تفضّل باقة من الورود علّك تضع بعض الرّدود

[وسيمツ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير جزائري حر

السلام عليكم وسيم ..
مرحبا بالأمير
و عليكم السلام و رحمة الله
تلك الأيقونة ؛ أيقونة الإعجاب أو الشكر كانت لتقلل من الردود المحتشمة والدبلوماسية مثل الشكر والدعاء ..
وتوفر على أصحابها الوقت والجهد ..
أتفق معك ..
...
تم وضعها لذلك الغرض لكنها كانت تقوم في الواقع بوظيفة أخرى مهمة للعضو بلباس كاتب ... و هي أن موضوعه أعجب فعلا القارئ ، لأنه ان لم يلمس ذلك لن يكتب مجددًا و ان صمد طولا

وأضيف ملحوظة أخرى؛ وهي أيقونة التقييم الموجودة حاليا ..

وهي هذه لمن لا يعرفها :

هي جيدة رغم أن الكثيرين لا ينتبهون لها ولا يضعون تقييمات للمواضيع التي تعجبهم ..

لكن حتى هذه الأيقونة مصابة بإعاقة ..
فقد حُذفت منها خاصية كتابة تعليق مع التقييم وهو كان سيحل مشلكة أيقونة الإعجاب .. !
وحجة ذلك عند أهل الإدارة هو أنها كانت تستخدم للتواصل بين الجنسين ..

في حين أنها كانت ستسمح لك بمعرفة الأعضاء الذين أعطوك تقييما ..

لكنها الآن تستعمل وتجد أنك تحصلت على تقييم !

لكن من قيمك ؟؟

إنه مجهول .. أو فاعل خير ..
...
في الحقيقة أرى أن تلك الأيقونة عديمة الفائدة على مستوى الموضوع
طريقة استعمالها و حتى موضعها الغير ديناميكي منفّر جدًّا أحيانا أود تشجيع عضو مّا
لكن عندما أرى تلك الأيقونة أغيّر تشجيعي بدعوة خير و أترك الأمر ، مكانها و اللذي يبدو غير مهم(حيث أنها مع الأيقونات الثانوية لا الأساسيّة للموضوع لاحظ انها جانب التبليغ) مكان خطئ ،على الأقل عندما تدخل لموضوع
تجدذها أعلاه أو أسفله كما أن النتيجة يجب أن تظهر أسفل الموضوع
يجب أن يكون معلوما أن تلك الأيقونة لا تستعمل من قبل الأعضاء لأنها منفّرة و لو تمت التعبئة للدعوة إلى استعمالها ..
لأنه في عالم الأنترنيت لا تدعوا أحدا إلى فعل شيئ بل أنت من يجب أن تقوده إليه
لن تكون مجدية طالما أن عضوا أو اثنين يستخدمانها و ال100 مشاهدين الباقون لا ...

نتمنى أن يجدوا حلولا ..

ألسنا في عصر التكنولوجيا

صحيح أخي أمير ، المشكلة أن الحلول ... كثيـــــــــــــــــــــــــــــرة لكن لا أفهم لم لا تطبّق ، على الأقل يطبقوا ما تفضلنا به و لو لمدّة تجريبية
الأمر يحتاج لمدير مهتمّ فقط .
**

قد أعطيتك تقييما .. لكن بدون تعليق ! لأنه ممنوع ..


..
تحياتي ..

بارك الله فيك على ما جدت به ...
المسؤولون هنا من كبار المثقفين ... لحل مشكلة مع أمر ما يجب معالجته لا حذفه
و إلا لكنا حذفنا الأنترنيت أصلا لما فيها من مشاكل.
و أيضا ، كانت الإدارة و لازالت تبحث عن سبب الرّكود ... هذا هو السّبب ان كان الهدف فعلا تحسبن الأحوال
فقد تم أظهار السبب و السبل لمعالجته و إن كان غير ذلك فعلى الله التكلان