التحذير التحذير من المدعو أحمد الشقيري ومن برنامجه خواطر وغيرها من البرامج

[أم سمية الأثرية]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم و بارك الله فيك أختي عبير


ملاحظة:

للمغترين بالغرب وحضارة الغرب زعموا
اقول لهم انما هي فقاعة كفقاعة الصابون بل هي أوهن من بيت العنكبوت و لا يغرنكم ما تسمعون
اعيش وسطهم منذ مدة طويلة و ليس كل ما يصل مسامعكم صحيح
ان ما هم عليه من أمور الدنيا حسناتهم يؤجرون عليها في الدنيا وليس لهم في الاخرة شيء،
و استدراج لهم

اما ترون انحطاطهم المستمر و انهم على حافَّة الهاوية

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك

[gecilda]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سمية الأثرية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم و بارك الله فيك أختي عبير


ملاحظة:

للمغترين بالغرب وحضارة الغرب زعموا
اقول لهم انما هي فقاعة كفقاعة الصابون بل هي أوهن من بيت العنكبوت و لا يغرنكم ما تسمعون
اعيش وسطهم منذ مدة طويلة و ليس كل ما يصل مسامعكم صحيح
ان ما هم عليه من أمور الدنيا حسناتهم يؤجرون عليها في الدنيا وليس لهم في الاخرة شيء،
و استدراج لهم

اما ترون انحطاطهم المستمر و انهم على حافَّة الهاوية

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك

من أصول العدل، والجزاء والحساب، تلكم القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة: 7، 8]

وقال عز وجل: {إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا}الكهف:30

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gecilda

من أصول العدل، والجزاء والحساب، تلكم القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة: 7، 8]

وقال عز وجل: {إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا}الكهف:30

الآية الثانية تخص المؤمنين اذ قال تعالى قبلها : ان اللذين امنوا و عملوا الصالحات انا لا نضيع اجر من احسن عملا

اما الاية الاولى فهي تخص المسلمين و الكفار معا ، فجعل الله جزاء الكفار في الدنيا و لهم العقوبة في الآخرة ، اذ سترد عليهم حسناتهم في الآخرة و سيعذبون بسيئاتهم .
و بهذا سيكونون قد اخذو نصيبهم في الدنيا اما الآخرة ففيها جزاء
المحسنين المسلمين الموحدين .

كما سبق و قالت الأخت ان الكفار لا اجر لهم في الآخرة
و انما يأخذون جزاء عملهم في الدنيا و فققققققط
فاذا عملوا خيرا يجازيهم الله في الدنيا ، اما في الآخرة فمن يأتي الله على غير ملة الاسلام فجزاؤه النار حتى و ان بلغت أعماله الخيرة في الدنيا عنان السماء .
يعني مسكين ذلك الكافر الذي يجتهد في الدنيا مثلما يفعل البعض ينفقون اموالهم عالفقراء و يحمون الحيوانات و يكفلون أيتام ووووو ، فهذا لن ينفعهم في الآخرة مادام انهم غير مسلمين . هذا حكم الله هو من قال ذلك .
اما العدل الذي تكلمتي عنه فالله اعدل العادلين اذ اعطاهم جزاءهم في الدنيا : مال و شهرة و استمتاع ووووو ، اما الجنة فهي لاصحابها .

[أم سمية الأثرية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة gecilda

من أصول العدل، والجزاء والحساب، تلكم القاعدة القرآنية التي دل عليها قول الله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ (7) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} [الزلزلة: 7، 8]

وقال عز وجل: {إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلا}الكهف:30

بارك الله فيك أختي القائدة و أضيف ما يلي

روى مسلم رقم ( 214 ) عن عائشة رضي الله عنها قلت : يا رسول الله ابن جدعان كان في الجاهلية يصل الرحم ويطعم المسكين فهل ذاك نافعه ؟ قال : (( لا ينفعه , إنه لم يقل يوماً رب اغفر لي خطيئتي يوم الدين )) .

*******************************************

قال الله تعالى ((وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآَنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا وَوَجَدَ اللَّهَ عِنْدَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ )) النور : 39 ) وقال تعالى : ((مَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لَا يَقْدِرُونَ مِمَّا كَسَبُوا عَلَى شَيْءٍ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ )) إبراهيم : 18 ) , وقال الله : ((مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآَخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآَخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ )) الشورى : 20 )

قال النووي في (( شرح مسلم )) ( 17 / 124 ) : (( أجمع العلماء على أن الكافر الذي مات على كفره لا ثواب له في الآخرة ولا يجازى فيها بشيء من عمله في الدنيا متقرباً إلى الله , وصرح في هذا الحديث بأن يُطعم في الدنيا بما عمله من الحسنات أي : بما فعله متقرباً إلى الله , مما لا يفتقر صحته إلى نية كصلة الرحم والصدقة والعتق والضيافة وتسهيل الخيرات ونحوها ))