ஐ๑ღمن أجل استفاقةღ๑ஐ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ஐ๑ღمن أجل استفاقةღ๑ஐ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-07-12, 21:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
علي الواسطي
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بحمده تعالى

أحسن الله إليكم -كما احسنتم لنا النصح وإفاضة الحديث -لاشك لايختلف عما قلتم عليه إثنان...!

بالطبع نحن نتكلم عن حال أُمة هي خير أُمةٍ أخرجت للناس.وليس عن بلدٍ معين- هل ترون حفظكم الله

إنني إنسانٌ متشاؤم -كثير الشك والشكوى- فياليت تعطوننا البشرى... ! الذين يجعلون مخافة الله في عملهم

وإخلاصهم في مقابل الذين يتخلون عن دورهم الأُسري والديني -فأن كانوا كُثر -فهذا يعني إن مجتمعنا بخير

وافرادهُ في قمة الخلق والاخلاص -متماسكاً خلقاً وعرفاً شبابنا متمسكاً بأرضه ووطنه كتمسك الطفل لأمه-

ماذا جرى -أيتخيل لي -أتصور-أنني ارى المخلص الشريف كأنه غريب منبوذ تصرفه ليس سوياً -كأنه يستحي

وهل فتانا وفتاتنا ينظرون لوالديهم انهم عن الحضارة متخلفون قدماء -إلا مارحم ربي -نفخر إننا مسلمون فعجباً

لما شباب الاسلام يهاجر لأرض الصليب -لماذا نفخر ان تكون دولتنا اسلامية ونحب العيش في دولةٍ غربية

عجباً هل في فعلي هذا نفاق ...! -عجباً من المسؤول عن الأب الذي ينشئ الأسرة نوات المجتمع -أيقبل ياترى

مني نصحي وتدخلي في تربية أبناؤه- أم سأكون بنظره متخلفاً بعيد عن التطور والحضارة- أستاذتي الفاضلة

-هل ترين إن المجتمع في مرحلة بناء يسر ناظريك أم هو في حالة هدم وقلق -وكما اتفقنا نتكلم عن عموم

وليست حالة بلد معين- سلمكم الله

-





-ملاحظة( نصبر والظلم يزول- لكنما الله تعالى لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)









 


رد مع اقتباس
قديم 2018-07-13, 16:29   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
جَمِيلَة
مشرفة عـامة
 
الصورة الرمزية جَمِيلَة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الواسطي مشاهدة المشاركة
بحمده تعالى

أحسن الله إليكم -كما احسنتم لنا النصح وإفاضة الحديث -لاشك لايختلف عما قلتم عليه إثنان...!

بالطبع نحن نتكلم عن حال أُمة هي خير أُمةٍ أخرجت للناس.وليس عن بلدٍ معين- هل ترون حفظكم الله

إنني إنسانٌ متشاؤم -كثير الشك والشكوى- فياليت تعطوننا البشرى... ! الذين يجعلون مخافة الله في عملهم

وإخلاصهم في مقابل الذين يتخلون عن دورهم الأُسري والديني -فأن كانوا كُثر -فهذا يعني إن مجتمعنا بخير

وافرادهُ في قمة الخلق والاخلاص -متماسكاً خلقاً وعرفاً شبابنا متمسكاً بأرضه ووطنه كتمسك الطفل لأمه-

ماذا جرى -أيتخيل لي -أتصور-أنني ارى المخلص الشريف كأنه غريب منبوذ تصرفه ليس سوياً -كأنه يستحي

وهل فتانا وفتاتنا ينظرون لوالديهم انهم عن الحضارة متخلفون قدماء -إلا مارحم ربي -نفخر إننا مسلمون فعجباً

لما شباب الاسلام يهاجر لأرض الصليب -لماذا نفخر ان تكون دولتنا اسلامية ونحب العيش في دولةٍ غربية

عجباً هل في فعلي هذا نفاق ...! -عجباً من المسؤول عن الأب الذي ينشئ الأسرة نوات المجتمع -أيقبل ياترى

مني نصحي وتدخلي في تربية أبناؤه- أم سأكون بنظره متخلفاً بعيد عن التطور والحضارة- أستاذتي الفاضلة

-هل ترين إن المجتمع في مرحلة بناء يسر ناظريك أم هو في حالة هدم وقلق -وكما اتفقنا نتكلم عن عموم

وليست حالة بلد معين- سلمكم الله

-

-ملاحظة( نصبر والظلم يزول- لكنما الله تعالى لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا مجددا أخي علي
انظر أخي أنا في الحقيقة لا أتكلم عن جماعة من الناس في بلد معين أو في العالم الاسلامي، فالحال يتكلّم عن نفسه وهو الذي دفعني لكتابة الموضوع.
إنما أركز على الفرد الواحد أنا وأنت وكل شخص
كما ولا يهم حال الدول التي نعيش فيها ولا وضعها على اختلافها، رغم أننا نحن المسلمين نعيش نفس الواقع إذ لا فرق بيننا إلا باللهجات وبعض العادات والتقاليد أما في الباقي فنحن متشابهون.
بالتالي عندما أتحدّث عن ضياع المسؤولية أريد من كل شخص يقرأ كلامي أن يغوص في أعماقه بحثا عن أسباب الوضع الذي صرنا إليه
نعم أنت قلت كلمة جوهرية: "حتى يغيروا ما بأنفسهم" وهذا ما أهدف إليه
النقص يأتي مني أنا وليس من الغير،
من هنا ولأوضح أكثر:
على كل فرد ان يعلم بأنه عنصر مهم وأن لا يقارن نفسه بالكثرة فيستصغر دوره، ثم يرى بأنه لا يقدم ولا يؤخر!!
لا...
أنت تقدم وتؤخر، وأنت لم تخلق عبثا، وتفريطك في واجبك ولامبالاتك وإهمالك ستدفع ثمنه عاجلا أم آجلا
-ولو أنني أرى بأننا ندفع الثمن العاجل بالخذلان والتخلف وغير ذلك-
بالتالي لا مكان للوم الآخرين ولا للنظر إليهم وانتظار تحسّنهم، أي أن ننطلق من مبدأ:
"انا السبب ولا أحد غيري"
وبعد ان أتدارك تقصيري، انتقل لنصح أسرتي ثم أصدقائي وجيراني، ليعم الإحسان الجميع.
بعد هذا يصبح للنقد البناء قيمة أكثر، لأنه سيجد أناسا واعين يتقبلونه، ويحملونه محمل الجدّ من اجل التحسين للأفضل.
هذا قصدي بارك الله فيك
تحياتي









آخر تعديل جَمِيلَة 2018-07-13 في 16:32.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:07

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2025 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc