ترامب ملأ جيبه مالا من السعودية وقطر وواصل تأجيج الصراعات في كل منطقة ووجد العرب والأعراب والمستعربين والمستحمرين يقتلون بعضهم وكل واحد يقول للاخر انتم اخطر من اسرائيل ففهم أن اسرائيل لم تعد خطرا على أحد ونقل العاصمة من تل أبيب المحتلة للقدس المحتلة داخل فلسطين المحتلة التي يحتلها اليهود الأفضل حاليا في المنطقة فلو لم تكن تحت الاحتلال الاسرائيلي لكانت في حرب داخلية بين الفلسطينيين المدعومين من تركيا وقطر والمدعومين من السعودية والمدعومين من ايران او لكانت نساؤهم سبايا عند الخليفة البغدادي ولواحقه من بوكو حرام والقاعدة والنصرة ولكان المسجد الأقصى تعرض لعملية تفجير وعملية انتحارية مثل مسجد سيناء او مساجد العراق أو باكستان بدعوى وجود الصوفية به او الاخوان أو الرافضة او الحجارة القديمة او يتبركون به ويقدسونه زيادة
فلسطين حاليا هي أهدأ منطقة وأقل موتا من باقي المناطق .