اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد علي 12
معنى حُسن الخاتمة:
وهو أن يوفَّق العبدُ قبل موته إلى الإقلاع عمَّا يُغضب اللهَ - عز وجل - والتَّوبة والنَّدم من الذنوب والمعاصي، والإقبال على الطَّاعات وأعمال الخير، والاستقامة عليه حتى يأتيه الموت وهو على هذا الحال.
اعلم أخي هداني الله وإياك إلى كل خير ، أن للعلم مقام عظيم في شريعتنا الغراء ، فأهل العلم هم ورثة الأنبياء ، وفضل العالم على العابد كما بين السماء والأرض .
والعلم مقدم على العبادة ، فإنَّ فضلا في علم خير من فضل في عبادة ، ومن سار في درب العلم سهل عليه طريق الجنة .
|
نعم هي الافبال على الطاعات والابتعاد عن المحرمات من زنا وسرقة ومنكرات
الطاعحات اعرف ربك ثم استقم تعلم الشريعة والامتثال للقانون الذي وضعه الغبد للفصل في خصومات العباد بين رب البيت واهله وبين ربالعمل والعامل ثم حفظ قانون المرور لكي لا تقع في فخ الممنوع والعقوبة فورية تغلط اتخلص
ثم المكر بين قوانين الدولة منهم من يتلص بالمعرفة والجاه والرشوة ومن يخلص نقدا وهذا اجباري دون مراعات العدل بين الناس وتفشي الرشوة والمجاملات وهناك نساء عاهرات لها جاه اقوى من صاحب العلم او العاكف على المسجد ظلمات بعضها فوق بعض ما خال العبد المطيع لربه الاالاستغفار والتعويذ ومناجات ربه كالبوليس في خوض قانون المرور
الدعوة الى الله ما افادت او التضرع اليه سبحانه الامر نفسي كان تقول الاحتفاظ بالرد الفوري يوم القيامة
ناهيك عمن يسجنون نساءهم في البيوت الى اصبحت احداهن لا تعرف كيف تصعد في السيارة عند حملها للمستشفى لانها معلولة نفسيا وجسميا
الداعية يدعو للحجاب وصاحب المنزل يدعو لسجن بناته وامهم كيف تكون حالة النفسية مرض في مرض