اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330
واضح أن المعلمة كانت تريد من هذا الفيديو فرقعة اٍعلامية وسبق صحفي لا أكثر باٍعتبارها كانت صحفية وهي لا تزال متأثرة بالعمل الصحفي وقد تكون تهوى هذا العمل لا شك في ذلك
وواضح أن المعلمة بذلت جهدا كبيرا في تعليم تلاميذها حول درسها هذا مما ترتب عنه اٍجابة منهم تكاد تكون عفوية
واٍن كنا لسنا ضدها في تعليم أبنائنا لغتهم باٍعتبارها تدرسهم باللغة العربية فهي كذلك مجبرة على اٍحترام توزيعها السنوي للمواد المراد تدريسها ولا يمكن أبدا الخروج عن الدروس المفروض دراستها على حساب درسها الخاص وتعهدها كذلك بخمس دقائق عن كل حصة حول ماتراه هي مناسبا للتلاميذ
في اٍغتقادي أن المناهج التربوية موضوعة لكل سن معينة للتلميذ ويجب تدريسها دون زيادة أو نقصان وقد لا يسعها الوقت لتدريسها اٍن اٍعتمدت على مناهجها السياسية أو الدينية الخاصة
واٍن كانت ماقدمته هذه المعلمة من أفكار لا تظر بالتلميذ والحق يقال أنها تنمي مداركهم حول لغتهم فهذا لا يمنع آخرون من فعل العكس وبهذا يختلط الحابل بالنابل في تلقين أبنائنا ما يحلوا للمعلم حسب اٍنتمائه السياسي أو الاديولوجي أو اللغوي
يجب منع هكذا أعمال أو تدريس وعلى كل معلم أن يدرس المادة أو الدرس المراد تدريسه فقط تحت اٍشراف المدير والمفتش وفقط
أما بالنسبة للفديو فواضح أنه لم يكن عفوي بدليل نشره عبر الشبكة العنكبوتية ورغم هذا فماهم اٍلا أطفال صغار
لكن المصيبة لو يحذوا حذوها آخرون من الأساتذة وينشرون لتلاميذ كبار سنا
فمن منا يقبل أن تكون أخته أو بنته في الشبكة العنكبوتية
الفديوا صراحة قد يخل بالنظام العام للمؤسسات التربوية أبينا أم كرهنا
أغلبكم رجال تربية محنكون وأولياء
مهما كان قرار بن غبريط فهو شكلي فقط
القرار لابد أن يصدر من النقابات ورجال التربية والاولياء في كيفية منع هذه الظواهر بطرق قانونية واضحة دون تسييس
والذين يدافعون على هذه المعلمة اليوم قد نجدهم ضد استاذ آخر للغة الفرنسية أو الامازيغية لسلفي كهذا بطريقة عكسية ولكم الرأي
|
دائما كنا عودتنا يا سي سعيد ،تغرد خارج السرب...
الأستاذة صباح حفظها الله قمة في الفصاحة،قمة في الطلاقة،قمة في التفاعل والتجاوب مع تلاميذها،أم هي الغيرة والحسد!
اللهم لا حسد...
حفظ الله الأستاذة صباح...
كلُّنا الأستاذة صباح...
كثّر الله من أمثال الأستاذة صباح...
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2016-09-09, 00:26
العرض الشجري