رغم أن الأيام تتوقف في محطات كثيرة فإنها تترك ورائها
ذكريات مليئة بالأحداث المؤلمة و أخرى تداوي تلك الآلام بشيء من التفاؤل و الأمل
ومحاولة نسيان الجروح الغائرة ببلسم يشفي تلك الجروح التي أصابتنا عن قصد أو عن غيره
يبقى فقط تشبثنا بالأمل والتفاؤل خير وسيلة لتضميد جراحنا والتماس الأعذار فربما بذلك
تكون بداية العام الجديد صفحة مضئية خالية من كل ضغينة أو يأس .
لكن يبقى الاروع أننا دائما نعبر عن دواخلنا بصدق و احاسيس نابعة من شعورنا بذواتنا وبغيرنا
شكرا أختي على الكلمات الرائعة والتعبير الصادق الذي ينم عن شعور وحس مرهف وذلك هو الابداع الصادق .
تحياتي .... أخوك