هَمْمْمْ ..
في الأمر بعضٌ من عدم التسلسل المنطقي ، عن اليهود الرسول أخبر بأن نجا الله موسى من فرعون ذلك اليوم و أمرنا بصيامه ... رغم أنه في الرواية أتت و كأن النبي لم يكن يعلم الأمر و حين أخبره الصحابة أمرنا بصومه و قال بأننا أولى منهم بموسى -عليهم كلّهم السلام- إلاّ أنه يجب عليك عدم إغفال أمر مهم ، أن حياة النبي و كل الأحداث اللتي تحدث فيها مُسطّرة من الله عز و جل ثانيةً بثانية حتى اكتمل الدين و انتتهى أي أن ما حدث حدث و ما لم يحدث لم يكن ليحدث و لو ظننت أنك تقيس بالأمر كما تفعل الآن.
ثمَ لا تنسَ أننا نحن أصلا يُنكر الإحتفال بميلاد نبيّنا نحن و مايقال في هذا كثير
"ليس من الحكمة أن تظهر المخالفةُ لهم في اليوم الذي ينبغي أن نشاركهم فيه ."
من قال لك أنه ينبغي أن نشاركهم فيه ؟
هنلك الكثير من الأمور اللتي ُيفترض أن تطلع عليها لتخرج بالنتيجة الصحيحة و ان تعذّر ذلك أرى أنَّ قلب الحكمة أن تطّلع على رأي عالم
عالمٍ و ليس داعيةً أو طالب علم
إليك فيديو خفيف جدا للعالم ولد الددو
https://www.dztu.be/watch?v=fgV411lPCt0
أُثير انتباهك إلى أن الموضوع هو عن "التهنئة" أي ان الإحتفال أمر مفروغٌ منه
ان كنت 'فنيانًا' مثلي في مشاهدة الفيديوهات، أخبرك انه يقول أن تهنئتهم بأعيادهم الدينية لا يجوز و ما سواى ذلك جائز بما فيها التعزية.
و ان كنت في ريب من كلامه يمكنك الإطلاع على مسيرته العلمية و مرتبته العلمية في العالم.