اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجليس الصلح
لقد اكتوينا بنار المصالح صار لا أحد فينا صالح لا نغفر ذنبا ولا نسامح هي ظواهر غريبة حولتنا إلى بشر من نوع آخر لآتفه الأمور نتشاجر
عنواننا المصلحة وفقط نمشي على طول بالغلط ومن ليس فيه مصلحة صار كالتجارة الغير مرتبحة لقد صارت الأخوة والصداقة وأية علاقة تمتلكها المصالح
وحتى حب الوالدين لم يسلم منها المصالح
فهل نعامل أصحاب المصالح بنفس المعاملة؟ ويكتمل التعداد وتسير البلاد للواد أم نرفض مثلها مصالح ونعود لأخلاقنا الصافية والنقية التي افتقدناها مع الأسف
|
الكل يعمل من اجل مصالحه فهو يدفع الرشوة بجميع انواعها لاجل مصلحته ﻻلاجل مصالح الاخرين ثم تتفرع حسب كل مصلحة
تسيير البلاد انت تسمع وترى عبر الشاشة ماذا يقول المسسؤولين على سدة الحكم
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2017-04-25, 20:20
عفوا عرضك غير صالح
العرض الشجري