بهذا إسمه تردي الرداءة في كل عروق و مسارات المدرسة الجزائرية, هؤلاء اشباه الأساتذة كيف تريدونه أن يربوا جيل لا يغش و ينكر الغش و ينفيه من عقليته ؟ مستحيل
وصل بهم أن أصبحوا يتساهلون كثيرا مع التلاميذ في الغش, حتى أنه في آخر إختبار صادفني أن إكتشفت تلميذا في عملية غش مؤكدة موثقة, فرفعت فيه تقريرا فجائني بعذ
الإمتحان و قال لي, أنت معقد و تحشيها لروحك استاذ احنا طول عمرنا ننقلوا عند الاساتذة و عادي نحبوهم و يحبونا و انت تجيبها الا في روحك,, فبقيت متسمرا أرى و فعلا
ذهب و استفسرت كم تقرير جالات غش رفع في آخر 3 سنوات, فإذا بها للتتجاوز التقريرين !!!!
حقيقتا أنا جديد في المجال, لكنني أحس بالحزن و بخيبة أمل كبيرة و كبيرة جدا : (