![]() |
|
النقاش و التفاعل السياسي يعتني بطرح قضايا و مقالات و تحليلات سياسية |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
اغتيال أردوغان .مُتوقع في أية لحظة ...
مشاهدة نتائج الإستطلاع: مالذي تتوقع حدوثه مع أردوغان بعد فشل المحاولة الإنقلابية ..؟ | |||
محاولة الإنقلاب عليه مرة أخرى |
![]() ![]() ![]() ![]() |
4 | 22.22% |
محاولة اغتياله. |
![]() ![]() ![]() ![]() |
8 | 44.44% |
استقالة اردوغان |
![]() ![]() ![]() ![]() |
0 | 0% |
لاأتوقع حدوث ..أي من الخيارات المذكورة .. |
![]() ![]() ![]() ![]() |
7 | 38.89% |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 18. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() [QUOTE=sidali75;3995980948] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ رّكان أحببت أن أضع بين أيديكم مقالة ـ هامة جداً ـ حتى نفهم جيداً ـ حجم الخطر الذي تشكل في تركيا ـ بعد الإنقلاب ـ فقد كتب وشرح عبد الرزاق مقري زعيم حمس في الجزائر ـ رؤيته للأزمة في تركيا ـ وعلى غير العادة أظن أن مقري أظهر قراءة جيدة لمخلفات ما بعد الإنقلاب ـ وقد أكد مقري ـ أن التصفية في تركيا التي تجري الأن في تركيا هي حرب بين الإسلاميين أنفسهم وستكون لها عواقب وخيمة على تركيا أردوغان وحزبه ـ وقد أظهر مقري رفضه لهذه السياسة الإستئصالية ـ وأنصح الكل بقراءة المقالة كاملة فهي شرح لإخواني عن إخوان تركيا . عبد الرزاق مقري يتكلم عن تطورات تركيا بخصوص محاربة جماعة الخدمة في تركيا أريد أن أعبر من خلال هذا المقال عن وجهة نظر في ما أعتقده صوابا من منطلق العدل الذي أمرنا الله به، وأريد أن يكون هذا الموقف علنيا من باب تحمل المسؤولية حتى ولو أغضبت بعض أحبائنا. أرى بأن الحملة التي يقودها أردوغان ضد جماعة فتح الله غولن تجاوزت العدل وأنه سيترتب عنها خسائر جمة يتضرر منها المسلمون وقد تعود بالضرر على حزب العدالة والتنمية ذاته. من حق أردوغان أن يكسر شوكة جماعة الخدمة بالقدر الذي يبطل تأثيرها السلبي عليه وعلى مشروعه وعلى تركيا عموما وينهي قدرتها على التآمر مع أمريكا إلى الأبد إن ثبت هذا التآمر أو حتى الاستعمال المباشر وغير المباشر ولكن أن يعاقب الناس بمجرد الانتماء لجماعة الخدمة وأن يغلق المدارس والمؤسسات ويقضي على رجال أعمال والمستقبل المهني لأعداد كثيرة من الناس لهذا السبب فهذا غير مقبول. أظن بأن التعامل مع الجماعات الدينية الفاعلة التي تستعملها قوى الاستعمار الخارجي والطغيان الداخلي يجب أن يكون استيعابيا لا استئصاليا ويجب أن نميز بين رؤوسها الذين لا يجب التسامح معهم حين لا ينفع معهم الحوار وتتأكد عمالتهم وبين الأتباع الذين يعملون للإسلام بصدق ومؤسساتهم الخادمة لأي غرض من الأغراض النافعة للأمة الذين يجب المحافظة على رصيدهم وعدم تحويلهم إلى أعداء. وعلاوة على كل ذلك ثمة عدة أمور يجب مراعتهما في التعامل مع الخصوم حين تتحقق هزيمتهم: – الأمر الأول شرعي حيث لا يجب الاعتداء في العقوبة ولا يجوز تجاوز العدل حتى مع الخصوم ولو في حالة الغضب، ولا يجوز معاقبة أحد بجريرة غيره. يقول الله تعالى: (( وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ ۖ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرِينَ)) النحل 126ويقول سبحانه: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآَنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّه خَبيرُ بِمَا تَعمَلونَ .)) المائدة 4 ويقول عز وجل: ((قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ ۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلَّا عَلَيْهَا ۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ )) الأنعام 164. – الأمر الثاني عملي عقلي وهو أن الحكمة تقتضي استيعاب المهزوم وعدم ملاحقته والعمل على استيعابه لإضافة قوته إلى قوتك وكسب أهله وذويه وشيعته بالعفو وإشعارهم بأن الأمان هو في الالتحاق بالمعسكر المنتصر ما دام ذلك يوفر العدل والحقوق المعنوية والمادية. هكذا فعل رسول الله مع الطلقاء وهكذا هي تجربة القادة الكبار في مختلف الحضارات وقد كتب القائد الصيني الحكيم سان تزو شيئا مفيدا في هذا الشأن حين بيّن في كتابه فن الحرب أن الجنرال الناجح هو الذي لا يعمل على إبادة خصمه حين يهزمه بل يعمل على استيعابه ما أمكن حتى لا يصنع مقاومة مستدامة تكون سرية في البداية ثم تتفاقم. – الأمر الثالث من باب الاحتياط حيث أن العلمانيين الذين وقفوا مع أردوغان ضد جماعة الخدمة على إثر الإنقلاب الفاشل يكون من أهم دوافعهم أن هذه الجماعة إسلامية وهي فرصة مواتية للقضاء على أثرها الديني في المجتمع التركي لا سيما أن حزب أردوغان حزب سياسي فحسب ليس له مشروع إحيائي مجتمعي منظم وهو يعتمد كلية على الدولة في مشروعه الخادم للإسلام والمسلمين مع ما في ذلك من قيود وثقافة أتتركية مقاومة متجذرة في مختلف المؤسسات الرسمية. – الأمر الرابع: هو أن جماعة الخدمة تحمل فكرة لها مؤسسات وآلاف الأعضاء والمناصرين، والفكرة لا يمكن أن تستأصل بالقمع ولكن بفكرة أخرى تكون أرقى منها يؤمن بها الناس طواعية فتغيب أمامها كل الأفكار الأخرى. لا شك أن مقري متعاطف مع جماعة فتح الله غولن مع تشكيكه في صحة الانقلاب أصلا وحتى اٍن صحت الرواية الرسمية لتورط جماعة غولن فهو يوظف جميع الآيات لرأب الصدع بين الجماعتان بتوظيفه للآيات الكريمة الدالة على الصلح ونبذ الخلافات كما أنه يظهر معاداته لشريحة كبيرة من العلمانيين الأتراك ويدعوا لعدم الثقة بهم كما أنه يقر بوجود حركات دينية تابعة للاٍستعمار والطفيان الداخلي في قوله أظن بأن التعامل مع الجماعات الدينية الفاعلة التي تستعملها قوى الاستعمار الخارجي والطغيان الداخلي كما أنه يقول بأن حزب أردوغان ليس بحزب اٍسلامي حتى فقط هو حزب سياسي بقوله حزب أردوغان حزب سياسي فحسب ليس له مشروع إحيائي مجتمعي وهذ تلميح مبطن يصب في مصلحة فتح الله غولن وحركته الاسلامية
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() [QUOTE=said27330;3995981712] اقتباس:
وعليه أقول،كان الأجدر بمقري وغيره ادخار نصيحته لحزبه ولأتباعه ممن شتت شمل الحزب إلى فتات،وحزيبات مجهرية... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() [quote=أبو فردوس كرومي;3995981765] اقتباس:
أخي أبو فردوس ـ مقري ـ ليس ـ قدوتي ـ ولكن الحقيقة ـ كلامه منطقي و واعي بحجم المؤامرات و واعي بكيفية استخدام الغرب لبعض الحركات والتي تتسمى بالإسلامية ـ وهو يُذكِر ـ أردوغان ـ بها ، فلا إشكال في ذلك ـ وما وصفه لحركة غولان بأنها هي الأقرب للأتراك بحكم انتشار مدارسها و مصانعها بينهم وما إلى ذلك من أنواع الإستفادات والتي ولربما استفاد منها أردوغان وحزبه بحكم أنهما إسلاميين في مواجهة العلمانيين الأتراك وبطريقة غير مباشرة عادت الفوائد على أردوغان وحزبه ـ فمقري ذكر بخطورة ـ حرب بين الإسلاميين أردوغان غولان ـ الرابح فيها ـ العلمانيون ـ لا غير ، والله لا أجد سبب لرد نصيحة حكيمة مثل هذه من مقري ـ والحقيقة أني دُهشت لكلامه هذا مثلك فعلى الأقل سياسيونا ليسوا منقطعين عن الأحداث الدولية ـ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() [QUOTE=said27330;3995981712] اقتباس:
قراءة جيدة ولكن في العموم هو تكلم بصراحة ـ ونصح فأصاب وقال لا يجوز تحميل الجميع مسؤولية الغير ـ ومن هذا التوسُع في الإنتقام ـ ستكون رد الفعل الإنتقامي ـ وهذا كلام مقبول و منطقي ومباشر . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() انقلابيو تركيا جماعة «إخوانية» الذين استعجلوا إطلاق الأحكام، واختيار المواقف في الانقلاب التركي أمامهم فرصة ثانية لتأمل الوضع من جديد. فالذي حاول الانقلاب على الرئيس الشرعي المنتخب الطيب رجب إردوغان لم يكن الجيش كمؤسسة، ولا المعارضة العلمانية، بل جماعة فتح الله غولن الإسلامية: «الكيان الموازي»، كما يسميها الرئيس إردوغان، ويتهمها بالسعي للاستيلاء على الحكم. والجماعة أقرب شكلاً، ورسالة، وتنظيمًا إلى جماعة الإخوان المسلمين وإن لم يكن لها علاقة بها. في تركيا الآن مئات المحققين والأمنيين يقومون بمطاردة واسعة للتنظيم، الذي يعتبر أكبر جماعة إسلامية منظمة في تركيا وآسيا الوسطى. وزعيمها الشيخ فتح الله غولن هو المتهم الأول بتدبير محاولة الاستيلاء على الحكم عبر الانقلاب، وتطلب حكومة إردوغان من الحكومة الأميركية تسليمه. وبعد مفاجآت وقائع الأيام الماضية، وتفاصيلها الجديدة المهمة، أرى أن على الإخوة المنتسبين، والمتعاطفين من جماعات الإسلام السياسي، أن يفهموا الحدث التركي. فالذي خان إردوغان وحاول إسقاط الشرعية هو جماعة إسلامية مسيسة استخدمت بعض أعضائها المنتسبين لها سرًا ويعملون ضباطًا وموظفي حكومة، وحتى في مكتب رئيس الوزراء، واعتمدت على تنظيم سري ينتمي له طابور من القضاة والمدرسين. المحققون الأمنيون في محاولة الانقلاب لا يبحثون عن الأسلحة في مكاتب المتهمين وبيوتهم، بل يفتشون عن كتب ومنشورات دينية لزعيم الجماعة تثبت ارتباطهم بالجماعة الإسلامية. كما أن أسئلة المحققين مع المتهمين تتمحور حول علاقتهم بها. وتقول وكالة الأنباء الرسمية «الأناضول»، إنه تم العثور على كتب دينية للجماعة عندهم. وذكرت أن أحد المتهمين، أستاذ مساعد، عثر في مكتبه في جامعة سكاريا على كتاب «تلال القلب الزمردية» لفتح الله غولن. ومن الملاحظ أن غالبية المعاقبين ليسوا العسكر بل من سلك القضاء وأساتذة الجامعات والمعلمين وتجاوز عدد الموقوفين ثلاثين ألفًا، أما العسكر فنحو تسعة آلاف. الرقم الكبير يُبين أن المتهم ليس الجيش بل الجماعة. كما أن العسكر المتورطين هم أعضاء في جماعة غولن مثل نائب رئيس هيئة الأركان لفنت تورككان الذي اعترف أنه مرتبط بها منذ سنوات. وجماعة غولن التركية جماعة إسلامية مسيّسة تشبه تنظيم الإخوان المسلمين العربي، الذي يعتمد هو الآخر على بناء كيان موازٍ للدولة ينافسها من خلال النشاطات الاجتماعية والتعليمية والبنكية للوصول إلى عمق المجتمع والسيطرة عليه. وجماعة غولن، مثل الإخوان، تمارس «التقية» عند ملاحقتها، تعمل سرًا من أجل التغيير وفي العلن تنفي أنها حركة تآمرية. وكان الشك يراود السلطات التركية منذ زمن بعيد حول نوايا الجماعة، وقبل خمسة عشر عامًا قررت إبعاد غولن من تركيا بسبب فيديو ظهر على «يوتيوب» يعترف فيه لجماعته، أنه يريد تغيير النظام العلماني التركي. وقد سعى الرئيس التركي الأسبق بولنت أجاويد لتخليص غولن من عقوبة السجن بتهمة التآمر، فطلب منه السفر خارج البلاد، فحط غولن رحاله في الولايات المتحدة، حيث يستقر حاليًا في ولاية بنسلفانيا. وغولن مثل بعض الدعاة المسيسين لدينا الذين يزعمون أن الملائكة تنزل عليهم وتخاطبهم، يقدم نفسه كصاحب معجزات. يقول إنه حفظ القرآن وهو في الرابعة من عمره، وإن أمه كانت توقظه في منتصف الليل ليكمل حفظه. وقد أخلص غولن لمشروعه حيث أمضى نحو أربعين عامًا يعمل داعية بين المساجد في أنحاء الأناضول، وبنى منظمة عملاقة لها مئات المدارس الدينية في تركيا، ولاحقًا مد نشاطاته التعليمية والخيرية في جمهوريات آسيا الوسطى بعد سقوط الاتحاد السوفياتي، وقد تسبب في أزمة مع حكومة كازاخستان التي اشتكته إلى الحكومة التركية بتهمة التنظيم والتآمر. في تركيا بنى غولن، ما يسمى «الكيان الموازي»، يتألف من جمعيات خيرية، ومؤسسات اقتصادية عملاقة، ومحطات إذاعة وتلفزيون وصحف. وصار له نفوذ واسع حتى أنه في الماضي أعان حزب العدالة والتنمية، وساند إردوغان في الانتخابات إلى ما قبل الأخيرة، لكن الرجلين اختلفا وافترقا قبل نحو ثلاث سنوات. لقد نجح غولن في إحداث تغييرات في المجتمع التركي، وخلق قاعدة شعبية مستفيدًا من الحريات والانفتاح الاقتصادي الكبير الذي عّم البلاد منذ الثمانينات. واتضح أن الرئيس إردوغان، الذي يعرفه جيدًا، على حق، عندما عبّر مبكرًا عن توجسه من جماعة غولن السرية، حيث يبدو أنها نجحت في التسلل إلى عمق المؤسسة العسكرية، الأكثر تحصينًا.. نقلاً عن “الشرق الأوسط”
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||||
|
![]() اقتباس:
صاحب المقالة ..لاأدري إن كان واقعا في خلط ما أو أنه من بين الإعلاميين .الذين يمارسون المعالطة السياسية ..فالعنوان يخبر صراحة جزما أن انقلابيي تركيا جماعة إخوانية . .وتدرجا..... نقرأ في المضمون ما يلي .. اقتباس:
ثم أين المهنية والإحترافية .؟ واضح أن كاتب المقالة أو الجهة التي تؤجره لها وجهة معاديه لجماعة غولن ..حين اتهامها بممارسة التقية وأنها عملت على الإنقلاب على الحكومة الشرعية ..وفي نفس الوقت ..يحاول دس بعض الأفكار .التي تتغلغل لباطن عقل القارئ لتعمل على تجريم حركتي الإخوان وحركة غولن ..بممارسة مفضوحة ..والدليل على ذلك .هو ما يدفع به من تسويد لممارسات الحركتين .بجعل تلك الممارسة وكأنها فعل مخالف للأعراف السياسية ضمن حركية الأحزاب والمعارضات السياسية .أنظروا ما ذا يقول... اقتباس:
ما فرط فيه كاتب المقالة أ لربما لم يتفطن له ..وقد فشل فشلا ذريعا في المقاربة بين حركة الإخوان وحركة غولن ..حيث أن الأخيرة نشاطها هو أقرب في الأسلوب والتوسع لنشاط الحركة الماسونية العالمية .. ولو رجعنا رأسا للتسمية ..فالماسونية استمدت اسمها من كلمة maçon أي البنّاء..فهل يبتعد اسم الخدمة عن ذلك كثيرا ..ثن هذه الحركة التي تنشط لما يقارب الخمسين عاما في هدوء وطمأنينة تحت أنظار اللوبي الصهيوني العالمي وكبريات الأجهزة اللإستخباراتية دونما تضييق .أو إشارة اليها بأصبع الشبهة يثير لدي ولدى غيري الكثير من الشكوك ..والكل صار يعلم أسولبها المشابه لأسلوب الماسونية في التغلغل في أجهزة الحكم عن طريق الإنقاء لذلك لشخصيات مرموقة من العيار الثقيل ..ولقد عُلِم عن غولن في أحد توجيهاته لأعوانه وفي درس خاص .تم تصويره وتسريبه ....أنه أباح لأتباعه ."شراء ذمم القضاة والمحامين" لتحقيق هذه الأهداف. فحركة الخدمة التي اضم أكثر من 2000 مدرسة في تركيا وآسيا الوسطى وأفريقيا وأوروبا وأمريكا . خمسة مستشفيات، وعدد من البنوك والجامعات والمعاهد والصحف والمجلات ودور النشر، والأهم من ذلك كله الآلاف من مراكز تحضير الطلبة للدخول إلى الجامعات وتأمين أماكن السكن في المدن..وامتد ذلك الى غاية المغرب والجزائر حيث علمت أن الحكومة الجزائرية قامت بغلق العديد من المدارس لأسباب قانونية ..المؤسسة التربوية والتي راهن غولن على أنها الممر السريع الآمن لصناعة جيل يدين بالولاء لفكره وتوجهاته ..وكلنا يعلم دور المدرسة في ذلك وسرعة بلوغ مرماه .. هذه الحركة والتي أشرت سابقا للصمت المطبق على أنشطتها على الصعيد العالمي ..واضح أنها كانت بصدد العمل على اظهار وجه جديد للإسلام الوسطي ..كما يراه غولن وأتباعه ..ولعله يرتقب طبعا لاأنفي هنا الأخذ بيد الحركة من طرف الجهات الإستخباراتية العالمية ..وعلى رأسها الموساد والسيآيإي ..للإبحار في سلام وطمأنينة وهدوء ..عبر المحيط العربي الإسلامي . ..لتمتص كل التوجهات الدينية في المنطقة بإخوانيتها وسلفيتها ..وطبعا ليس المهم في الشان الإسلام الراديكالي ..المتمثل في القاعدة وداعش لأن وجودهما ظرفي ..حتمي لخدمة بعض من أجندة الغرب ..ولاأقصد بالضرورة تواطأهما وعلمهما بذلك .. فأقول هل يكون لرجل الدين هذا المتصوف صلة ما بأحد أذرع الأخطبوط الصهيوني العالمي الذي لايضع نصب عينيه سوى السهر على توجيه مسار الفكر في منطقة الشرق الأوسط الى وجهة التدجين والإحتواء ؟؟؟؟ كان ذلك رأيي فيم يخص حركة الخدمة ..وقد أكون أصبته ... |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
لذلك كان حضور المرشد الروحي للاخوان لمحافل الماسونية في تركيا ......للتعلم ....و الخبرة ... جماعة الاخوان و حركة الخدمة وجهان لعملة واحدة ..... ..نشر الاسلام الامريكي الديمقراطي المعتدل بنكهة صوفية... ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
وهل تحسن شيئا آخر غير النسخ واللصق؟ متى جئت بمقالة من عندك؟ لكن لا عليه!دعني أطرح عليك سؤالا بريئا؛ألم تهلل وتكبر لجماعة فتح الله غولن؟ألم تشد بمنجزاتها؟ألم تتهم أردوغان بمحاربة الإسلاميين (الغولونيين)؟وفي الأخير اذا كانت جماعة الإخوان المسلمين كجماعة فتح الله غولن؟هل معنى ذلك أنك تحولت الى محب للاخوان؟أم لا تزال تكيل بعدة مكاييل؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم صدقت والله ألم نقل ونكرر دائما بأن هؤلاء فضحهم الله وهو دائما فاضحهم ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
فيا سبحان الله! |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc