اللباس السلفي السعودي ولبس المتمسلفة في الجزائر - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

اللباس السلفي السعودي ولبس المتمسلفة في الجزائر

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-08-29, 15:36   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
r4biadz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
احذرك مرة أخرى من الكذب فعواقبه وخيمة ..لا أحد يدعو لعبادة أصحاب القصور والدعاء لأحدهم بالهداية والتوفيق سواءا كان حاكما او غير ذلك من صميم اعتقاد ومنهج أهل السنة والجماعة الا عند الاخونج ودراويش الاسلام السياسي فهو دعوة لعبادة الحاكم

والدعاء الذي يدخل في الشرك هو دعاء المسالة فيما لا يقدر عليه الا الله
من سلفك في بدعتك هذه لا تقل قال فلان او علان هات من الكتاب او السنة او اقوال الناجين والمبشرون بالجنة والمزكون من النبي صلى الله عليهم وسلم

ولا فانت تكذب على المسلمين وتدعي شيء لم يامروا به او حتى يستحب لهم
مثل ماوجدت بعض الدجالين من اوصياء الدين يدعون من من عقيده السلف الدعاء لولاة الامور ومن عقيده اله البدع الدعاء عليهم

بدون كذب وهرطقة مقولتكم مشهورة والصبي والداني والكبير سمع خرافتكم هاته من اين اتيتم بها لا تحتج بقول فلان او حمران هات قول الكتاب او السنة او المبشرين :d
تكذبون كذبة وتصدقونها
ومن قال لك ان من علامات اهل البدع الدعاء على ولاة الامور من المعلوم قوله تعالى : لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ.. (148) سورة النساء
واذا كان الظالم ولي امر اتريدنا ان نفتري على الله الكذب ونبدع من ظلم لانه يدعوى على ظالمه اليس هذا كذب على الله يامفركس

كما قال مظاهر الكفار عن المسلمين شيخك
"لا حرج بالدعاء على من ظلم بقدر ظلمه، قال الله تعالى: لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ.. (148) سورة النساء. فمن ظلم استحق أن يدعى عليه، وإذا سمحتِ وعفوتِ فلك أجر عظيم, وإذا دعوت على من ظلمك بقدر ظلمه، وأن الله يجازيه عن ظلمه بما يستحق فلا حرج. وإذا تركتِ وعفوتِ فالأجر أكبر، ولكِ أجر عظيم إذا عفوتِ وصبرتِ."








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-08-29, 17:08   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Wink

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r4biadz مشاهدة المشاركة
من سلفك في بدعتك هذه لا تقل قال فلان او علان هات من الكتاب او السنة او اقوال الناجين والمبشرون بالجنة والمزكون من النبي صلى الله عليهم وسلم

ولا فانت تكذب على المسلمين وتدعي شيء لم يامروا به او حتى يستحب لهم
مثل ماوجدت بعض الدجالين من اوصياء الدين يدعون من من عقيده السلف الدعاء لولاة الامور ومن عقيده اله البدع الدعاء عليهم

بدون كذب وهرطقة مقولتكم مشهورة والصبي والداني والكبير سمع خرافتكم هاته من اين اتيتم بها لا تحتج بقول فلان او حمران هات قول الكتاب او السنة او المبشرين :d
تكذبون كذبة وتصدقونها
ومن قال لك ان من علامات اهل البدع الدعاء على ولاة الامور من المعلوم قوله تعالى : لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ.. (148) سورة النساء
واذا كان الظالم ولي امر اتريدنا ان نفتري على الله الكذب ونبدع من ظلم لانه يدعوى على ظالمه اليس هذا كذب على الله يامفركس

كما قال مظاهر الكفار عن المسلمين شيخك
"لا حرج بالدعاء على من ظلم بقدر ظلمه، قال الله تعالى: لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ.. (148) سورة النساء. فمن ظلم استحق أن يدعى عليه، وإذا سمحتِ وعفوتِ فلك أجر عظيم, وإذا دعوت على من ظلمك بقدر ظلمه، وأن الله يجازيه عن ظلمه بما يستحق فلا حرج. وإذا تركتِ وعفوتِ فالأجر أكبر، ولكِ أجر عظيم إذا عفوتِ وصبرتِ."
نقاشنا يدور حول اتهامك للسلفيين بأنهم يدعون لعبادة الحاكم يجب أولا ان تثبت ان مشائخ وعلماء السلفية يدعون لعبادة الحاكم والتقرب من القصور كما زعمت والا فأنت كذاب أشر مصاب بجرب العقول كما قال الطريفي ترد من أجل الرد فقط و تفتري على الناس ماليس فيهم


قال الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله: (مَن قال: الصلاة خلفَ كُلِّ برٍّ وفاجرٍ، والجهاد مَعَ كُلِّ خليفةٍ، ولم يرَ الخروجَ على السلطان بالسيف، ودعا لهم بالصلاح، فقد خَرَجَ من قول الخوارج أوله وآخره) [1].

وقال الإمام ابن بطة العكبري رحمه الله: (ونحنُ الآنَ ذاكرُونَ شرحَ السُّنةِ ووَصفها، وما هيَ في نفسِها، وما الذي إذا تمسَّكَ بهِ العبدُ ودانَ اللهَ بهِ سُمِّيَ بها، واستحَقَّ الدُّخُولَ في جُملَةِ أهلهَا، وما إن خالَفَهُ أو شيئاً منهُ، دخلَ في جُملَةِ مَن عبناهُ وذكَرناهُ وحذرنا منهُ من أهلِ البدعِ والزيغِ، مما أجمعَ على شرحنا لهُ أهلُ الإسلام، وسائر الأُمَّة، منذ بعَثَ اللهُ نبيَّه صلى الله عليه وسلم إلى وقتنا هذا... وقدْ اجتمَعَت العُلَمَاءُ من أهلِ الفقهِ والعلمِ والنُّسَّاكُ والعُبَّادُ والزُّهَّادُ، من أوَّلِ هذهِ الأُمَّةِ إلى وقتنا هذا: أنَّ صلاةَ الجُمعةِ والعيدينِ، ومِنىً وعرفات، والغزو والجهاد والهدي مع كلِّ أميرٍ برٍّ وفاجرٍ... والسمعُ والطاعةُ لمن ولَّوْهُ وإن كانَ عبداً حَبَشياً، إلاَّ في معصيتهِ اللهَ عزَّ وجل، فليسَ لمخلوقٍ فيها طاعة، ثمَّ من بعدِ ذلكَ اعتقادُ الدِّيانةِ بالنصيحَةِ للأئمَّةِ وسائرِ الأُمَّةِ في الدِّينِ والدُّنيا، ومحبَّة الخيرِ لسائرِ المسلمينَ، تُحبُّ لهم ما تُحبُّ لنفسكَ، وتكرهُ لهم ما تكرَهُ لنفسِكَ) [2].

وقال الإمام إسماعيل الصابوني رحمه الله: (ويرى أصحاب الحديث: الجمعة، والعيدين، وغيرهما من الصلوات، خلف كلِّ إمام مسلم، برَّاً كان أو فاجراً، ويرون جهاد الكفرة معهم وإن كانوا جورة فجرة، ويرون الدُّعاء لهم بالإصلاح والتوفيق والصلاح.

ولا يرون الخروج عليهم بالسيف، وإن رأوا منهم العُدول عن العدل إلى الجور والحيف)[3].

وقال البربهاري رحمه الله: ( إذا رأيتَ الرَّجلَ يدعوا على السلطان، فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا رأيتَ الرجلَ يدعو للسلطان بالصلاح، فاعلم أنه صاحبُ سُنَّةٍ إن شاء اللهُ تعالى.

يقول فضيل بن عياض: « لو كانت لي دعوة ما جعلتها إلاَّ في السلطان»... قيل له: يا أبا عليٍّ: فسِّر لنا هذا؟.

قال: إذا جعلتها في نفسي لم تَعْدُني، وإذا جعلتها في السلطان صَلُح، فصَلُحَ بصلاحه العباد والبلاد».

فأُمرنا أن ندعو لهم بالصلاح، ولم نُؤمر أن ندعو عليهم وإن ظلموا وإن جاروا، لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم، وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين)[4].

وقال عبد الله بن المبارك رحمه الله مُعلِّقاً على قول الفضيل بن عياض رحمه الله: (يا مُعلِّم الخير مَن يجترئ على هذا غيرك)[5].

وقال أبو جعفر الطحاوي رحمه الله: ( ولا نرى الخروجَ على أئمتنا وولاةِ أُمورنا وإن جارُوا، ولا ندعُو عليهم[6]، ولا ننزعُ يداً من طاعتهم، ونرى طاعَتهم من طاعة الله عزَّ وجل فريضةً ما لم يأمروا بمعصيةٍ، وندعُو لهم بالصلاح والمعافاة)[7].

وقال الخلال رحمه الله: ( أخبرنا أبو بكر المروذي قال: سمعتُ أبا عبد الله وذكَرَ الخليفة المتوكل رحمه الله فقال: إني لأدعو له بالصلاح والعافية، وقال: لإن حَدَثَ به حَدَثٌ لتنظرنَّ ما يحلُّ بالإسلام)[8].

وقال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: ( وإني لأرى طاعةَ أميرِ المؤمنين في السرِّ والعلانيةِ، وفي عُسري ويُسري، ومَنشطي ومكرهي، وأثرةٍ عليَّ، وإني لأدعو اللهَ له بالتسديدِ والتوفيقِ في الليلِ والنهارِ ) [9].

وقال البيهقي رحمه الله: ( قال أبو عثمان رحمه الله: فانصح للسلطان، وأكثر له من الدُّعاء بالصلاح والرَّشاد، بالقول والعمل والحكم، فإنهم إذا صلحوا صلح العباد بصلاحهم، وإياك أن تدعو عليهم باللعنة، فيزدادوا شرَّاً، ويزداد البلاء على المسلمين، ولكن ادع لهم بالتوبة، فيتركوا الشرّ، فيرتفع البلاء عن المؤمنين)[10].

وقال أبو عمر بن الصلاح رحمه الله: ( والنصيحة لأئمة المسلمين: أي لخلفائهم وقادتهم: معاونتهم على الحقِّ وطاعتهم فيه، وتنبيههم وتذكيرهم في رفقٍ ولُطفٍ، ومجانبة الخروج عليهم، والدُّعاء لهم بالتوفيق، وحث الأغيار على ذلك)[11].

وقال النووي عن حكم الدُّعاء لولاة أمور المسلمين في خطبة الجمعة: ( الدُّعاءُ لأئمة المسلمين وولاة أُمورهم بالصلاح والإعانة على الحقِّ والقيام بالعدل ونحو ذلك، ولجيوش الإسلام، فمستحبٌ بالاتفاق ) [12].









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-29, 22:03   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
r4biadz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لازلت انتظر اجابة اتستشهد بغير كتاب الله او بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم او باشخاص زكاهم نبينا صلى الله عليه وسلم وانهم ساروا على الحق وبشروا بالجنة
اكان الصحابة رضوان الله عليهم يحتجون بغير هذا خخخخخخ شكلكم مسخرة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
نقاشنا يدور حول اتهامك للسلفيين بأنهم يدعون لعبادة الحاكم يجب أولا ان تثبت ان مشائخ وعلماء السلفية يدعون لعبادة الحاكم والتقرب من القصور كما زعمت والا فأنت كذاب أشر مصاب بجرب العقول كما قال الطريفي ترد من أجل الرد فقط و تفتري على الناس ماليس فيهم


قال الإمام عبد الله بن المبارك رحمه الله: (مَن قال: الصلاة خلفَ كُلِّ برٍّ وفاجرٍ، والجهاد مَعَ كُلِّ خليفةٍ، ولم يرَ الخروجَ على السلطان بالسيف، ودعا لهم بالصلاح، فقد خَرَجَ من قول الخوارج أوله وآخره) [1].

وقال الإمام ابن بطة العكبري رحمه الله: (ونحنُ الآنَ ذاكرُونَ شرحَ السُّنةِ ووَصفها، وما هيَ في نفسِها، وما الذي إذا تمسَّكَ بهِ العبدُ ودانَ اللهَ بهِ سُمِّيَ بها، واستحَقَّ الدُّخُولَ في جُملَةِ أهلهَا، وما إن خالَفَهُ أو شيئاً منهُ، دخلَ في جُملَةِ مَن عبناهُ وذكَرناهُ وحذرنا منهُ من أهلِ البدعِ والزيغِ، مما أجمعَ على شرحنا لهُ أهلُ الإسلام، وسائر الأُمَّة، منذ بعَثَ اللهُ نبيَّه صلى الله عليه وسلم إلى وقتنا هذا... وقدْ اجتمَعَت العُلَمَاءُ من أهلِ الفقهِ والعلمِ والنُّسَّاكُ والعُبَّادُ والزُّهَّادُ، من أوَّلِ هذهِ الأُمَّةِ إلى وقتنا هذا: أنَّ صلاةَ الجُمعةِ والعيدينِ، ومِنىً وعرفات، والغزو والجهاد والهدي مع كلِّ أميرٍ برٍّ وفاجرٍ... والسمعُ والطاعةُ لمن ولَّوْهُ وإن كانَ عبداً حَبَشياً، إلاَّ في معصيتهِ اللهَ عزَّ وجل، فليسَ لمخلوقٍ فيها طاعة، ثمَّ من بعدِ ذلكَ اعتقادُ الدِّيانةِ بالنصيحَةِ للأئمَّةِ وسائرِ الأُمَّةِ في الدِّينِ والدُّنيا، ومحبَّة الخيرِ لسائرِ المسلمينَ، تُحبُّ لهم ما تُحبُّ لنفسكَ، وتكرهُ لهم ما تكرَهُ لنفسِكَ) [2].

وقال الإمام إسماعيل الصابوني رحمه الله: (ويرى أصحاب الحديث: الجمعة، والعيدين، وغيرهما من الصلوات، خلف كلِّ إمام مسلم، برَّاً كان أو فاجراً، ويرون جهاد الكفرة معهم وإن كانوا جورة فجرة، ويرون الدُّعاء لهم بالإصلاح والتوفيق والصلاح.

ولا يرون الخروج عليهم بالسيف، وإن رأوا منهم العُدول عن العدل إلى الجور والحيف)[3].

وقال البربهاري رحمه الله: ( إذا رأيتَ الرَّجلَ يدعوا على السلطان، فاعلم أنه صاحب هوى، وإذا رأيتَ الرجلَ يدعو للسلطان بالصلاح، فاعلم أنه صاحبُ سُنَّةٍ إن شاء اللهُ تعالى.

يقول فضيل بن عياض: « لو كانت لي دعوة ما جعلتها إلاَّ في السلطان»... قيل له: يا أبا عليٍّ: فسِّر لنا هذا؟.

قال: إذا جعلتها في نفسي لم تَعْدُني، وإذا جعلتها في السلطان صَلُح، فصَلُحَ بصلاحه العباد والبلاد».

فأُمرنا أن ندعو لهم بالصلاح، ولم نُؤمر أن ندعو عليهم وإن ظلموا وإن جاروا، لأن ظلمهم وجورهم على أنفسهم، وصلاحهم لأنفسهم وللمسلمين)[4].

وقال عبد الله بن المبارك رحمه الله مُعلِّقاً على قول الفضيل بن عياض رحمه الله: (يا مُعلِّم الخير مَن يجترئ على هذا غيرك)[5].

وقال أبو جعفر الطحاوي رحمه الله: ( ولا نرى الخروجَ على أئمتنا وولاةِ أُمورنا وإن جارُوا، ولا ندعُو عليهم[6]، ولا ننزعُ يداً من طاعتهم، ونرى طاعَتهم من طاعة الله عزَّ وجل فريضةً ما لم يأمروا بمعصيةٍ، وندعُو لهم بالصلاح والمعافاة)[7].

وقال الخلال رحمه الله: ( أخبرنا أبو بكر المروذي قال: سمعتُ أبا عبد الله وذكَرَ الخليفة المتوكل رحمه الله فقال: إني لأدعو له بالصلاح والعافية، وقال: لإن حَدَثَ به حَدَثٌ لتنظرنَّ ما يحلُّ بالإسلام)[8].

وقال الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله: ( وإني لأرى طاعةَ أميرِ المؤمنين في السرِّ والعلانيةِ، وفي عُسري ويُسري، ومَنشطي ومكرهي، وأثرةٍ عليَّ، وإني لأدعو اللهَ له بالتسديدِ والتوفيقِ في الليلِ والنهارِ ) [9].

وقال البيهقي رحمه الله: ( قال أبو عثمان رحمه الله: فانصح للسلطان، وأكثر له من الدُّعاء بالصلاح والرَّشاد، بالقول والعمل والحكم، فإنهم إذا صلحوا صلح العباد بصلاحهم، وإياك أن تدعو عليهم باللعنة، فيزدادوا شرَّاً، ويزداد البلاء على المسلمين، ولكن ادع لهم بالتوبة، فيتركوا الشرّ، فيرتفع البلاء عن المؤمنين)[10].

وقال أبو عمر بن الصلاح رحمه الله: ( والنصيحة لأئمة المسلمين: أي لخلفائهم وقادتهم: معاونتهم على الحقِّ وطاعتهم فيه، وتنبيههم وتذكيرهم في رفقٍ ولُطفٍ، ومجانبة الخروج عليهم، والدُّعاء لهم بالتوفيق، وحث الأغيار على ذلك)[11].

وقال النووي عن حكم الدُّعاء لولاة أمور المسلمين في خطبة الجمعة: ( الدُّعاءُ لأئمة المسلمين وولاة أُمورهم بالصلاح والإعانة على الحقِّ والقيام بالعدل ونحو ذلك، ولجيوش الإسلام، فمستحبٌ بالاتفاق ) [12].









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-29, 22:41   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










Wink

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة r4biadz مشاهدة المشاركة
لازلت انتظر اجابة اتستشهد بغير كتاب الله او بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم او باشخاص زكاهم نبينا صلى الله عليه وسلم وانهم ساروا على الحق وبشروا بالجنة
اكان الصحابة رضوان الله عليهم يحتجون بغير هذا خخخخخخ شكلكم مسخرة
نقلت لك علماء السلف رحمهم الله وهم أعلم وأكثر تحريا واتباعا لسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام واذا لم يسعك ما وسعهم فبامكانك اتباع سنة حرقوص التميمي وعبد الله ابن سبأ ومجدد ملتهم في هذا العصر الهالك عدو الصحابة سيد قطب بمناسبة ذكرى هلاكه

وبما انك لم تثبت أن السلفيين يدعون لعبادة الحاكم كما اتهمتهم زورا فهذا دليل على كذبك وبهتانك لعماء السنة









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-30, 01:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
r4biadz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله ردك مردود عليك هات نص بالحق ينطق وماادراني بسراط ماذكرت هل تجزم وتحلف انهم في الجنة

هات رد من في الجنة حتى اضمن انهم مروا من الطريق الصحيح والسليم الذي لايف فيه داعيه الى النار
اتعتبر انا طلبي هو الباطل وماراك الا امرى سوء تدعو لبدعة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
نقلت لك علماء السلف رحمهم الله وهم أعلم وأكثر تحريا واتباعا لسنة المصطفى عليه الصلاة والسلام واذا لم يسعك ما وسعهم فبامكانك اتباع سنة حرقوص التميمي وعبد الله ابن سبأ ومجدد ملتهم في هذا العصر الهالك عدو الصحابة سيد قطب بمناسبة ذكرى هلاكه

وبما انك لم تثبت أن السلفيين يدعون لعبادة الحاكم كما اتهمتهم زورا فهذا دليل على كذبك وبهتانك لعماء السنة









رد مع اقتباس
قديم 2017-08-30, 01:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
يجب أولا ان تثبت ان مشائخ وعلماء السلفية يدعون لعبادة الحاكم والتقرب من القصور
يمكنه اثبات ذلك والاستدلال بالقرضاوي ....
عادي لقد استدل بالطريفي الوهابي على الوهابيين ...











رد مع اقتباس
قديم 2017-08-30, 01:40   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
r4biadz
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

يازمزوم انقل ماتشاء فقط استعمل لوحة المفاتيح وارجوا احترام شخصي والقارئ بعدم نشر صور نسوة وعرات ومتبرجات كغادتك مش عارف متمسلف زمزوم وعلماني في وقت واحد كوكتال زمزوم

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
يمكنه اثبات ذلك والاستدلال بالقرضاوي ....

عادي لقد استدل بالطريفي الوهابي على الوهابيين ...











رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc