العاشقةُ الخرساء - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العاشقةُ الخرساء

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019-11-20, 23:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
طاهر القلب
مراقب مُنتديـات الأدَب والتّاريـخ
 
الصورة الرمزية طاهر القلب
 

 

 
الأوسمة
وسام أفضل خاطرة المرتبة  الأولى عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
كم أنتم رائعون حين تكون وليمتكم حرف وكلمة ... وفي بعض الأحيان مشرط (نقد للبناء وليس الهدم)
أخي علي ... كنت ولازلت من متابعي قلمكم
فهذه الجزالة والحبكة والشخصيات والديباجة والأحداث والسيرورة والتدرج وشد القارئ
كلها تصب في واد واحد وهو القصة أو الأقصوصة المتميزة
وقد أجدت فيها خاصة لمن يشجعون الحرف العربي الفصيح أيام شبابه
سأبقى متابعا إن شاء الله

الأخت القديرة وحي القلم ... مازلت أذكر قلمكم جيدا
وكم سعدت أن رأيت خطه قلمكم على بياض هاته الصفحات البهية
وأقول هنا ... في تفصيلة صغيرة (ونحن نتعلم دوما من بعضنا)
لربما يكون البناء العام للقصة بكل مقوماتها المعروفة
أفضل من تشريح الفاصلة عن التفصيل فيها
ومع أننا لسنا ذوى اختصاص في هذا طبعا ...
هذا لأن الجميل يكون جميلا و رائقا وعابقا
بارك الله فيكم
وسنستفيد حقا من هذه الصفحات

ملحوظة : بخصوص التثبيت للمواضيع فالمشرف صاحب القرار هنا
وهو من يرى في المواضيع ما يستحق أن يكون ثابتا لنفعه وجماله وتقديرا لصاحبه
لذا فالتثبيت يرجع لكل هاته الضوابط في الموضوع








 


رد مع اقتباس
قديم 2019-11-21, 15:57   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طاهر القلب مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
كم أنتم رائعون حين تكون وليمتكم حرف وكلمة ... وفي بعض الأحيان مشرط (نقد للبناء وليس الهدم)
أخي علي ... كنت ولازلت من متابعي قلمكم
فهذه الجزالة والحبكة والشخصيات والديباجة والأحداث والسيرورة والتدرج وشد القارئ
كلها تصب في واد واحد وهو القصة أو الأقصوصة المتميزة
وقد أجدت فيها خاصة لمن يشجعون الحرف العربي الفصيح أيام شبابه
سأبقى متابعا إن شاء الله

الأخت القديرة وحي القلم ... مازلت أذكر قلمكم جيدا
وكم سعدت أن رأيت خطه قلمكم على بياض هاته الصفحات البهية
وأقول هنا ... في تفصيلة صغيرة (ونحن نتعلم دوما من بعضنا)
لربما يكون البناء العام للقصة بكل مقوماتها المعروفة
أفضل من تشريح الفاصلة عن التفصيل فيها
ومع أننا لسنا ذوى اختصاص في هذا طبعا ...
هذا لأن الجميل يكون جميلا و رائقا وعابقا
بارك الله فيكم
وسنستفيد حقا من هذه الصفحات

ملحوظة : بخصوص التثبيت للمواضيع فالمشرف صاحب القرار هنا
وهو من يرى في المواضيع ما يستحق أن يكون ثابتا لنفعه وجماله وتقديرا لصاحبه
لذا فالتثبيت يرجع لكل هاته الضوابط في الموضوع

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
طاهر القلب
أيها المشرف المبجل، والأخ الفاضل.
ويا أديب الضاد
أ تدري أنه لم يبق سطرًا في محاولتي القصصية المتواضعة إلا وابتهج لمرورك، وتشرّف بحضورك.
ياناي الْسطور وبهيُّها؛ بل وعملاقها.
ويحك ما هذا المديح والإطراء؟
ومثلي يتعلّم منكم.
وعلى ذكرك لمشرفتِنا الأديبة والناقدة/ وحي القلم، فقد جعلتْ من محاولتي هذه تساوي شيئا حين أخرجت جميلها من زيفها، وميّزت حسنها من رديئها.
فهي مشكورة عن ذلك، ونعم ما فعلت.
أخي/ طاهر القلب
ما أَنا إلاّ قلم يكتب بما تعلّمه منك، فيختال حبري سرورا، وكلماتي تزدان بتوجيهاتك حبورا.
فشكراً بِلا حدّ، واحترامًا قد تسربل التقدير والامتنان .
دمت أخا لي
تحياتي بك تليق









رد مع اقتباس
قديم 2019-11-21, 21:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي

.../ ...

ومع فجر العمرِ، فالقدر يعلن بداية يومٍ جديد؟ .
وها هي إشراقة أملٍ آتية معلنةً عن دفء شمسٍ من بعيد.
لعلّها تُبرز حقيقة وجودٍ، حتى مع ذلك الصمت الرهيب .
وسيُقتَفَى النور رغم ضبابِ الرؤى، وتصير الأيام كلها كأنها عيد.
....
يصل حسين المركزَ، ويقابل السيدة كلودين ..
ـ صباح الخير سيدتي..
ـــ صباح الخير حسين.. أهلاً بالشابِ المكافح.. كيف هي اِبنتنا فاطمة؟ .. ما زلتُ انتظر ملف توظيفها.. ليتها تسرِع باستخراج الوثائق
نسيتُ.. قل لي.. ما الذي أتى بك؟
ردّ حسين:
ـــ جئت لذلك الأمر.. وكذلك لأمرٍ آخر.. فأما أمر توظيفها بالمركز، لستُ أدرى ماذا حدث، ففاطمة غير متحمسة للتوظيف، بل رافضة ذلك .رغم إلحاحي عليها.
فمكان من كلودين إلاّ أن أخذتها الدهشة وقطّبت ما بين جبينها وقالت:
ـــ يا لها من خسارةٍ .. ولكن إيّاك أن تضغطَ عليها.. ربما يأتي اليوم وتعدل عن رأيها. ..
وما هو الأمر الآخر.
استجمع حسين أنفاسهُ.. وقال لها بعد أن أحمرّ وجهه خجلاً :
ـــ لقد قررنا أنا وفاطمة أن نتزوجَ.. وكم يفرحنا ويسعدنا أن تكوني من ضمن الشهود على عقد قراننا في البلدية.
فظهرت علامة الفرح والابتهاج على محيا كلودين فخاطبته:
ـــ أصدقًا ما تقول؟ يا لسعادتي ما أسمع، حقيقةً أحسن ما فعلتما.. أنت محظوظٌ يا حسين قد فزت بغادةٍ حسناء من أجمل ما رأت عيني.. وليبارك لكما الرب.. طبعًا سوف أكون شاهدة .. وإني لفخورة بذلك.. ومتى عقد القران؟
ـــ اليوم، بعد الزوال.
ـــ سأنتظركما هناك.. وسوف آتي معي ببعض اساتذة المركز ليعم الفرح.
ـــ شكرًا لكِ يا سيدتي .. أستأذنكِ.. عليّ أن أعودَ إلى المنزل ففاطمة تنتظرني.
عاد حسين فوجد فاطمة تنتظره .
فاشار لها مستفسرًا.
ـــ لماذا لم تعتني بزينتكِ وهندامكِ .. ألم تعلمي أنّ اليوم يوم زفافكِ؟!
فرفضت.
ولكنّ حسين أصرّ عليها ببعض التوسل والرجاء.
هنا اشارت فاطمة عليه أنها تريد أن تُريهِ وتظهر له شيئا.. وأخرجت علبة كبيرة كانت قد أخفتها عن أنظاره منذ مدة .
وقالت له إيحاءً:
كنت قد آليتُ على نفسي وعهدتها أن أهديَ فستان الفرح لمن تتزوج بحسين ابن عمي.. أما الآن أصبح من غير الضروري الاحتفاظ به.. مادام صارت من ترتبط بك لا وجود لها، فليبقى ملفوفاً. ربما أبيعه أو أتصدق بهِ.
ففتح فمهُ حسين ما رأى.. وأشار لها.. بكم اشتريتِ هذا الفستان؟ و منذ متى؟ وأنّى لكِ الدراهم ؟!
فتظاهرت وكأنها لم تفهم السؤال.
فعلم حسين أنها لا تريد تخبرهُ .. هو يعرف طبعها، عندما لا تريد الخوض في شيء لا تحب الحديث فيه.. تفعل ذلك.
ومع ذلك قال لها إيحاءً:
ـــ بل تلبسهُ الزوجة التي قررتُ الارتباط بها.. اِلبسيه يا فاطمة.. وليتنا نخرج من أحزاننا.. ولو ليومٍ واحدٍ.
وبعد أخذٍ وردٍّ أذعنت لطلبهِ على مضضٍ.
فلاحت له فكرة.. وأشار لها:
ــ أنِ انتظريني.
وخرج.. وبعد ساعة من نهارٍ عاد وقد اشترى له بدلة العرس..
ثم توجها نحو مقر البلدية..
فانفتحت الأفواه واشرأبت الأعناق وبقيت الأعين ترنو غير مصدقة ما ترى
شابٌّ له من الوسامة ما لهُ تتأبطه غادة في أبهى زينتها، وجمالها يسرّ الناظرين.
ثم بدأت أصوات من هنا وهناك.
فواحدة قالت والغيرة تقتلها.
ـــ من هذه يا ترى ؟.. أليست هي تلك الخرساء التي لا يُعرف لها لا أصل ولا فصل..
وصوتٌ من هناك لرجلٍ يقول:
ـــ أنها المعتوهة المجنونة.. سوف تقتل الذي معها.. صدّقوني فقد اعترضتُ طريقها يومًا فرمتني بحجر فشجت به رأسي.
وصوتٌ يقول:
ـــ أنظروا إلى الفستان الذي تلبسه من أين لها ثمنه.. يظهر أنها سرقتهُ.
ثم كلامٌ وكلامٌ..
حدث كل ذلك وحسين يسمع ويرى.. فهمس قائلاً :
ـــ أنتم شر الخلق.
وأراد أن يقولها لهم جهارًا.. لكنه كتمها في نفسه، ولم يعلنها أو يبديها.
وبعد لحظات وصلت السيدة كلودين مع جمهرة من أساتذة المركز .. فعانقت فاطمة.. وهي تقول :
ـــ أهلاً..أهلا بابنتي.. يا للروعة! ما ما أبهاكِ !.. ويا لِجمالِ فستانكِ .. فهذا الصنف من الفساتين لا يقدِر على خياطته سوى أمهر رجال الخياطة.
وهم على هذا الحال.. فقد وقع ما لم يكن في الحسبان.

... يتبع










رد مع اقتباس
قديم 2019-11-26, 11:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
علي قسورة الإبراهيمي
مشرف الخيمة والمنتديات الأدبيّة
 
الصورة الرمزية علي قسورة الإبراهيمي
 

 

 
إحصائية العضو









افتراضي



.../ ...

لِمَ لا تتجرّد الأنفس من أدران الخطايا؟
وهل من اللازمِ أن نحيا ذئابًا، ما دام كل شيءٍ قد تحوّل إلى غابة.
لك أن تكونَ قويًّا، وإلاّ تداس بأقدامٍ، أو توطأُ بمنسم.
ماذا يحصل لو نثور يومًا، ونرفع هامتنا؟ ثم ماذا يحدث؟.. وهل هناك أقل من العيش في منزل مجهورٍ سكنته الغربان والهوام من حشرات الأرض.
إما أن تكونَ أو لا تكون.
هكذا قالها هملت.
....
يدخل الجمع القاعة الرئيسية للبلدية في انتظار وصول عمدة البلدة لبداية عقد القران..
ولم يكن حسين وفاطمة هما فقط لذلك الحفل، بل كان ما سواهما عدة شباب وشابات في انتظار كتابة عقد زواجهم.
وما هي سوى لحظات، ودخل القاعة عمدة البلدة معلنا بداية عقد القران.. ثم طلب من العرسان والعرائس استحضار بطاقة التعريف.
وفجأة سمع الجميع صوت إمرأةٍ تقول:
ــ هاهي السارقة.. هاهي السارقة.. هي بلحمها وشحمها.
فما كان من الحضورِ إلاّ أنهم اِلتفتوا للوراء..فإذا بالمرأة ـــ مع رجال الشرطة يرافقهم رجلاً ــ تشير على فاطمة..
عندها صرخ عمدة البلدة:
ـــ ماذا يحدث هناك؟ .. سكوت.
فتقدّم رجلٌ من رجال الشرطة مخاطبًا العمدة بصوتٍ خافتٍ:
ــ سيدي العمدة لقد تم السطو أمس ليلاً على محلٍّ لبيع فساتين الفرح، وحسب تلك السيدة أن واحدًا من الفساتين ترتديه فتاة هنا.
ردّ عليه عمدة البلدة:
ــ أ واثق فيما تقول؟
فما كان من الشرطي أن ردّ عليه قائلاً:
ـــ لقد أحضرنا صاحب المحل ليتعرفَ على سلعتهِ.
ــ انتظر أيها الشرطي.. وإذا حصل العكس ألا تخشى أن يطالك القانون أنتَ ومن دلكم على ذلك.
ــ سوف نرى.. ثمّ أنني لا أدين أي أحدٍ دون بيّنة.
عندها طلبوا من صاحب المحلّ الاقتراب من فاطمة للتعرف على الفستان عن قربٍ.
فجنّ جنون حسين وثار وزمجر و صرخ :
ــ إيّاكم أن تقتربوا منها.. فاطمة شريفة .. هي ما سرقت في حياتها .. نحن أناس شرفاء.
عندها تذكر في أعماق نفسه قوله تعالى:
" قالوا تاللّهِ لقد علمتم ما جئنا لنفسدَ في الأرض وما كنّا سارقين"
ففهمت فاطمة أن كل تلك الضجة من أجلها.. وبسبب الفستان الذي ترتديهِ.
فأشارت على حسين أن يهدأ .. و هدأت من روعه.. وقالت له إيحاءً :
ــ ربما حدث هناك لبسٌ..
ثم أشارت لصاحب المحل..
ــ هل هذا فستانك؟
فقال : نعم..
أشارت للجميع.. سوف أخلعه..
ثم دخلت حجرة مجاورة للقاعة..
بعد أن وطلبت ألبسة لتستر بها نفسها.
فاحضروا لها ما طلبت..
وبينما هي في القاعة المجاورة .. تقدم صاحب المحل من العمدة والشرطي قائلاً :
الآن تذكرتُ عندما اقتربتُ من تلك الفتاة .. فملامحها ليست بغريبةٍ عليّ .. فقد كانت تأتي أمام واجهة المحل مرارًا وتكرارًا عدة أيامٍ
وتقف تنظر إلى الفساتين مليًّا، وكأنها تراقب المكان..
في تلك اللحظة فما كان من السيدة كلودين أن طلبت الكلام مع العمدة والشرطي، وقالت:
ــ مستحيل أن تكونَ فاطمة قد سرقت.. بل أنّ ذلك من سابع المستحيلات.. وأنا على استعداد أن أشهد على براءتها وكذلك فريق وأساتذة المركز.
فما كان من العمدة أن طمأن الجميع أنه سوف يعالج الأمر.
عندها عادت فاطمة وهي تحمل الفستان بين ذراعيها.. ثم قدمته لصاحب المحل..
فما كان من الشرطيين أن تقدما من فاطمة لاقتيادها إلى مخفر الشرطة على أنها هي من سطت على محل بيع فساتين الفرح.
عندها هتف صاحب المحل:
ــ انتظروا .. هذا ليس الفستان الذي أبيعه.. إنّ خياطته تمّت كلها يدويًّا، ولا أثر لآلة الخياطة فيه.. إنه مصنوعٌ يدويًّا.. ولكن بمهارة فائقة.
عندها طلبوا من فاطمة
ــ أهي التي خاطت ذلك الفستان؟.
فأشارت..
أي نعم..
فتقدم منها صاحب المحل.. طالبًا المعذرة .. وأنه مستعدّ أن يتحمّل تبعيات مع تفعل فاطمة ضده.
فما كان من العمدة أن اشهد القاعة على ما حدث وتعهد أن يأخذ القضية إلى أبعد..
تقدمت السيدة كلودين.. وقالت لحسين :
ــ الآن عرفت لماذا فاطمة رفضت العمل في المركز.. هنيئًا لك بهذه الجوهرة، ولتنعم بهذه الخريدة الجميلة والمكافحة.
ثم طلبت من الحضور بعض السكوت، حين خاطبت عمدة البلدة:
ــ سيدي العمدة هؤلاء العروسين يسكنان منزلاً مهجورًا في أطراف المدينة.. ليتك ترفأ بهما و تمنحهما منزلاً يليق بهما ..
ــ من الغد سيكونان في منزلهما الجديد.. وليس هذا فقط بل به آلة خياطةٍ من الطراز الرفيع.
ومع الإعجاب والفرح، مع بعض الغيرة تم عقد قران حسين على فاطمة..
وعادا إلى المنزل في انتظار ترحليها غدًا إلى منزلهما الجديد.
... يتبع










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الخرساء, العاشقة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:48

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc