في ظل كل هذه الاحداث
لا اعلم أين هو الحق
هل هو في سقوط الاسد ليحكم سوريا الجماعات المتفرقة لتفتت بعدها سوريا إلى دويلات و إستحالة عودة الامن و الامان
أم هو في بقاء الأسد
و الله إني أسأل
تقبلوا جهلي
هل عندما سقط القذافي هل نعمت ليبيا بالنعيم أليس حالها اليوم أسوء من ذي قبل ؟
أولم تكن سوريا آمنه مطمئنة في حكم الأسد
أو لم يذكر أن السلطان حتى و إن كان جائرااا فله نعمة الأمان
أولم يقل الحسن البصري للذي كان يدعوا على الحجاج لا تدع فإن يسقط الحجاج يسلط عليكم حكم القردة و الحنازير
بالمختصر مالذي ننتظره نحن بالضبط سقوط الأسد مثلا ؟؟ ننتظر ازدياد الأمر سوءءااا
ترفقوا بي و ناقشوني بلطف و بعلم و بعقل