ارواحو نوريلكم وش درت لعيد ميلاد أمي

[miramer]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

من باب النصح أقول لك يا بنتي لا تغتري بهذه الاعياد فأعياد المسلمين عيد الاضحى و عيد الفطر و عيد اسبوعي الذي هو يوم الجمعة لا ثالث لهما

[nina2tessy]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة miramer

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

من باب النصح أقول لك يا بنتي لا تغتري بهذه الاعياد فأعياد المسلمين عيد الاضحى و عيد الفطر و عيد اسبوعي الذي هو يوم الجمعة لا ثالث لهما

[img]https://s*******-fra3-1.xx.fbcdn.net/v/t1.0-9/17426218_1270511532998743_6662509268499109452_n.jp g?oh=d5bff19d329146073ba809e9dcb6bcff&oe=5967e909[/img]

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
بوركت أختي على النصح
لكن ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم
حين سئل صلى الله عليه وسلم _ عن صيام يوم الاثنين قال : ذاك يوم ولدت فيه ويوم بُعِثتُ أو أُنزِلَ علي فيه ..
و الإمام لي يدرسنا قالنا هاذ الحديث كاف لجواز الاحتفال بيوم الميلاد من غير ترف
شكرا حبيبتي على مرورك العطر
انا حبيت نفرحها و هي فرحت بهاد الرسمة اكثر من أي شيء و الحمد لله

[miramer]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina2tessy

و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
بوركت أختي على النصح
لكن ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم
حين سئل صلى الله عليه وسلم _ عن صيام يوم الاثنين قال : ذاك يوم ولدت فيه ويوم بُعِثتُ أو أُنزِلَ علي فيه ..
و الإمام لي يدرسنا قالنا هاذ الحديث كاف لجواز الاحتفال بيوم الميلاد من غير ترف
شكرا حبيبتي على مرورك العطر
انا حبيت نفرحها و هي فرحت بهاد الرسمة اكثر من أي شيء و الحمد لله

حديت الرسول صلى الله عليه وسلم واضح وضوح الشمس لا لبس فيه يبين لنا ان صيام يوم الاثنين فيه أجر لأنه يوم ولد فيه رسول الله صلى الله عليه و سلم و لم يقل احتفلوا بيوم مولدي فهذا كذب و افتراء على رسول الله صلى الله عليه و سلم و الرسول يقول من كذب علي متعمدا فليتبوء مقعده من النار و هذا زور و كذب وبهتان على رسول الله صلى الله عليه و سلم .
و الرسول لم يحتفل بعيد ميلاده و كدا الصحابة من بعده فلماذا نتخد ما لم يتخده الشارع دينا دين وقربة فالاحتفال بالمولد بدعة محدثة.

هذا المقطع منقول من خطبة تحت عنوان شبهات حول المولد النبوي بتصرف قال الامام :

قال الله - تبارك وتعالى - في محكم التنزيل: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً}22, والأولى بكم يا من ادعى محبته كذباً وزوراً أن تتبعوه في جميع أعمالكم, فتتبعوه في أمره ونهيه، وفي جميع أفعاله - صلى الله عليه وسلم - وخبره, فإن كان خصه بصيام فكان لكم أن تصوموه وكفى, لكنه كان - عليه الصلاة والسلام - يصوم كل اثنين وخميس, ولم يصم فقط يوم الثاني عشر من ربيع الأول أفلا تعقلون!!!؛ ولم يُنقَل عن الخلفاء الأربعة أو الصحابة أجمعين - رضي الله عنهم أجمعين - فهمكم هذا، وقد قال - عليه الصلاة والسلام -: ((قد تركتكم على البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها بعدي إلا هالك، ومن يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً، فعليكم بما عرفتم من سنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، وعليكم بالطاعة، وإن عبداً حبشياً، عضوا عليها بالنواجذ، فإنما المؤمن كالجمل الأنف حيثما انقيد انقاد))23 فدل هذا على أنه عمل محدث.