|
|
|||||||
| منتدى الألعاب و الألغاز حاب تفكر و تتسلى معنا ، تفضل هنا الألغاز، الحكم ، الأمثال و الكثير...و تحذف كل المواضيع عديمة الفائدة و التي تؤدي للدردشة بين الجنسين .. و مواضيع العدّ ..و التوقّع ...و التمني ...و إضاعة الوقت في غير تثقيف و زيادة معرفة أو علم |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
هنا الأحاجي والألغاز بنكهة أخرى
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فضاءٌ راقٍ يشعّ صفاء تنعشنا فيه نسائم لغتنا الشمّاء هذه محاولتي، ومنكم نستفيد لو فرضنا أنّ لفظة الجَدِّ بهذا المقام تعني : والدُ الوالدِ لاختلّ المعنى فكيف لهذا الجَدِّ أن يُسمى جدّا إن لم يكن له ولدا! وعليه حتما لفظة الجَدِّ تتّسع لمعنىً آخرَ يرتبِط وفقا للشّطر الثاني من البيت (بالشّييء المُبتغى أو المرغوبِ فيه) بِه نالَ المرادَ الطالِبونا ووفقا لبعض معاجم اللغة العربية، يتّسع معنى الجدِّ لمعنى الحظِّ والرّزقِ.. وكلاهما يُنال بهما المُرادُ..بتقديرٍ من الله الذي يرزق عباده.. فالحَظُّ ذاته نصيبٌ لا يُنال دون توفيقٍ من الله، ولا ولَدَ له
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2019-07-19 في 15:39.
|
|||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
مرحبًا بالفاضلة/ مسؤولة الإعلام والتنظيم. وأهلا وسهلا بها في متصفحي. استنتاجكم يا فاضلة في محلّه وفعلا أن اللغز يقصد به الحظ، والبخت. سرني وشرفني حضوركم إالى متصفحي فاضلة. تحياتي آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-07-20 في 06:04.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السّلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
وآلٍ يُدخِلون الآلَ نارًا ** وكان يَقيهم ما يكرهونَا محاولة: حسب الصّلاة الإبراهيمية:اللهمّ صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم....................وعند ربط آلٍ بالفعل يُدخلون فكلمة آلٍ الملونة بالأزرق هم الأهل والأقرباء، أما الآل الملونة بالأحمر في اعتقادي أنها الحطب خصوصا إذا آل إلى نار |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. مرحبا بالرجل الطيب والمشرف المبجل/ قنون العربي. حقًّا أنَ متصفحي أزدان بمقدم وولوج أهل الفكر والادب. يا طيب أن محاولتكَ جميلة جدًّا. سوى أننا آمل منك يا مثقف تعيد النظر في بعض الاستنتاج الذي أتيتَ به. كما أتمنى هنا أن تنظر للغز من جانبه اللغوي القاموسي. سرتني مداخلتكِ يا فاضل. تحياتي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ألغاز صعبة ولكنها ثرية جدا بوركتم أرى أن المتعفف والمتجمل يحملان معنيين مختلفين عن ما درج عندنا العفافة ما بقي من اللبن في ضرع الشاة أما الجميل فهو الشحم المذاب المتجمع والمتعفف والمتجمل هما آكلا العفافة والجميل والذي يمكن استعمالهما كناية عن البخل |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
مرحبًا بالمحترمة والمثقفة/ ساجدة.
حيّاكِ الله وبيّاكِ صدقيني إن قلتُ: إنّ مع أمثالكِ لا خوف على الضاد، مع أنها هجرها العباد. وكما جاء به تحليلكِ فقد كُيفتِ وشفيتِ هو فعلاً أن البيتَ يقصد به أن المتعفف آكل العفافة أي بقايا اللبن في الضرع، والمتجمل هو آكل الشحم المذاب. وفعلاً هو وصف للبخلِ والشره. فبارك الله فيكِ يا أستاذة. سرني حضوركِ، وأفرحني تعليقكِ ومروركِ. تحياتي آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-07-26 في 17:58.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-11-20 في 09:52.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-11-20 في 11:44.
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
]وَآلٍ ليس يسمعُ من ينادي ** في عجلٍ يُجيبُ الصارخينا. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
مرحبًا بالاخت المحترمة/ قاف سين. لقد تشرف متصفحي بمروركِ يا محترمة. وكما ذكرت من قبل. ليت المحترمة تعود إلى الامور اللغوية وما يراد منها. فبلا شك سوف تجدين الحل سهلا وبسيطا. سرني مروركِ وتعليقك يا محترمة. تحياتي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. يظهر أن هذا المتصفح قد هجره الإخوة والخلاّن. لا علينا. أقوم بحلّ اللغز بطريقتي. يقول شاعرنا: وَآلٍ ليس يسمعُ من ينادي ** في عجلٍ يُجيبُ الصارخينا. وما دام أنه " آلٌ " ولا يسمع من ينادي، وبسرعة يجيب الصارخين. فمعنى هذا من الوهلة الاولى .. أنه فيه بعض المستحيل .. إذن ينبغي علينا أن نستبعد أن الشاعر لم يكن يتحدث على أن " الآل " إنسان. إذن نلتمس البحث في شيء آخر. فأهل علم اللغة هناك من أشار على أن " الآل " نسمي به كذلك بعض نواحي أي جبل .. والجبل جماد، ولكن الشاعر قال: " في عجل يحيب الصارخين" وفعلاً من صرخ قبالة نواحي أي جبلٍ فإن رجع الصدى يجيبه على العجل وبسرعة. ثم ننتقل الى البيت الثاني، فالشاعر يقول: وآلٍ يُدخِلون الآلَ نارًا ** وكان يَقيهم ما يكرهونَا فالآل هنا هم: أهل المرء وعياله وأتباعه. ومن يريد دليلاً فعليه أن يقرأ ما قاله الشاعر الأعشى: فكذّبوها بما قالت فصبّحهم ** ذو آل حسّان يُزجى السمّ والسّلعا. كما أن " الآل " الثاني عبارة عن الخشبات التي تُرفع وتبنى عليه الخيمة. حيث قال أحد فحول الشعراء العرب: عرَفتُ لها منزلاً دارسًا ** وآلاً على الماء يحمِلن آلاَ. والذي نحن متأكدون منه أن "الآل " الثاني قصد به ما ذكرناه أنّه وصف أهله أنهم أوقدوا النار بالخشبات التي كانت تظلهم وتقيهم المكروه من الحر والبرد والريح عندما كانت الخيمة منصوبة على تلك الخشبات التي عبّر عنها بالآل. أنتهى ــــــ ما رأيكم يا أخوتي ويا أخواتي. تحياتي آخر تعديل علي قسورة الإبراهيمي 2019-07-22 في 14:22.
|
||||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الاحاجي، الألغاز |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc