![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() اقتباس:
تصحيح الاسم النكرة يعرف بالألف و اللام أو بالإضافة إلى ما فيه الألف و اللام. أما الإضافة إلى اسم نكرة فلا تفيد التعريف بل تفيد تخصيص الاسم بعد أن كان عاما.
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]()
أو بالإضافة إلى اسم علم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() أو باختصار:
بالإضافة إلى اسم معرفة * كتاب " نكرة " ـ كتابي ـ كتاب عمر ـ كتاب هذا ـ كتاب الذي جاء ـ كتاب التلميذ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() تقصد هنا المنادى النكرة المقصودة
لأنّ النكرة غير المقصودة لا تتعرف بالنداء |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: المعــرف بالنــداء : هو النداء المقصود كقولنا : يا خادمُ ، يا جاهلُ ، يا عالمُ ، يا كاتبُ .... ويسمى بالنكرة المقصودة وهي نوع من أنواع النداء ، نحو : " يا رجلُ " ، إذا كنتَ تنادي واحدا معينا ، تتّجه إليه بالنداء ، وتقصده دون غيره . والنكرة المقصودة بالنداء معرفة ، بسبب القصد في ندائها ، وهي قبل النداء نكرة . وهي مبنية على ما كانت ترفع به قبل النداء . ( " رَجُلُ " : منادى مبني على الضم في محل نصب مفعول به لفعل النداء المحذوف ) . إِذا قصدت من النكرة معيناً ناديته بها، أَصبح معرفة بهذا النداء وبنيته على الضم إلحاقاً بالأَعلام. فكلمة (شرطي) نكرة ولكن إِذا خاطبت بها شرطياً أمامك ليعينك فقلت: ( يا شرطيُّ أين المتحف؟) صارت (شرطي) معرفة وعوملت معاملة المعارف المفردة بالنداء وسميت بالنكرة المقصودة. توقيع :قال إمام اللغة "الثعالبي": (من أحب الله تعالى أحب رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم، ومن أحبَّ الرسول العربي أحبَّ العرب، ومن أحبَّ العرب أحبَّ العربية التي بها نزل أفضل الكتب على أفضل العجم والعرب، ومن أحبَّ العربية عُنيَ بها، وثابر عليها، وصرف همَّته إليها، ومن هداه الله للإسلام وشرح صدره للإيمان وآتاه حسن سريرة فيه، اعتقد أن محمداً صلى الله عليه وسلم خير الرسل، والإسلام خير الملل، والعرب خير الأمم، والعربية خير اللغات والألسنة، والإقبال على تفهمها من الديانة، إذ هي أداة العلم ومفتاح التفقه في الدين وسبب إصلاح المعاش والمعاد، ثم هي لإحراز الفضائل، والاحتواء على المروءة وسائر أنواع المناقب، كالينبوع للماء والزند للنار. ولو لم يكن في الإحاطة بخصائصها والوقوف على مجاريها ومصارفها والتبحر في جلائها ودقائقها، إلا قوة اليقين في معرفة إعجاز القرآن، وزيادة البصيرة في إثبات النبوة، لبتي هي عمدة الإيمان، لكفى بهما فضلا يَحْسُنُ فيهما أثره، ويطيب في الدارين ثمره، فكيف وأيسر ما خصَّها الله عزَّ وجلَّ به من ضروب الممادح يُكِلُّ أقلام الكتبة ويتعب أنامل الحسبة.) |
||||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc