا فشيئا
وليلة القدر منه خاصة إن وافقها دعاء برفع البلاء رفع بإذن الله فعلى المسلمين تحريها والدعاء بذلك
تتمة :
تناولتُ جزئية من الموضوع تعليقا على "فهل يعني هذا أن القلوب لَانتْ وأصبح حب الخير للغير؟"
وطبعا من ناحية وجهة أخرى فالدول تترقب مثيلاتها وتلاحظ وتقيس وتقارن النسب لأجل تقييم الوضع العام العالمي
ولكل دولة إمكانات إما متكافئة أو أدنى من الأخرى وهنا يختلف القياس والإسقاط على أنه لا يمكن الإسقاط التام لاختلافات التفشي وقدرة كل دولة على التكفل الصحي
والجزائر حسب رأيي لا تعتمد على غيرها وتسقطه على وضعها وإنما تدرس وضعها الخاص

وعليك السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
بورك فيك أخي صالح
مثلما قلت فالمؤمن على دراية تامة بأن رحمة الله تغلب غضبه، وبناءً عليه فهو أي المؤمن يتطلع إلى رحمة الله دوما فيتوب عما سبق ويُقلع عن المعاصي ويكون أمله الوحيد في الله خالقه وخالق كل شيئ