حجاب الفرومكا ؟!!.

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ايوب طيب

حقيقة لقد تسرعة في الرد مند الوهلة الاولى
لأنني لم اقرأ الموضوع
لكن من قال لك بأن الرسول صلى الله عليه وسلم
استدل با الأنجيل في الرجم

لماذا لم يحكم الرسول صلى الله عليه وسلَّم بين اليهود بما شرع الله في القرآن عندما ناشدوه بحكم الزنا..

[محمد ايوب طيب]

الرسول صلى الله عليه وسلم
أراد أن يبين لهم ان الرجم كان في عهدهم
او من قبلهم.
حتى البخاري اوردة حديت الرجم بين القردة
والله اعلم

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ايوب طيب

الرسول صلى الله عليه وسلم
أراد أن يبين لهم ان الرجم كان في عهدهم او من قبلهم.
حتى البخاري اوردة حديت الرجم بين القردة
والله اعلم

( وما آتاكم الرسُول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا )..
أي ما أمركم به في طاعتي فافعلوهُ وما نهاكم عنه في معصيّتي فلا تقربوه..
وتلك الآية الموجودة في التوراة لم تكن (خُزعبلةً) وإلا ما أمر بها رسُولنا الحكيم اليهودَ..
بل كانت إقرارًا منه بما شرَّعه الله تعالى لمن جاؤوا قبلنا من اليهود والنصارى ومما لم يُحرَّف أو يُبدَّل (أي لا يعني ذلك إقرارُه بالتوراة مُجملةً)..
لاحظ يا أخي محمد كيف كان رد اليهود على رسُول الله حين طلب منهم أن يخبروه عمَّا أمرهم الله في التوارة في شأن الزنا..قالوا :"نفضحهم ونجلدهم"،
وهذه مُحاولةُ تحريفٍ منهم للحكم الإلهي.. ولمَّا كان عبد الله بن سلام يهوديا من يهود بني قينقاع ثم أسلم، فقد كان يعلم بما جاء في التوراة..
ولذا نهرهم و وصفهم بالكذب.. ولكنهم تمادوا في افترائهم و حاولوا إخفاء الآية.. فأمرهم عبد الله برفع أياديهم ليروا الكتابة،
فظهر الحق وأمر الرسُول برجمهما..

[الألمعي]

شكرا للأخوة على المرور الطيب.
أرجو أن لا يخرج الموضوع عن سياقه وهو مشروعية الحجاب في الملل السابقة.

وبخصوص التحديث عن عن بني إسرائيل فما وافق منها شريعتنا فهو للإستئناس والاستشهاد و لإلزام الكفار الحجة من كتبهم.
جاء في موقع اسلام ويب مايلي:

الحديث رواه أحمد وأبو داود عن أبي هريرة بلفظ: "حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج".
ورواه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو بلفظ: "بلغوا عني ولو آية، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج، ومن كذب علي متعمداً، فليتبوأ مقعده من النار".
وعلى كل، فالمعنى واحد وهو: أنه يجوز للمسلم أن ينقل كلامهم وأخبارهم الموجودة في كتبهم دون تقيد بالبحث عن صحة الإسناد، بل تحكى أخبارهم كما هي للعبرة والاتعاظ، إلا ما علم أنه كذب.
قال الإمام الخطابي: ليس معناه إباحة الكذب في أخبار بني إسرائيل، ورفع الحرج عمن نقل عنهم الكذب، ولكن معناه الرخصة في الحديث عنهم على معنى البلاغ، وإن لم يتحقق صحة ذلك بنقل الإسناد، وذلك لأنه أمر قد تعذر في أخبارهم لبعد المسافة وطول المدة، ووقوع الفترة بين زماني النبوة، وفيه دليل على أن الحديث لا يجوز عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا بنقل الإسناد والتثبت فيه.

[محمد ايوب طيب]

بارك الله فيك اخي عزيز على التوضيح لكن
افادة لنا جميعا
لكن لايجوز قرائة الانجيل للعامي خشيت وقعه في الشبهات
هدا لتدكير فقط.

[الألمعي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ايوب طيب

بارك الله فيك اخي عزيز على التوضيح لكن
افادة لنا جميعا
لكن لايجوز قرائة الانجيل للعامي خشيت وقعه في الشبهات
هدا لتدكير فقط.

وفيك بارك الله أخي محمد.
هذا أكيد ، فهي للعلماء يستخرجون منها ما يوافق ويحذرون مما يخالف ، فالشبهات خطافة والقلوب ضعيفة.
نسأل الله الثبات.

[ابو يوسف الصديق]

جزاك الله الف خير

[muhibbat rrasoul sws]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزيز87

وفيك بارك الله أخي محمد.
هذا أكيد ، فهي للعلماء يستخرجون منها ما يوافق ويحذرون مما يخالف ، فالشبهات خطافة والقلوب ضعيفة.
نسأل الله الثبات.

هل من دليل؟

معظم الدعاة في بلاد الكفر ليسوا علماء

ممكن تقولي كيف يُكلم أحدنا أهل الكتاب لإقناعهم أنهم على باطل إلا أن يأتيهم بالأدلة من كتبهم؟!