اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سَامِيَة
بداية فقط وكتوضيح للمصطلحات..
يطلق مصطلح [ البدو ] على سكان الصحراء الذين يعيشون حياة متنقلة، ويعتمدون في مصدر رزقهم على تربية الماشية، وحضارة البدو هي حضارة عربية في أصلها، أما [ الحضر ] من الناس فهم سكان الحضر، والحضر لغةً تطلق على المدن والرّيف والقرى،ويقتصر البدو في معيشتهم وأحوالهم على الضروري، فهم عاجزون على ما هو أكثر من ذلك، في حين يعتني أهل الحضر بحيازة الرفاهيات والكماليات في الأحوال والعوائد، ومن هنا فإن الحضري لا يشتوق إلى حياة البادية إلّا لحاجة أو ضرورة تدعو إلى ذلك..والبدو هم أصل الحضر..
|
ممتاز كلامك وصائب.
لكن اذا كان الريف أو القرية لا يحوي مكتبات، ولا مساجد للنساء، أو مدارس قرآنية للأطفال.، ولا مسابح أو ملاعب كمتنفس لأبنائك.
كما هو ملاحظ في الكثير من الأرياف والقرى الجزائرية.
فهل ينطبق هنا عليه فتوى الشيخ الألباني؟!