الموضوع مفعم بالعنصرية وموغل في الخبث
فخلط بين بني أمية وبني عثان وصدام حسين
ولكل قضية مقالها الخاص بها
ثانيا : العرب لا يقدسون الإستبداد أو اليكتاتورية عندما يتعلق الأمر بصدام حسين
بل يقسدون قيم القوة والمجد كما هو شأن العرب
كشأن كل شعب يحن لمجده
وكذلك فعل الألمان عندما اصطفوا وراء هتلر القوي رغم نازيته
أما المستبدون الفاشلون فهم ممقوتون عند العرب
كما عند غيرهم
ولم أتفهم الطرح العنصري في ربط الإستبداد بالعرب
وكأن البربر ديمقراطيون ؟؟؟
حسين آيت أحمد رحمه الله منذ أسس حزبه وهو رئيس له حتى مات ...لا ديمقراطية ولاهم يحزنون
هذا حزب معارض وما طلقوش ...فمابالك لو كان في الكرسي ؟؟
عندما يتعلق الأمر بالإستبداد والكرسي فالكل سواء : عربهم وبربرهم وعجمهم
إنه العالم الثالث