حملة صهيونية لضرب الامازيغ بالعرب

[العثماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dinho

وقد اجمع العلماء الافاضل ومن بينهم العلامة رسلان حفضه الله ان قضية الاقباط والعرب المصريين والمسيححين والمسلمين في مصر يريد من ورائها ضرب وحدة مصر
ورأينا تلك الفتنة الطائفية التي حدثت في مصر بين الاقباط والعرب والتي ادكى نارها اليهود باعمالهم الخفية التي لا تخفى على عاقل
من هذا المنطلق ومن نفس سياسة بني صهيون في مصر يحاول اليهود وبنو اسرائيل ضرب الوحدة الجزائرية عبر

يعمل الإستعمار منذ التاريخ على زرع الخلافات ودق اسفين الشقاق والصراع بين مكونات المجتمعات
لا يتوقف الأمر على الأقباط أو المسلمين أو العرب والأمازيغ ؛ بل أينما وجد الإختلاف العرقي والطائفي بحث الإستعمار عن ثنائية الصراع ليغذيها : عرب/أكراد ؛ مستعربون/أمازيغ ؛ مسلمون/مسيحيون ؛ سنة/شيعة ؛ ...الخ
ولكي يطول أمد الصراع فهو يعمي على غرس الأقليات الدينية والعرقية في دواليب الحكم والمؤسسات حتى تتحكم في الزمام ؛ وتكون المدخل لكل التدخلات الأجنبية باسم حماية المعتقد أو حماية الأقليات وغيرها.

التعايش بين الجميع ممكن جدا ؛ مهما كان التفرق المذهبي أو العرقي أو غيره ؛ لأن أساس التعايش يقوم على مبدأ القبول بالآخر كما هو ؛ مع احترام الأقليات لشعور وعقائد الاغبية ؛ ومع اعتبار الأغلبية لخصوصيات الأقلية
لا يأتي الخوف من التعايش ؛ بل من تطرف وتعصب ذوي الدعوات العنصرية والأقلوية ؛ لأن لهم مخططات ذات أجندة تخريبية في الداخل وصلات بالخارج
ويبقى الأقلويون العنصريون خطرا على الوحدة الوطنية ؛ ويجب على الشعوب الأنتباه لمخططاتهم الإرهابية الإجرامية التي تستهدف الشعوب وتغيير معادلات الصراع
ولمن لا يعي خطر الأقلويين العنصريين على الأوطان فلينظر ماذا فعل الأقلويون النصيريون بالشعب السوري وسوريا. وكيف غرستهم فرنسا عن قصد في الحكم كمن يغرس السكين في الظهر ليبقوا شوكة في حلق السوريين ؛ وكذلك غرسوا الزواف في خاصرة الشعب الجزائري.

بالمناسبة : لماذا يتغنى أمثال رسلان بأغنية التعايش بين مكونات المجتمع وعندما يتعلق الأمر بالشيعة ينقلبون على أعقابهم وينسون ماكانوا يبشرون به ؟

[Dinho]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني

يعمل الإستعمار منذ التاريخ على زرع الخلافات ودق اسفين الشقاق والصراع بين مكونات المجتمعات
لا يتوقف الأمر على الأقباط أو المسلمين أو العرب والأمازيغ ؛ بل أينما وجد الإختلاف العرقي والطائفي بحث الإستعمار عن ثنائية الصراع ليغذيها : عرب/أكراد ؛ مستعربون/أمازيغ ؛ مسلمون/مسيحيون ؛ سنة/شيعة ؛ ...الخ
ولكي يطول أمد الصراع فهو يعمي على غرس الأقليات الدينية والعرقية في دواليب الحكم والمؤسسات حتى تتحكم في الزمام ؛ وتكون المدخل لكل التدخلات الأجنبية باسم حماية المعتقد أو حماية الأقليات وغيرها.

التعايش بين الجميع ممكن جدا ؛ مهما كان التفرق المذهبي أو العرقي أو غيره ؛ لأن أساس التعايش يقوم على مبدأ القبول بالآخر كما هو ؛ مع احترام الأقليات لشعور وعقائد الاغبية ؛ ومع اعتبار الأغلبية لخصوصيات الأقلية
لا يأتي الخوف من التعايش ؛ بل من تطرف وتعصب ذوي الدعوات العنصرية والأقلوية ؛ لأن لهم مخططات ذات أجندة تخريبية في الداخل وصلات بالخارج
ويبقى الأقلويون العنصريون خطرا على الوحدة الوطنية ؛ ويجب على الشعوب الأنتباه لمخططاتهم الإرهابية الإجرامية التي تستهدف الشعوب وتغيير معادلات الصراع
ولمن لا يعي خطر الأقلويين العنصريين على الأوطان فلينظر ماذا فعل الأقلويون النصيريون بالشعب السوري وسوريا. وكيف غرستهم فرنسا عن قصد في الحكم كمن يغرس السكين في الظهر ليبقوا شوكة في حلق السوريين ؛ وكذلك غرسوا الزواف في خاصرة الشعب الجزائري.

بالمناسبة : لماذا يتغنى أمثال رسلان بأغنية التعايش بين مكونات المجتمع وعندما يتعلق الأمر بالشيعة ينقلبون على أعقابهم وينسون ماكانوا يبشرون به ؟

نحن نتكلم عن القضية الامازيغية العربية والحملة الصهيونية لضرب الهوية الجزائرية عن طريق المد الفرنكفوني التخريبي في الجزائر

فان كنت تريد الطعن في العلماء واجتهاداتهم سواء كانت خاطئة أو صائبة ففتح لك موضوعا أخر تتكلم فيه عن شيخ المحنة رسلان الدي أصهر بفراسته عيوب الاخوان المفلسين

ركز في الموضوع أو افتح لك موضوعا اخر تتكلم فيه عن الشيوخ

شكرا