اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ph7
وماذا لو استطاع مدير التربية إغراء أعضاء الجمعية بامتيازات فيغمض عيونهم وأفواههم ... كثير من رؤساء البلديات أغروا رؤساء الجمعيات بسكنات اجتماعية فنسوا مهامهم التي أنشؤوا الجمعية من أجلها ..
ثم هل يسمح القانون بالإضراب تحت غطاء جمعوي ؟ أحيانا أراك حكيما فيلسوفا وأحيانا أراك عضوا عاديا..
|
أعطيني معلمين في مدرسة بلا انتماء نقابي وحاول ان تجعل على رأسنا مدير متغطرس والله لا يمكث يومين الجمعية كانت في السبعينات معلمون يتضامنون مع المرضى ويتحدون في قول كلمة الحق للظالم اما عندما تحول الامر الا نقابات فهنا بيت القصيد النقابة هي الذي لها حق النقد.......انا على نفسي رئيس حي وجمعية اولياء التلاميذ....يوجد في المكتبان معي دكاترة في الجامعات اتعلم لماذا لأني نزيه ولا اخشى اي مسؤول حقير والذي يريد الكولسة تجده دائم يحوط على نفسه بالفضلات كي يرميها متى شاء بالمختصر انت تفهمني لكنك تتعمد اشعالي ...لم تكن نزاهة في كل الانتخابات ولذا لم نجد رجال في اكتافنا الانتخاب الحقيقي يكون يوم الجمعة مساء الكل حاضر وبرفع الايدي هناك يتمخض الجبل ويعطينا اسدا وليس فأرا كما نراهم الان..اما كلمة هل يسمح القانون.....اقول لك متى كان عندنا قانون......اعرف اسماء الذين قالو كلمة الحق وهم البلتاجي وصفوة الحجازي وعبد الحميد كشك هؤلاء بمصر اما بالجزائر فهناك اشخاص عاديون قالوا كلمة الحق التي من المفروض ان تخرج من أفواه الأئمة وهما المرحوم مايدي عبد السلام من ولاية سطيف والمغني عز الدين من شلف هذان تكلما عن ظلم الولاة جهارا نهارا هؤلاء هم الرجال.......نحن في المرحلة الأخيرة وهي الدبزة اما الشكاوى والصبر فلا وجود لهمافي قاموسي