أنا أرى أن الخطأ من البداية هو خلق هذه الضجة على معدلات القبول وهاته ما هي إلا آراء شخصية ربما لا يقصد بها أصحابها الأنانية فربما من استبشر بزيادة المعدلات كان يقصد كفاءة أكثر وبالتالي أطباء بكفاءة أكبر وإنقاذ أرواح أكثر
أو كفاء أكثر وبالتالي أساتذة أكفاء أكثر وأجيال مكونة تكوينا عاليا وما إلى ذلك
عموما وفق الله الجميع لنيل مبتغاهم ووفقهم لنسيان أمر التوجيه لأن الضجة لن تغير من الأمر شيئا
وعن نفسي قبل البكالوريا بيومين كنت أمارس نشاطاتي بصفة عادية بدون أدنى توتر فقط كان التوتر قليلا في يوم إعلان النتائج بينما هنالك من عكف لمدة فاقت الشهر على تدمير خلاياه العصبية