اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohamed nadim
من خان الثورة
الشيخ المقراني
الشيخ الحداد
الشيخ بوعمامة
ووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو
هل هؤلاء و هابية
كلهم صوفية و خريجيو زوايا
لمادا تكذبون هكدا
اما فركوس الدي يضلل و يبدع و يخرج من اهل السنة هدا و داك اليوم
فما أسهل عليه التكفير غدا
|
الهدى هدى الله ، فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضلّه يجعل صدره ضيّقا حرجا كأنّما يصّعّد في السماء .. الآية .
وحتى لا أُتّهم أنّي أكفّر وعزائي في ذلك إن حصل أنّ العلماء الربّانيّين الذين أمرنا الله جلّ وعزّ بالرجوع إليهم وسؤالهم اتُهموا ورُموا بهذه العظيمة فالله الموعد ، أقول أنّ الإسلام المقصود بالآية هو إسلام النبيّ صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم الإسلام المصفّى النقيّ البهيّ الذي لم يعرف شيئا من الشوائب النابتة الضّارة من "رفض" أو خروج أو تصوّف أو حزبيّة أو عقليّة _ زعموا _ .. وهلّم جرّا ، الذي يضيق صدر المخالفين له المتلبسّين والمغيّبين بغيابات البدع والضلالات وظلمة الهوى والشبهات عندما يُصطلح عليه بأهل السنّة والجماعة بالمعنى الخاصّ كما قرّره علماء الأمّة قديما وحديثا وكما بيّنه علّامة المغرب الإسلاميّ وإن رغمت أنوف الحاقدين الشيخ فركوس حفظه الله في كلمته الشهرية الأخيرة " تسليط الأضواء " ، نسأل الله العافية والسلامة .
وجوابا على ما هو أعلاه ما هو أسفله ، والله الهادي إلى سواء السبيل
اقتباس:
(6) ويؤكِّد ذلك قولُ محمَّد بن الكبير صاحبُ السجَّادة التيجانية الكبرى وخليفةُ أحمد التيجاني الأكبر مؤسِّسِ الطريقة التيجانية، في خطبةٍ ألقاها أمامَ رئيس البعثة العسكرية الفرنسية في عين ماضي بالأغواط [الجزائر] بتاريخ 28 ذي الحجَّة عام 1350 هـ »« ما نصُّه: «إنَّ مِنَ الواجب علينا إعانةَ حبيبةِ قلوبنا فرنسا مادِّيًّا ومعنويًّا وسياسيًّا؛ ولهذا فإنِّي أقول ـ لا على سبيل المنِّ والافتخار، ولكِنْ على سبيل الاحتساب والشرف بالقيام بالواجب ـ: إنَّ أجدادي قد أحسنوا صنعًا في انضمامهم إلى فرنسا قبل أَنْ تَصِل إلى بلادنا، وقبل أَنْ تحتلَّ جيوشُها الكرام دِيارَنا» [«تاريخ المغرب في القرن العشرين» لروم لاندرو (143)].
المصدر
|