لستُ بأستاذَة لكنّني سأجيبُك بالشّيئ الذي أعلمه..
عُموما مقالة المَنطق تأتي في صيغة الدّفاع عن أحد المَنطقين (الصّوري أو المادي) أي إستقصاء بالوَضع.
أم في شكل جدليّة و التي من خلالها يتمّ التّساؤل: هل المنطق الصوري أداة عاصمة للعَقل من الوقوع في الزّلل؟
المقالة التي ذَكرتيها تَرمي إلى نَفس المَعنى، أيّ أنّه هل المنطق الصّوري عبارَة عن منطِق عقيم لا يأتي بجديد؟ و بالتالي لَيس بالضرورة ان يكونا عاصمَا للفِكر من الوقوع في الخطأ؟ أم أنّه عَكس ذلِك.
ما أنصحك به: أمسكي وَرقة: قسّميها على 2 جهة أكتبي فيها تَعريف المنطق الصّوري و على ماذا يَقوم، عدّدي أنصاره مع ذكر الأقوال و الأمثِلة إضافة إلى الحجج و نَقد الأطروحة.
افعلي نَفس الشّيئ بالنّسة للمنطق المادّي..
وإن أردتِ أن يَكون تلخيصك منظّم أضيفِي التّركيب و الرّأي الشّخصي.
سَتتحصّلين على ملخّص شامل للدّرس يُمكنك من خلاله تَدوين مقالة جدليّة أم إستقصاء بالوَضع
أنا كذلك مترشّحة حرّة نسأل الله التوفيق ^^