لاحظت أن معلوماتك خاطئة و بعض من المتدخلين ولن أعلق عنها الآن , لذلك أردت المرور
أجد شخص أو إثنين فكروا هنا بموضوعية و منطق و متحصرين من حالنا لعلهم يقولون لك أفطن من نومك العميق و ناقش معنا الموضوع
إستنتاجي بإختصار هناك أشخاص لا يحبون التفاعل بل التفاعل و التقوقع لا من أجل الفائدة أو النقاش البناء
أن تكون تتكلم و تفهم لغة أخرى أو لغتان أو ثلاثة و أكثر و تنطق بهم و تتعلم أين المشكل !
شعب معقد نفسيا و لا يقبل لا لغة لا العلم و لا الجديد و حتى إنه لا يفكر أصلا لأن أغلبه لا يقرأ و غالبا منبهر بأتفه الأشياء دليل على الفنتازية في الدم قبل اللغة
و عندي قناعة في هذا الشيء لأنني زرت أكثر من ثلاث ولايات فيها أكبر نسبة تجمع سكاني و كثير من المناطق نسبة الكثافة العمرانية فيها متوسطة و قليلة و مكثت فيها و إستنتجت ذلك بالتواصل الحقيقي و الإحتكاك و مشاركتهم
و هذا لا يمشي هباءا لأنه ليس بالقول فقط باش تحس بالشيء لازم تعيشوا في الواقع الملموس
العربية نتكلم بها في أشياء نعم و لا ننكر ذلك و الفرنسية في أشياء و نعلم ذلك و الإنجليزية حتما على الجميع أبيت أم لا فما تبقى الإسبانية و لغات أخرى و الترتيب لا يهمني و هذا مكسب لمن أراد
أترضى بحال ما أنت عليه اليوم و لما ترضى لغيرك بحالك إن لم تكن لك فرصة إذا أترك مجالا للآخرين ! نلعب و لا نحرم!
خلاصة القول مثال تطبيقي و ليس وهم أو تخيل أننا نأتي بشخص من أي منطقة الشمال أو الجنوب يتقن إما ، العربية جيدا و شخص آخر كذلك يتقن الفرنسية جيدا و نقارن بينهما في المستوى ولو في جميع المجالات و نحكم بالمنطق آنذاك !!!!!!
هل نحن أحسن من أندونيسيا !
هذه تجربة واقع و ليس كلام فقط
الناس درجات يضهر لك الشخص أنه يتباهى و ما أدراك أنت لو تعرف مثله أعطي لكل ذي حق حقه
المشكل ليس في اللغة المشكل في الدماغ لما يكون فيه خلل يدخل صاحبه الأنا و التكبر و الغباء ليهيمن عليه و يصبح بذلك أعمى و يقوده نحو التخلف مباشرة .
آه ضيعتونا الشباب لماذا و أطفالنا ما مصيرهم !!
حب للناس ما ينفعهم أما البروتوكولات فلها أصحابها