|
منتدى الحياة الزوجية كل ما يتعلق بالزواج السعيد من وحي ديننا الحنيف، ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2019-01-26, 14:49 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
إنها مشكلة ، مشكلة حقا !
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
||||
2019-01-26, 22:36 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
|
|||
2019-01-27, 07:08 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
سواء كان حقا او رخصة. هو حلال حلال حلال. وفاعله لايعيبه شي ء بل بالعكس هو رجل في زمن ندر فيه الرجال
|
|||
2019-01-27, 19:42 | رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
ما علاقة الترخيص هنا !! نعم سمعت كلام الشيخ الألباني رحمه الله وهو بذاته كان معددا بالنسبة للشروط فلا يوجد إلا شرط واحد وهو العدل |
||||
2019-01-27, 21:00 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
......لن تعدلو ولو حرصتم. |
|||
2019-01-27, 22:40 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
اتق الله ولا تعبثي بأيات الله سبحانه
فكر بعقلك |
|||
2019-01-31, 00:22 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
المراة حتى لو ادعت ان ايمانها بلغ السماء فهي لن تسلم بجزىء من الدين و هو التعدد...ناقصات الدين |
|||
2019-01-31, 22:13 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
شكرا على مرورك أخي الكريم |
|||
2019-01-31, 23:31 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
وَلَن تَسْتَطِيعُوا أَن تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ ۖ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ ۚ وَإِن تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا (129 من سورة النساء.
|
|||
2019-01-31, 23:32 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
اللهم اجعلنا من المتقين |
|||
2019-02-01, 06:57 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
شكرا لك يالغالي |
|||
2019-02-01, 11:52 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
باراك الله فيك ؛ الآن يتضح المعنى كاملا
|
|||
2019-02-01, 11:54 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
|
|||
2019-02-01, 18:30 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
وضح .....(لن تعدلو بين النساء ولو حرصتم)......
|
|||
2019-02-01, 19:38 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
هاته الآية نزلت عندما دعا النبي صلى الله عليه وسلم ربه وقال هذا قسمي في ما أملك ، والعدل هنا المنفي هو العدل القلبي ، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحب عائشة أكثر
فهاته الأية نزلت لتبين أنه لا حرج في ذلك لأنه مستحيل أن تعدلوا بين النساء في الأمور القلبية ، فما هو المطلوب ؟ المطلوب لا تميلوا كل الميل ، أي أنه يعدل في الأمور الظاهرة ، والقلب ليس بيده بل بيد الله سبحانه فهو ليس مؤاخذ عليه فهاته الآية ترفع الحرج عن الرجال وعن تكليفهم ما لا يطيقون في مسألة العدل القلبي ومطالبتهم بعدم الميل كل الميل بحيث يظهر لباق نسائه أنه يفضلها عليهن |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
إشكال ، تعدد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc