قـــانون الجـــذب ...

[طُمآح الذُؤابة]

مرحبًا من جديد أختِ سآمية : )
شُكرًا لمداخلتِكْ .. و أعتذِر في أخذ كلامك .. قِطعة قِطعة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية الاخلاق

، لو انني رأيت عنوانها او فكرتها العامة تختلف مع مبادئي لما أرهقت نفسي بقراءتها
.

ملحُوظة جميلة .. تُشِير إلى أن أختِ بإمكانها أن تستوعِب ردِي
- أرجوا ذلك -
فقط أتمنى أن تنظُري للأمر من زاوية أخرى .. و ليس من باب ( صح و خطأ ) .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية الاخلاق

،أننا يجب أن ننتقي ما نأخذه منهم حسب حاجتنا و فقط
.

و هو كذلك أختِ ..
ممتن لإهتمامِك أختِ و لنيتِك الطيبة و تنبِيهنا بـ الأخذ منهم بعد ( الغربلة ) .
و هذا أمر لآبُد منه .

بعض النقاط ستتضح من خلالها ( الرؤية ) جيدًا ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية الاخلاق

انت لم تصرح بذلك و لكن بدا لي من سياق الحديث دفاعك عن أفكارهم التي من بينها قانون الجذب .

# إطمئني يا أختِ فأنا لا أدافع لا عنهم و لا عن أفكارِهم ..
و للأمانة لو طرحت فكرة لم يطرحها أحد من قبل .. و هي فِكرتي أنا فلن أدافِع عنها ..
من شاء أخذ .. من شاء ترَك .
لي قناعة : أني غير مسؤول عن ( إقناع ) غيري بِفكرة ما .
فمثلًا لو شرحت قانون الجذب في مائة سطر .. و قلتِ أنتِ ( هراء )
لكِ ذلك .. أنتِ ( حُرة ) .. في الأخير هي مجرد ( فِكرة ) .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامية الاخلاق

و فكرتي أن هذا القانون يتعارض مع ديننا و مع حسن الظن بالله عز وجل .

يتعآرض ؟!
أتدري لو قرأ شخص ( عِلماني ) لا دين و لا قرآن و لا سُنة .. و يقول أنه ( هراء )
فذلك منطقي جدًا .. لأنه - القانون - مجرد ( كلام نظري ) و ليس ( حقيقة علمية )

الوحِيد الذي لهُ أن يعترف بـ صحة هذا القانون هو ( المؤمِن ) .
لماذا ؟ لأن لهُ دعائم من ( القُرآن ) و من ( الأحاديث القدسية ) و ( الأحاديث الشريفة ) .

كيف ؟
يتبع ( بعدِين ) في رد منفصِل ..

[وسيمツ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُمآح الذُؤابة

مرحبًا من جديد أختِ سآمية : )
شُكرًا لمداخلتِكْ .. و أعتذِر في أخذ كلامك .. قِطعة قِطعة ..







ملحُوظة جميلة .. تُشِير إلى أن أختِ بإمكانها أن تستوعِب ردِي
- أرجوا ذلك -
فقط أتمنى أن تنظُري للأمر من زاوية أخرى .. و ليس من باب ( صح و خطأ ) .




و هو كذلك أختِ ..
ممتن لإهتمامِك أختِ و لنيتِك الطيبة و تنبِيهنا بـ الأخذ منهم بعد ( الغربلة ) .
و هذا أمر لآبُد منه .

بعض النقاط ستتضح من خلالها ( الرؤية ) جيدًا ..



# إطمئني يا أختِ فأنا لا أدافع لا عنهم و لا عن أفكارِهم ..
و للأمانة لو طرحت فكرة لم يطرحها أحد من قبل .. و هي فِكرتي أنا فلن أدافِع عنها ..
من شاء أخذ .. من شاء ترَك .
لي قناعة : أني غير مسؤول عن ( إقناع ) غيري بِفكرة ما .
فمثلًا لو شرحت قانون الجذب في مائة سطر .. و قلتِ أنتِ ( هراء )
لكِ ذلك .. أنتِ ( حُرة ) .. في الأخير هي مجرد ( فِكرة ) .




يتعآرض ؟!
أتدري لو قرأ شخص ( عِلماني ) لا دين و لا قرآن و لا سُنة .. و يقول أنه ( هراء )
فذلك منطقي جدًا .. لأنه - القانون - مجرد ( كلام نظري ) و ليس ( حقيقة علمية )

الوحِيد الذي لهُ أن يعترف بـ صحة هذا القانون هو ( المؤمِن ) .
لماذا ؟ لأن لهُ دعائم من ( القُرآن ) و من ( الأحاديث القدسية ) و ( الأحاديث الشريفة ) .

كيف ؟
يتبع ( بعدِين ) في رد منفصِل ..

السّلام عليكم
سأكون مسرورًا جدًا لو أكملت المشاركةْ يا أميــنْ

[طُمآح الذُؤابة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وسيمツ

السّلام عليكم
سأكون مسرورًا جدًا لو أكملت المشاركةْ يا أميــنْ

مرحبًا مرةً أخرى .. و المعذرة على التأخير أيُها الوسِيم ..

البداية مما قاله الأخ [ أمير جزائري حر ] ==) هو قانُون كونِي !
نُوضِحْ ..


النظرة العامة تقُول :
أن الله خلق هذا الكوْن وِفق [ قوانِين و سُنن و مقادِير ] ..
فلا يسير هذا الكون [ عبثْ ] .

و هناك من يستنِد على دليل شرعي .. يقول الله تعالى :
{ إنّا كل شيء خلقناه بقدر }
{ و خلق كل شيء فقدره تقديرًا }
{ و لن تجد لسنُة الله تبديلًا }
و مثيلاتْ هاتِهِ الآيآت ..

# النقطة الغائبة عن الكثير .. و أكثرُ [ الكثير ] معترضِين ..
أن القانُون [ يصِف ] لكَ ما يحدُث ..
فقط ، يصِفْ ..

نُوضِح :
حين تأتي بـ حبة [ طماطم ] و تضعها على [ نار ] هادئة .. تُطهَى ، صح ؟
القانون : النار طهّت لنا حبة الطماطم ==) هذا [ وصف ] لما حدث ..
- لا يمكن أن تقول .. لإنسان سوِيّ الفهم ..
إن عمّدت إلى [ قانون الطهي ] .. فأنت ما اتكّلتَ على [ الله ] !

قانون الطهي : مجرد وصف [ للحدث ] .. و الحدث هو فضلٌ من الله و مِنّة ..
كذلك [ القوانين الكونية ] هي فضل و مِنّة من الله ..
من تفكّر فيها .. تدبر و تأمل .. إنتفَعْ ..
و من أغلق عقلَه ؟ ..

# نقطة أخرى :
القانون يعمل على الجميع .. [ العالِم ] بهِ و [ الجاهل ] !
فمثلًا ..

من [ سُنة ] السكِين .. أن يقطَع ..
لا يمكن أن تضعه على يدك و تُمرِر .. و تقول [ تبًا ] لك ، لماذا قطعتْ ؟
فأنا لم أكُن [ أعلم ] ..

نقاط و لنا عودة .. لتتِمة ..