أول قصة لي في المنتدى - حياتي خارج السوسن - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أول قصة لي في المنتدى - حياتي خارج السوسن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-01-13, 19:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غيمة بيضاء مشاهدة المشاركة
السلام عليكم
عدنا مجددا
--------------
مشكورة على النصيحة اي انه بعد الكتابة تاتي خطوة العنونة
اممم حسنا
هي افضل من كتابة العنوان اولا
مشكورة على النصيحة *-*
-------------------
بالتوفيق
نسال الله ان يوفقك في الامتحانات
ننتظر بفارغ الصبر اسبوع بعد الامتحانات
-------------------
وسلامي لك
و عليكم السلام
لا داعي للشكر فذلك من دواعي سروري
شكرا لك سمع الله منا و منكم إن شاء الله

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zoa100 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

فصل جميل

خسارة سنصبر أسبوع كامل

لدي سؤال حول هذا الفصل لأنني لم أفهم شيء عندما قالت كاميليا في نفسها :

( و هي تفكر مع نفسها ) لكن القصة قديمة من أين سأحصل على المعلومات اللازمة لانجازها

كيف سمعها و أجابها أولفر :

اولِفر : ليست مشكلة لأنني حصلت على كل ما احتاجه من أرشيف المكتبة فيما يخص الموضوع

هل هو قارئ أفكار أو مستقبل أو ماذا ؟

بانتظار الإجابة إلا إذا لن تجيبيني من أجل الدراسة للإمتحانات هههههه

سلام و في أمان الله
و عليكم السلام
سعيدة ان الفصل اعجبك اخي الصغير
الجواب على سؤالك : معك حق كان علي ان اوضح ان " كاميليا " كانت تحدّث نفسها بصوت مسموع حيث سمعها " اولِفر "
في أمان الله








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-01-27, 13:54   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الأوركيدا البيضاء
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الأوركيدا البيضاء
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الفصل الثاني عشر : التلميذة الجديدة في القسم







اقتباس:
الفصل الثاني عشر : التلميذة الجديدة في القسم
إنه صباح يوم جديد ، اليوم الذي سمعت فيه أجمل خبر ... الأستاذة المشرفة على نادي المسرح قد صادقت على السيناريو دون أن تضيف شيئا حيث أنها أعجبت به كثيرا ، ممّا جعلها تعيّنني و رسميا قائدة على النادي ، نعم ! أنا الآن المسؤولة على إنجاح العرض الأكثر أهمية في هذا العام ... و اليوم مساءا هو موعد لقائي بأعضاء النادي ، أتمنى أن يكون كل شيء بخير
دق جري بداية الساعة الأولى ، و دخل جميع التلاميذ داخل القسم ، بدأ بعضهم في سؤال " كاميليا " عن حال " إيلينا " نظرا لكونها غائبة هذا اليوم أيضا و هي تطمئنهم عليها ، ثم دخلت أستاذة التاريخ مع تلميذة لم يرها الآخرون من قبل ، جلس كل واحد في مكانه و هدأت الأجواء فيما وقفت الأستاذة لإلقاء كلمة قبل بداية الدرس و التلميذة بجانبها تنزل رأسها خجلا .
الأستاذة : يا أبنائي الأعزاء ، رحبوا بزميلتكم الجديدة التي انتقلت إلينا في هذا اليوم السعيد ، عرفي بنفسك عزيزتي !!
الفتاة ( و هي خجلة ) : أدعى " كاميلا " ( كاميليا في نفسها : اسمها يشبه اسمي !! ) ... أنا طالبة في الصف الأول ... أتمنى أن أفيد و استفيد .
الأستاذة : أحسنت " كاميلا " و الآن اجلسي مكان " إيلينا " ( قالت ذلك و هي تشير إلى المكان ) بما أنها غائبة اليوم إلى أن نحضر من أجلك مقعدا و طاولة للجلوس
أومأت الفتاة أي نعم و تقدمت نحو الطاولة وضعت حقيبتها و جلست بجانب " كاميليا " ( مكان " إيلينا " )
كاميليا ( في نفسها : أنا لا أريد لهذه الآنسة أن تحتل مكان " إيلينا " ، صحيح أن الأستاذة قالت أنهم سيحضرون من أجلها طاولة و كرسي لكنني لست مرتاحة لهذا الوضع ، يا إلهي سامحني على هذه الأفكار )
كاميلا ( بصوت خافت ) : أنا آسفة هل يمكنك أن تساعديني في معرفة عنوان الدرس الذي وصلتم إليه في مادة التاريخ ؟؟
كاميليا : هل يمكنني أن اعرف من أي ثانوية أتيت ؟
كاميلا : من هنا !
كاميليا : لم افهم كيف ذلك ؟
كاميلا : من قسم آخر لقد طلبت تغييري لأنني لم اعد أتحمل المعاملة التي كنت أعامَل بها هناك
كاميليا : حسنا هذا هو الدرس الذي من المفترض دراسته اليوم ... فلنتابع مع الأستاذة ( و قربت كتابها من " كاميلا " لكي تتابع معها )
************************************************** *********************************
مرت الساعات الواحدة تلو الأخرى حتى دق جرس نهاية الحصة الأخيرة صباحا ، و بدأ التلاميذ في الخروج
كاميلا : آسفة لأنني أخذت مكان صديقتك أنا لم اقصد ، غدا سوف أجد مكانا لي
كاميليا : ما الذي يجعلك تقولين هذا ؟
كاميلا ( بصوت خافت و متردد ) : .. في الحقيقة ... طريقة ... تعاملك معي ... منذ الصباح
كاميليا : لا أبدا ... أنا ... أعني ما الذي فعلته يجعلك تقولين هذا ؟ ( يا إلهي !! يبدو أنها حساسة جدا لم أكن أريد أن تشعر بالسوء )
كاميلا : لا عليك انسي الموضوع ، أنا لا أريد التسبب فالمشاكل فقط
كاميليا : لا ليس هنالك أية مشاكل ، آسفة إذا كنت شعرت بانزعاجي لأن الأمر لا يتعلق بك أو بالمكان إنها أنا فقط أعاني من بعض الضغوط في الدراسة ( في نفسها : يا إلهي كان علي الكذب عليها من أجل أن لا أشعرها بذلك )
كاميلا ( بدت مرتاحة قليلا ) : آسفة لجعلك تبرين لي و أنا شاكرة لأنك فعلت فقد أراحني
كاميليا : هل يمكنني سؤالك ما الذي جعلت تطلبين تغيير القسم ؟ أعني ما الذي حدث معك ؟ ... آسفة بالطبع إذا لم تريدي التحدث في الموضوع فلا تجيبي
كاميلا ( في نفسها : هل أخبرها أم لا ؟! أخاف أن تسخر مني إذا أخبرتها ، لكنها تبدو فتاة لا بأس بها ، ... لكنني لا أريد أنأفسد صورتي أمام تلاميذ هذا القسم ... )
كاميليا ( في نفسها : بما أنها لم تجب لا بد أنها لم ترد ذلك لهذا من الأفضل أن أغادر ) أ ... " كاميلا " ... أنا سأدعك الآن يوما طيبا
همت " كاميليا " بالمغادرة إلا أنها توقفت عندما قالت الفتاة :
أنا أصمم الملابس و أخيطها !!
التفتت " كاميليا " إليها حيث وضعت الفتاة يديها على فمها ندما منها لقول تلك الجملة ، تقدمت نحوها " كاميليا " و قالت :
هذا رائع ! إذا كان ذلك صحيحا فانا أريد العمل معك لأنني أقود نادي المسرح و احتاج من سيساعدني في موضوع الأزياء
كاميلا ( سعيدة ) : حقا !! بالطبع ! اعني هذا من دواعي سروري ... ( بصوت حزين ) لكن يجب أن انظم للنادي صحيح ؟
كاميليا : بالطبع ! سوف احدّث الأستاذة المشرفة في الموضوع لكي تسجلك في النادي
كاميلا ( احمر وجهها فرحا و قالت ) : شكرا لك هذا يعني لي الكثير
كاميليا : لا داعي للشكر أبدا
كاميلا : إلى اللقاء !
كاميليا : أنا ادعى " كاميليا " لكي تناديني باسمي !
كاميلا : هذا رائع اسمك يشبه اسمي أنا " كاميلا "
كاميليا : أنا اعرف يا " كاميلا "
كاميلا : صحيح ! إذن أراك لاحقا يا " كاميليا "
كاميليا : اعتني بنفسك !
غادرت الفتاة القسم تاركة " كاميليا " هناك تفكر
كاميليا ( في نفسها : حسنا هذه بداية جيدة ، سعيدة أنني حصلت على صديقة تساعدني في النادي فيما يخص موضوع الأزياء ، هي تخجل من قول ذلك ربما لأن تلاميذ القسم الذي كانت فيه كانوا يضايقونها بشان هذه الهواية ، لكن وحدها لن تستطيع فعل ذلك كله و خاصة أن الامتحانات على الأبواب لذلك سوف اذهب غدا إلى القسم الذي يدرس فيه " مارك كيلر " للتحدث مع الفتاة التي أخبرتني أنها تعرف صديقة تجيد الخياطة و ذلك من أجل طلب المساعدة منها .
.................. يتبع ...................


ــــــــــــــــــــــــــــــ
ملاحظة: القصة و شخصيات و اشكالهم كلها
من خيالي و مجهودي الخاص ما عدا الرسم فهو من مجهود صديقة لي
لذاارجو عدم نقل اواعادة نشر القصة
او الصور او نسبها لاي شخص اخر
او استخدامها باي طريقة
دون اذن مني
و شكرا










رد مع اقتباس
قديم 2017-01-27, 22:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
Zoa100
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية Zoa100
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأوركيدا البيضاء مشاهدة المشاركة
و عليكم السلام
سعيدة ان الفصل اعجبك اخي الصغير
الجواب على سؤالك : معك حق كان علي ان اوضح ان " كاميليا " كانت تحدّث نفسها بصوت مسموع حيث سمعها " اولِفر "
في أمان الله
شكرا على الإجابة

سلام









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc