اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بلقاسم الأمين
ستبقى اللغة العربية خفاقة إلى يوم الدين رغم كل مايحاك ضدها من طرف الحاقدين والجهال،وكل
ماتقوم به الوزيرة وأذنابها ماهي إلا حرب على الإسلام بالدرجة الأولى على الإسلام.
أما دعواهم بالإحتجاج بالتكنولوجيا فدعوى باطلة لأنه يمكن لأي لغة أن تواكب العصر،وما تفوق الإنجليزية لا يعود للغة في حد ذاتها،بل في أصحابها فقد سيطروا على كل شيء سياسيا واقتصاديا وعسكريا وإعلاميا
وأصبحوا يفرضون لغتهم على الدول الأخرى وهكذا... فالمغلوب ينبهر بالغالب... وإذا أردنا العزة والتمكين فلنرجع إلى ديننا.
|
السلام عليكم
فيما مضى لما كانت لنا حضارة كنا مصدرين للعلم والمعرفة وكانو يتعلمون لغتنا ويترجمون كتبنا ،الان العكس حاصل
لكن ليس العيب في تعلم لغة الغير وانما عدم عكس الاية عدم والمبادرة من اجل التعلم فاكتفينا بالشهادة واي شهادة مصدرها الغش الا من رحم ربي ثم تكوين اسرة والتعاقد المسبق حتى ياخذ الله امانته،والبحث العلمي حتى هو لحقه الغش فتجد اطروحة كما هي مسروقة ويوجد الكثير سال عليها الحبر في الجرائد لفضاعتها لان السارق يمثل نخبة النخبة فماذا تنتظر من البقية الان الهمة ماتت فلو حتى درسنا بالعربية لن نحقق شئ، العيب البقاء في الجهل ، الصين فرضت نفسها اليوم وبقوة وحتى لغتها ستفرض اذا استمرت هكذا .