السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما قلت إلا حقا أخي ، يبقى البيت ما بقيت المرأة فيه .
أما عن موضوع وقوفك الدائم إلى جانب المرأة فأقول لك : (( ما أكرم النساء إلا كريم وما أهانهنّ إلّا لئيم ))
رحم الله والدك وبارك لك في أمّك التي ربّتك ، ووفقك لبرها وحسن صحابتها
ونصيحة مني لا تستجب لاستفزازات البعض من مرضى النفوس ، ولا ترد عليهم أصلا .
ملاحظة : لا أتفق معك في تأسّفك على إعادة الرجل للزواج بعد وفاة زوجته ، لأن المشكلة ليست في إعادته للزواج وإنّما في المعايير التي اعتمدها عند اختياره للزوجة الثانية ، فهو لم يعد أعزبا ، يختار ما يناسبه وحده .......( لن أفصل اكثر لأنه ليس موضوعنا )