هنيئا لك سيدتي بعيدك على طريقتنا

[anise2011]

فعلا اخي عبد القادر كنت سباقا بتهنئتك لمن حملت ووضعت وارضعت وربت ووووو امي امي
المرأة لا بدَّ منها : لا تستقيمُ الحياةُ إلا بها , ولا قيمة للمعيشة بدونها
-"لا ينبني البيتُ على الأرض , بل على المرأة". والبيتُ بلا المرأة لا قيمة له.
"البيت ليس حجارة , البيتُ امرأة".
3-"الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم"...حديث شريف.
-"مهما احتقرنا المرأةَ و سخِـرنا منها , فلا يمكننا أن نحيا بدونها", وبالطبع لا يجوز الاحتقار ولا تجوز السخرية بأي حال من الأحوال.
" يبقى التحدثُ عن المرأة ما بقيت على وجه الأرضِ".
"البنات هبةٌ من الله تعالى , هبةٌ مقدمة على الذكور".....عثمان الخشب , والدليل قولهُ تعالى:"يهبُ لمن يشاء إناثا ويهبُ لمن يشاء الذكورَ".هذا صحيح بإذن الله حتى لو قال المجتمعُ خلافَ ذلك وتشاؤم من الإناث واعتبرهن مخلوقات من طينة أحط من طينة الذكور.والغريبُ هنا أن المرأةَ في كثير من الأحيان تُفضل الذكرَ على الأنثى لا لشيء إلا لأن المجتمع البعيد عن الدين قال هذا
"حواء إسم يوحي بالأنس والميول و الهدوء و الجمال و الرغبة والغلبة".
"حواء هي الشيء الذي ينقصُنا لتطيبَ لنا الحياةُ , وحواء ليست كل النساء" ,كما أن الذكر ليس كل الرجال.
"حواء أزلٌ وشأن ومصير,حواء أمي وأمك , رغمَ أنفي وأنفِـك".
"الزوجة الصالحة والصحة الجيدة هما أفضل كنوز الرجل"... جون راي .
-" الزوجةُ الصالحة هي مفتاحُ البيت".
"الزوجة هي الصديق الذي منحه الله للإنسان".
"المرأةُ أبهجُ شيء في الحياة".
"النساءُ صانعاتُ الرجال . هاتِ لـي عظيما من العظماء أدلُّـك على أنَّ سرَّ عظمته أمه أو زوجته".
هي الأم التي أعدت جيلاً طيب الأخلاق، عظيم التضحيات والبطولات والتطلعات وهي جامعة الحياة في البدايات والنهايات ورائحة الذكريات.

ونبارك للمرأة عيدها وندعوا لها بالمزيد من التقدم والعطاء على ذات الطريق لرفعة المجتمع وتطوره ومزيداً من العطاء يا نساء بلادي. وشكرا مرة ثانية اخي عبد القاد على هذا الطرح القيم

[بن مير سليمان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anise2011

فعلا اخي عبد القادر كنت سباقا بتهنئتك لمن حملت ووضعت وارضعت وربت ووووو امي امي
المرأة لا بدَّ منها : لا تستقيمُ الحياةُ إلا بها , ولا قيمة للمعيشة بدونها
-"لا ينبني البيتُ على الأرض , بل على المرأة". والبيتُ بلا المرأة لا قيمة له.
"البيت ليس حجارة , البيتُ امرأة".
3-"الصلاة الصلاة وما ملكت أيمانكم"...حديث شريف.
-"مهما احتقرنا المرأةَ و سخِـرنا منها , فلا يمكننا أن نحيا بدونها", وبالطبع لا يجوز الاحتقار ولا تجوز السخرية بأي حال من الأحوال.
" يبقى التحدثُ عن المرأة ما بقيت على وجه الأرضِ".
"البنات هبةٌ من الله تعالى , هبةٌ مقدمة على الذكور".....عثمان الخشب , والدليل قولهُ تعالى:"يهبُ لمن يشاء إناثا ويهبُ لمن يشاء الذكورَ".هذا صحيح بإذن الله حتى لو قال المجتمعُ خلافَ ذلك وتشاؤم من الإناث واعتبرهن مخلوقات من طينة أحط من طينة الذكور.والغريبُ هنا أن المرأةَ في كثير من الأحيان تُفضل الذكرَ على الأنثى لا لشيء إلا لأن المجتمع البعيد عن الدين قال هذا
"حواء إسم يوحي بالأنس والميول و الهدوء و الجمال و الرغبة والغلبة".
"حواء هي الشيء الذي ينقصُنا لتطيبَ لنا الحياةُ , وحواء ليست كل النساء" ,كما أن الذكر ليس كل الرجال.
"حواء أزلٌ وشأن ومصير,حواء أمي وأمك , رغمَ أنفي وأنفِـك".
"الزوجة الصالحة والصحة الجيدة هما أفضل كنوز الرجل"... جون راي .
-" الزوجةُ الصالحة هي مفتاحُ البيت".
"الزوجة هي الصديق الذي منحه الله للإنسان".
"المرأةُ أبهجُ شيء في الحياة".
"النساءُ صانعاتُ الرجال . هاتِ لـي عظيما من العظماء أدلُّـك على أنَّ سرَّ عظمته أمه أو زوجته".
هي الأم التي أعدت جيلاً طيب الأخلاق، عظيم التضحيات والبطولات والتطلعات وهي جامعة الحياة في البدايات والنهايات ورائحة الذكريات.

ونبارك للمرأة عيدها وندعوا لها بالمزيد من التقدم والعطاء على ذات الطريق لرفعة المجتمع وتطوره ومزيداً من العطاء يا نساء بلادي. وشكرا مرة ثانية اخي عبد القاد على هذا الطرح القيم

بارك الله فيك
أكد لي على المراة الصالحة
والبيت ليس حجارة بل المرأة الصالحة