..المد الشيعي ..ألسنا مساهمين في تعملقه ؟؟؟؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > القسم الاسلامي العام

القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

..المد الشيعي ..ألسنا مساهمين في تعملقه ؟؟؟؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-12-20, 21:34   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

بالفعل الأخ ركان
أسئلة تستحق الإهتمام
ما يجعل المرء يتعجب : كيف يخشى الأكثر من الأقل ؟ والأقوى من الأضعف ؟
الأمة الإسلامية السنية كم عددها ؟ أليست هي الأكثرية التي يبلغ تعداد نسمتها مليار ؟
فكيف تخشى من الأقلية الشيعية والتي لم تبلغ مائتي مليون ؟
أليست كثرة التخويف من الشيعة والتشيع دلالة على تهافت خطابنا السني ؟ واهتراء أسسه ومرتكزاته ؟ وخلوه من الإقناع ؟ إن كنا حقا أهل العقل والنقل ؟
فلماذا الخوف من أهل الدجل والخرافات والبدع مادمنا أصحاب العقيدة الصحيحة ؟
إن كثرة التخويف من الشيعة ومن التشيع لها آثار عكسية وسلبية : لأنها تخلق حالة من التعايش مع الظاهرة التي يجري التخويف معها ؛ حيث يتبلد الإحساس ويتم القبول بها وتصبح أمرا مقبولا وعاديا
إن تحصين الذات لا يكون بالتخويف من الآخر بل ببناء مناعة ذاتية يمكنها مقاومة الأجسام الدخيلة
إن الأقليات الإثنية والفكرية والدينية في العالم الإسلامي استطاعت أن تقاوم لقرون ولم تذب في المكونات الأكثرية ولم تتفكك ؛ لأنها تمتلك من الإيمان بالذات ما خلق لها عوامل البقاء والمقاومة
أما نحن فرغم أكثريتنا إلا أننا غثاء كغثاء السيل : نخشى من أفكار وايديلوجيات نصورها على أنها خرافية ومنحرفة ؛ رغم أنها استطاعت المقاومة والبقاء لقرون.
فلماذا لم نبحث في سر مقاومتها وبقائها بدل التهوين من شأنها ؟ لنهدم فيها أسس المناعة ونجعلها تتفكك بدل التخويف منها ؟
ولماذا نصورها عقائد خرافات ثم نخشاها ونحن أهل العقل زعما ؟ هل يخشى العقل من الخرافة ؟


وهناك نقطة أخرى أخي ركان :
إن اهل الضلال والزندقة يعملون على بناء اتحادهم وقوتهم ؛ ونحن نعمل على بناء ضعفنا وتفرقنا وتشرذمنا
مخالفونا يعملون على التكامل والتوحد ونحن نعمل على تجزئة المجزأ وتفتيت المفتت.
أبحث أخي في موقف الشيعة الإمامية الإثني عشرية ؛ ستجدهم يُكفرون النصيرية ؛ ويقولون في إمام النصيرية - ابن نصير - ما لا يُقال
لكنهم تجاوزا خلافاتهم المذهبية والعقدية وبنوا جسور التعاون والتكامل ؛ حتى صاروا كالجسد الواحد ؛ وها أنت ترى كيف أن الشيعي الإمامي الإثني عشري في إيران ولبنان والعراق يُقاتل من أجل أخيه الشيعي النصيري في سوريا ؛ رغم أنهم يكفرون بعضهم بعضا.
أما نحن فاصطعنا العداوات داخل جسدنا السني ؛ وجعلنا أمتنا شيعا وأحزابا : هذا سلفي ؛ هذا تبليغي ؛ هذا إخواني ؛ هذا خارجي ؛ هذا قطبي ؛ هذا سروري ؛ هذا مأربي ؛ هذا حدادي ؛ هذا حلبي ؛ هذا كذا ؛ وكل أمة تلعن أختها ؛ ولا حول ولا قوة بالله.
فهل هانت أمتنا حتى صارت الأكثرية تخشى الأقلية ؟ وحتى صار أعداؤنا مدرسة في الإئتلاف وصرنا مدرسة في التفرق والإختلاف ؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 21:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
بالفعل الأخ ركان
أسئلة تستحق الإهتمام
ما يجعل المرء يتعجب : كيف يخشى الأكثر من الأقل ؟ والأقوى من الأضعف ؟
الأمة الإسلامية السنية كم عددها ؟ أليست هي الأكثرية التي يبلغ تعداد نسمتها مليار ؟
فكيف تخشى من الأقلية الشيعية والتي لم تبلغ مائتي مليون ؟
أليست كثرة التخويف من الشيعة والتشيع دلالة على تهافت خطابنا السني ؟ واهتراء أسسه ومرتكزاته ؟ وخلوه من الإقناع ؟ إن كنا حقا أهل العقل والنقل ؟
فلماذا الخوف من أهل الدجل والخرافات والبدع مادمنا أصحاب العقيدة الصحيحة ؟
لا مجال للحديث عن القلة والكثرة إذا تعلق الأمر بالعقيدة ,, ومثال ذلك هو أنّ العلماء على مرّ العصور كانوا ومازالوا يحذّرون من المبتدع وبدعته ولو كان فردا واحدا بين الملايين من المسلمين ,, وذلك لأن بدعته التي يدعو إليها قد تنطلي على العوام الهوام الذين لا يفهمون من الدين إلاّ قليلا ويتبعون كل ناعق ,, هذا فيما يخص المبتدع الذي يُعدّ من المسلمين ,, فكيف إذا تعلّق الأمر بدين الشيعة الذي أجمع المسلمون أنّه دين كفر ,, وكيف إذا كان الذين يدعون إلى ذلك الدين الكفري عددهم بالآلاف إن لم يكن بالملايين وتدعمهم دولة ولهم قنوات وصحف وغيرها من وسائل الإعلام ,,
خلاصة القول :
1- نحن لسنا نتحدّث عن حرب عسكرية حتى نقيس بالكثرة والقلّة
2- فليتقي الله أقوام يحاولون التقليل من خطورة المد شيعي ولم عن غير قصد









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 21:56   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عبدالنور.ب
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية عبدالنور.ب
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
بالفعل الأخ ركان
أسئلة تستحق الإهتمام
ما يجعل المرء يتعجب : كيف يخشى الأكثر من الأقل ؟ والأقوى من الأضعف ؟
الأمة الإسلامية السنية كم عددها ؟ أليست هي الأكثرية التي يبلغ تعداد نسمتها مليار ؟
فكيف تخشى من الأقلية الشيعية والتي لم تبلغ مائتي مليون ؟
أليست كثرة التخويف من الشيعة والتشيع دلالة على تهافت خطابنا السني ؟ واهتراء أسسه ومرتكزاته ؟ وخلوه من الإقناع ؟ إن كنا حقا أهل العقل والنقل ؟
فلماذا الخوف من أهل الدجل والخرافات والبدع مادمنا أصحاب العقيدة الصحيحة ؟
إن كثرة التخويف من الشيعة ومن التشيع لها آثار عكسية وسلبية : لأنها تخلق حالة من التعايش مع الظاهرة التي يجري التخويف معها ؛ حيث يتبلد الإحساس ويتم القبول بها وتصبح أمرا مقبولا وعاديا
إن تحصين الذات لا يكون بالتخويف من الآخر بل ببناء مناعة ذاتية يمكنها مقاومة الأجسام الدخيلة
إن الأقليات الإثنية والفكرية والدينية في العالم الإسلامي استطاعت أن تقاوم لقرون ولم تذب في المكونات الأكثرية ولم تتفكك ؛ لأنها تمتلك من الإيمان بالذات ما خلق لها عوامل البقاء والمقاومة
أما نحن فرغم أكثريتنا إلا أننا غثاء كغثاء السيل : نخشى من أفكار وايديلوجيات نصورها على أنها خرافية ومنحرفة ؛ رغم أنها استطاعت المقاومة والبقاء لقرون.
فلماذا لم نبحث في سر مقاومتها وبقائها بدل التهوين من شأنها ؟ لنهدم فيها أسس المناعة ونجعلها تتفكك بدل التخويف منها ؟
ولماذا نصورها عقائد خرافات ثم نخشاها ونحن أهل العقل زعما ؟ هل يخشى العقل من الخرافة ؟


وهناك نقطة أخرى أخي ركان :
إن اهل الضلال والزندقة يعملون على بناء اتحادهم وقوتهم ؛ ونحن نعمل على بناء ضعفنا وتفرقنا وتشرذمنا
مخالفونا يعملون على التكامل والتوحد ونحن نعمل على تجزئة المجزأ وتفتيت المفتت.
أبحث أخي في موقف الشيعة الإمامية الإثني عشرية ؛ ستجدهم يُكفرون النصيرية ؛ ويقولون في إمام النصيرية - ابن نصير - ما لا يُقال
لكنهم تجاوزا خلافاتهم المذهبية والعقدية وبنوا جسور التعاون والتكامل ؛ حتى صاروا كالجسد الواحد ؛ وها أنت ترى كيف أن الشيعي الإمامي الإثني عشري في إيران ولبنان والعراق يُقاتل من أجل أخيه الشيعي النصيري في سوريا ؛ رغم أنهم يكفرون بعضهم بعضا.
أما نحن فاصطعنا العداوات داخل جسدنا السني ؛ وجعلنا أمتنا شيعا وأحزابا : هذا سلفي ؛ هذا تبليغي ؛ هذا إخواني ؛ هذا خارجي ؛ هذا قطبي ؛ هذا سروري ؛ هذا مأربي ؛ هذا حدادي ؛ هذا حلبي ؛ هذا كذا ؛ وكل أمة تلعن أختها ؛ ولا حول ولا قوة بالله.
فهل هانت أمتنا حتى صارت الأكثرية تخشى الأقلية ؟ وحتى صار أعداؤنا مدرسة في الإئتلاف وصرنا مدرسة في التفرق والإختلاف ؟

السلام عليكم ورحمة الله
أهل السنة والجماعة- السلفيين -يجتمعون على الحق ولا نجتمع على الباطل ابدا ,الذي أخطأ نقول له أخطأت ولا نداهن في دين الله
ولا نعمل بتلك القاعدة التي تقول: نجتمع فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا ....قاعدة المفلسين
وصدق من قال :اهتموا على توحيد الكلمة وغفلوا عن كلمة التوحيد
فمن مدلول كلمة التوحيد نصرة الحق ورد الباطل
ومن ينصر الله ينصره ,والله هو المبلغ عن أهل السنة
فلا نحتاج الى قواعد مردها الأشخاص ,أغنانا رب العالمين بكتابه وسنة نبيه والحمد لله رب العالمين

خلاصة القول :فلنعد الى ديننا على منهج رسول الله وصحابته ,وبين ماذكرت كتب السلف ,فلنقف عندها ولنقتفي بآثارهم والله الموفق للحق









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 22:03   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حذيفة عبدالنور التيبازي مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله
أهل السنة والجماعة- السلفيين -يجتمعون على الحق ولا نجتمع على الباطل ابدا ,الذي أخطأ نقول له أخطأت ولا نداهن في دين الله
ولا نعمل بتلك القاعدة التي تقول: نجتمع فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا ....القاعدة المفلسة
وصدق من قال :اهتموا على توحيد الكلمة وغفلوا عن كلمة التوحيد
فمن مدلول كلمة التوحيد نصرة الحق ورد الباطل
ومن ينصر الله ينصره ,والله هو المبلغ عن أهل السنة
فلا نحتاج الى قواعد مردها الأشخاص ,أغنانا رب العالمين بكتابه وسنة نبيه والحمد لله رب العالمين

خلاصة القول :فلنعد الى ديننا على منهج رسول الله وصحابته ,وبين ماذكرت كتب السلف ,فلنقف عندها ولنقتفي بآثارهم والله الموفق للحق

يبدو أنك عدّلت ردك بعد أن عدَلت عن رأيك
سبحان من يعلم خائنة الاعين وماتخفي الصدور

لا يكون الخوف إلا مع انعدام السيطرة ؛ فالمسيطر على الوضع لا يمتلكه الخوف ولا يخاف من الآخر









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 22:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
وهناك نقطة أخرى أخي ركان :
إن اهل الضلال والزندقة يعملون على بناء اتحادهم وقوتهم ؛ ونحن نعمل على بناء ضعفنا وتفرقنا وتشرذمنا
مخالفونا يعملون على التكامل والتوحد ونحن نعمل على تجزئة المجزأ وتفتيت المفتت.
أبحث أخي في موقف الشيعة الإمامية الإثني عشرية ؛ ستجدهم يُكفرون النصيرية ؛ ويقولون في إمام النصيرية - ابن نصير - ما لا يُقال
لكنهم تجاوزا خلافاتهم المذهبية والعقدية وبنوا جسور التعاون والتكامل ؛ حتى صاروا كالجسد الواحد ؛ وها أنت ترى كيف أن الشيعي الإمامي الإثني عشري في إيران ولبنان والعراق يُقاتل من أجل أخيه الشيعي النصيري في سوريا ؛ رغم أنهم يكفرون بعضهم بعضا.
أما نحن فاصطعنا العداوات داخل جسدنا السني ؛ وجعلنا أمتنا شيعا وأحزابا : هذا سلفي ؛ هذا تبليغي ؛ هذا إخواني ؛ هذا خارجي ؛ هذا قطبي ؛ هذا سروري ؛ هذا مأربي ؛ هذا حدادي ؛ هذا حلبي ؛ هذا كذا ؛ وكل أمة تلعن أختها ؛ ولا حول ولا قوة بالله.
فهل هانت أمتنا حتى صارت الأكثرية تخشى الأقلية ؟ وحتى صار أعداؤنا مدرسة في الإئتلاف وصرنا مدرسة في التفرق والإختلاف ؟
أما قاعدة (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه) فقد هدمها أهل العلم بالحجة والبيان ,, وأنصحك يا عثماني أن تقرأ ما كتبه الشيخ الألباني رحمه الله عن (التصفية والتربية) لعلك تستفيد,,
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَجْمَعُ أُمَّتِي عَلَى ضَلَالَةٍ ، وَيَدُ اللَّهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ ). وحسنه الألباني.












رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 22:33   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض مشاهدة المشاركة
أما قاعدة (نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضًا فيما اختلفنا فيه) فقد هدمها أهل العلم بالحجة والبيان ,, وأنصحك يا عثماني أن تقرأ ما كتبه الشيخ الألباني رحمه الله عن (التصفية والتربية) لعلك تستفيد,,
قَالَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( إِنَّ اللَّهَ لَا يَجْمَعُ أُمَّتِي عَلَى ضَلَالَةٍ ، وَيَدُ اللَّهِ مَعَ الْجَمَاعَةِ ). وحسنه الألباني.


من حدّثك عن قاعدة وما قاعدة ؟؟
لا قاعدة ولا واقفة ..
وإنما هي سنن الله التي لا تحابي أحدا.
لماذا نحن اليوم نتحدث عن مدّ شيعي ؛ لاحظ ( مدّ ) ؛ اي غزو يتمدد ؛ وليس مجرد التحذير من أهل البدع كما تسمونهم.
المدّ هو حملة تغزوك وتجعلك في موقف ضعف ؛ وعليك أن تقاوم.
كيف يغزوك الأقلوي الضعيف والذي يستعمل (التقية) كما تزعمون ؛ فهو لا يجرؤ حتى على الجهر بحقيقته ؛ وبعقيدته ؛ ورغم ذلك هناك من يتشيع ؛ فأين الخلل ؟
لماذا فشلنا في مدّ سني يخترق إيران ؛ بينما نجحت إيران في اختراق حصون أهل السنة.
أخرجوا من دائرة تصنيف الناس بدعوى التحذير من أهل البدع وناقشوا الحقائق كما هي
أين الخلل ؟
لماذا يتشيع أهل السنة ؟ وديننا هو دين العقل والمنطق والحديث والأثر ؟
أين الخلل ؟
وهل التمدد الشيعي في بلداننا أصبح حقا ظاهرة تستدعي التحذير منها ؟ أم هو وهم اصطنعناه مثل الدونكيشوت يقاتل الطواحين ؟
أم هي رواسب الثقافات الوافدة إلى مغربنا الإسلامي ينقلها إلينا كل متأثر بثقافة الغير بكل سلبياتها ؛ فالمولعون بثقافة السلفية النجدية نقلوا إلينا صراعات مذهبية في الخليج رغم انتفاء مبرراتها عندنا.
فلماذا كثرة التحذير من الشيعة وليس عندنا من يتشيع ؟ فلأن كان الشيعة حقا في السعودية يشكلون أقلية مؤثرة في السعودية والخليج ودول أخرى ؛ فهم عندنا لاشيء.

ثم ألا تلاحظ هزالة الجهاز المناعي الإعلامي في مقابل الترسانة الإعلامية الشيعية ؟
ماذا أعددنا لنواجه قنوات الشيعة وهي تتفوق 50 قناة ؟ أعددنا روتانا السعودية وقنوات سباق البعران ؟؟؟ وقنوات تصنيف الناس وأكل لحوم أهل الإسلام - البصيرة ومشتقاتها ؟
بمثل هذه القنوات سنواجه المد الشيعي ؟ في رأيك ؟









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 23:13   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
من حدّك عن قاعدة وما قاعدة ؟؟
لا قاعدة ولا واقفة ..
وإنما هي سنن الله التي لا تحابي أحدا.
لماذا نحن اليوم نتحدث عن مدّ شيعي ؛ لاحظ ( مدّ ) ؛ اي غزو يتمدد ؛ وليس مجرد التحذير من أهل البدع كما تسمونهم.
المدّ هو حملة تغزوك وتجعلك في موقف ضعف ؛ وعليك أن تقاوم.
كيف يغزوك الأقلوي الضعيف والذي يستعمل (التقية) كما تزعمون ؛ فهل لا يجرؤ حتى على الجهر بحقيقته ؛ وبعقيدته ؛ ورغم ذلك هناك من يتشيع ؛ فأين الخلل ؟
لماذا فشلنا في مدّ سني يخترق إيران ؛ بينما نجحت إيران في اختراق حصون أهل السنة.
أخرجوا من دائرة تصنيف الناس بدعوى التحذير من أهل البدع وناقشوا الحقائق كما هي
أين الخلل ؟
لماذا يتشيع أهل السنة ؟ وديننا هو دين العقل والمنطق والحديث والأثر ؟
أين الخلل ؟
وهل التمدد الشيعي في بلداننا أصبح حقا ظاهرة تستدعي التحذير منها ؟ أم هو وهم اصطنعناه مثل الدونكيشوت يقاتل الطواحين ؟
أم هي رواسب الثقافات الوافدة إلى مغربنا الإسلامي ينقلها إلينا كل متأثر بثقافة الغير ؛ والمولعون بثقافة السلفية النجدية ينقلون إلينا صراعاتهم المذهبية في الخليج رغم انعدام المبررات.
فإن كان الشيعة حقا في السعودية يشكلون أقلية مؤثرة في السعودية والخليج ودول أخرى ؛ فهم عندنا لاشيء.

ثم ألا تلاحظ هزالة الجهاز المناعي الإعلامي في مقابل الترسانة الإعلامية الشيعية ؟
ماذا أعددنا لنواجه قنوات الشيعة وهي تتفوق 50 قناة ؟ أعددنا روتانا السعودية وقنوات سباق البعران ؟؟؟ وقنوات البصيرة التي تنهش لحوم أهل الإسلام ؟
بمثل هذه القنوات سنواجه المد الشيعي ؟ في رأيك ؟
صحيح ,, المد الشيعي أكثر خطورة من بقية الأفكار والعقائد المنحرفة التي يدعو إليها أصحابها ,, وهو مدّ زاحف بالفعل ويدقّ ناقوس الخطر ,, ليس لقوّته في ذاته ,, فهو أوهن من بيت العنكبوت ,, بل لعوامل أخرى أكثرها خراجية ,, وسأذكر لك منها الأهم:
الأول : السياسة المنتهجة لدى أصحاب ذلك الدين الكفري والتي تقوم على تحريك عواطف المسلمين
ودغدغتها من خلال الشعارت الرنانة التي يرفعها أولئك القوم ضد الصهاينة وأمريكا وضد الغرب بشكل عام ,, ولا شك أن هذه السياسة المدروسة التي ينتهجها الروافض لعبت دورا كبيرا في تعاطف عوام المسلمين معهم ,, وهذه النقطة غاية في الخطورة ينبغي التحذير منها ,, ويجب كشف حقيقة تلك الشعارات الفارغة التي لا تعدو أن تكون حبرا على ورق ,, أو أصواتا تنفخ في الهواء عبر وسائل الإعلام
الثاني : هو (الجماعات الإسلامية) التي تحالفت مع المد الشيعي في زمن سابق إلى أن فرّق بينهم (الجحيم العربي) بسب سوريا ,, ولولا هذا الأخير لرأيت كيف هي العلاقة المتينة بين الإخوان والروفض ,, وليس غريبا أن تستعمل تلك الجماعات نفس طريقة الشيعة في تحريك عواطف المسلمين البسطاء ,, فهم مدرسة واحدة ,, وكأنّ حال تلك الجماعات بيننا اليوم كحال الطوسي وابن العلقمي في العراق أيام التتار
,, وهذا هو العامل الثاني الذي يدعو إلى الخوف من المد الشيعي
الثالث : هو بُعدنا عن الدين وكثرت المعاصي والبدع في أمّة الإسلام ,, وهذه النقطة لا تحتاج إلى مزيد بيان ,, فكيف ينصرنا الله ونحن غارقون في المعاصي ,, وكيف ينصرنا الله وفينا من يدعوا إلى البدع والضلالات التي يمقتها سبحانه وتعالى









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-20, 23:47   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض مشاهدة المشاركة

الأول : السياسة المنتهجة لدى أصحاب ذلك الذين الكفري والتي تقوم على تحريك عواطف المسلمين
ودغدغتها من خلال الشعارت الرنانة التي يرفعها أولئك القوم ضد الصهاينة وأمريكا وضد الغرب بشكل عام ,, ولا شك أن هذه السياسة المدروسة التي ينتهجها الروافض لعبت دورا كبيرا في تعاطف عوام المسلمين معهم ,, وهذه نقطة غاية في الخطورة ينبغي التحذير منها ,, ويجب كشف حقيقة تلك الشعارات الفارغة والتي لا تعدو أن تكون حبرا على ورق ,, أو أصواتا تنفخ في الهواء عبر وسائل الإعلام

أنت هنا لا تضع أصبعك على الجرح ؛ بل تتجاوز كثيرا من الحقائق
ولا يمكن التسليم اك باستنتاجاتك

أولا - تتحدث عن سياسة منتهجة تقوم على تحريك العواطف ؛ هذه السياسة التي تتحدث عنها قد تصنع التأييد ؛ لكنها لن تسلخك من عقيدتك
يعني قد تجعلك تتشيع سياسيا ؛ تعجب بإيران وحزب الله وتؤيدهم ؛ لكنها لن تجعلك تسب أبابكر وعمر وعثمان وطلحة رضوان الله عليهم.
وليس صلب الموضوع يتحدث عن التأييد ؛ بل عن التشيع الذي هو انتقال من عقيدة إلى أخرى.
ربما كنت ستكون مصييبا لو تحدثت عن سياسة استدرار الشيعة للعواطف من خلال الحديث عن مظلومية آل البيت ؛ سيما وإن تم اجترار الروايات الكاذبة مثل كسر الضلع وغيرها ؛ فقد تثير تلك القصص الشحناء والبغضاء وتؤلب الجاهل ضد الصحابة

ما تسميه شعارت رنانة يرفعها القوم ضد الصهاينة وأمريكا وضد الغرب بشكل عام ؛ هل بإمكانها أن تجعل الأمة تتشيع ؟
لقد قاوم صدام حسين حسين اسرائيل وقصفها واقعا ؛ وطيلة حياته كان صدام حسين مدافعا عن فلسطين والفلسطينيين بالفعل وليس بالشعارات ؛ ولكن رغم ذلك لم يعتنق الناس فكر البعث ولم يصيروا بعثية.
تلك المواقف تجلب التأييد ؛ بل ربما التشيع السياسي ؛ لكنها لن تجعلك شيعي العقيدة.

ثانيا- لا ترفع إيران وحزب الله شعارات رنانة ضد الصهاينة ؛ ولا يمكن التسليم لك بذلك ؛ وتبدو التفسيرات التي تصور الحرب بين حزب الله وإسرائيل كمسرحية هي تفسيرات ساذجة وسخيفة ومثيرة للسخرية.
الحزب خاض حروبا ضد اسرائيل واسرائيل تقتل قياداته كل مرة ؛ ثم يأتي يعضهم يتحدث عن مسرحية ؟؟ وشعارات رنانة ؟؟
ما بين الحزب واسرائيل هو حرب نفوذ على المنطقة ؛ والبحث عن النفوذ يمكن أن يجر للحرب أكثر الأصدقاء وفاء لبعضهم.
نتفق أنه ليس بين الحزب وبين اسرائيل حرب وجود ؛ لكن لا يمكن النسليم أن ما يجري بينهما هو شعارات ومسرحية.

ثالثا - الحزب وإيران هم من أهل القبلة ؛ وإن وقفت معهم الشعوب الإسلامية في الحرب ضد اسرائيل فهذا ليس انخداعا ؛ بل الواجب الشرعي والديني والأخلاقي يملي ذلك ؛ ففي الحرب بين كافر وبين أهل القبلة ؛ يجب علينا أن نؤيد أهل القبلة ضد الكفار ( غُلِبَتِ الرُّومُ * فِي أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِي بِضْعِ سِنِينَ لِلَّهِ الْأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ )
فضلا على أن الدعم للحزب ضد اسرائيل ليس تأييدا له في عقائده ؛ بل في قضايا بلده ؛ لأن القضية سياسية مرتبطة بوقائع سياسية وليست متعلقة بمضامين العقائد ؛ فهل نحن نقاتل اليهود لأن عقيدتهم يهودية أم لأنهم محتلون ؟؟؟؟
طبعا الأحداث بعد الثورة السورية الفاضحة قلبت الكثير من الحقائق وجعلت الوضع أكثر تعقيدا










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-21, 19:29   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
رَكان
مشرف عـامّ
 
الأوسمة
المشرف المميز **وسام تقدير** وسام المشرف المميّز لسنة 2011 وسام التميز وسام الحضور المميز في منتدى الأسرة و المجتمع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة

الحزب خاض حروبا ضد اسرائيل واسرائيل تقتل قياداته كل مرة ؛ ثم يأتي يعضهم يتحدث عن مسرحية ؟؟ وشعارات رنانة ؟؟
يا عثماني ..
ما تقوله يتم تصنيعه في مخابر مختصة لمغالطة العامة ...هو للإستهلاك ...فمن يصدر عنه ذلك يراهن على تقبله السذج وضعاف العقول ...
على الأرض رأينا القذائف تدمر الدبابات الإسرائيلية ..رأينا وقوع الضحايا رأينا الدماء ..فكيف يقولون بأنها مسرحية ..؟
إنهم لايريدون الضحك على عقولنا فحسب إنما يريدون اعادة برمجة لعقولنا ...فليكذبوا كذبا يمكن تصديقه ..
لو قالوا أن حزب الله يغالط وأنه يستغل الخطاب الديني لأجل حشد الدعم وأن هدفه الحقيقي هو تحقيق النفوذ على الأرض لصدقناهم وقلنا معهم أن الحزب يكذب ويدلس والقصة هي قصة صراع سياسي ..ولا علاقة له بالعقيدة ..لكن أن يقولوا أنها مسرحية والمسرحية لايمكن الا وأن يتم حبك فصولها بين الأطراف مسبقا فهذا مما لاسابقة له في المغالطة كلامنا على هذا النحو لايبرر لأي كان أن يفسره ويؤوله على هواه لأجل التشكيك والتخوين ..شبعنا من ذلك فارحمونا يرحمكم الله .. .









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-21, 21:57   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
ريـاض
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان مشاهدة المشاركة
يا عثماني ..
ما تقوله يتم تصنيعه في مخابر مختصة لمغالطة العامة ...هو للإستهلاك ...فمن يصدر عنه ذلك يراهن على تقبله السذج وضعاف العقول ...
على الأرض رأينا القذائف تدمر الدبابات الإسرائيلية ..رأينا وقوع الضحايا رأينا الدماء ..فكيف يقولون بأنها مسرحية ..؟
إنهم لايريدون الضحك على عقولنا فحسب إنما يريدون اعادة برمجة لعقولنا ...فليكذبوا كذبا يمكن تصديقه ..
لو قالوا أن حزب الله يغالط وأنه يستغل الخطاب الديني لأجل حشد الدعم وأن هدفه الحقيقي هو تحقيق النفوذ على الأرض لصدقناهم وقلنا معهم أن الحزب يكذب ويدلس والقصة هي قصة صراع سياسي ..ولا علاقة له بالعقيدة ..لكن أن يقولوا أنها مسرحية والمسرحية لايمكن الا وأن يتم حبك فصولها بين الأطراف مسبقا فهذا مما لاسابقة له في المغالطة كلامنا على هذا النحو لايبرر لأي كان أن يفسره ويؤوله على هواه لأجل التشكيك والتخوين ..شبعنا من ذلك فارحمونا يرحمكم الله .. .
يبدو أنّه لا مفرّ من الحديث في السياسة
بما أنّك ترى ما قام به حزب إيران في لبنان ضد إسرائل شيء جميلا
أسألك :
ما هو الأفضل لحزب إيران في لبنان في رأيك :
1- أن يقاتل بالشعارات الرنانة وفقط كحال إيران التي تقوده وترعاه ,, أو يقاتل بالشعرات الرنانة ويأخذ معها بعض الضربات الموجعة ,, وليته أخذ تلك الضربات الموجعة وحده ولم يجني على آلاف اللبنانيين الأبرياء من الأطفال والشيوخ والنساء ,, السياسة عند العقلاء تقول : الذي لا يستطيع أن يدافع على نفسه وعلى أرضه وعلى عرضه لا يخوض حربا هو الخاسر الوحيد فيها ,, لماذا أسر الجنديين وهو يعلم أنّ الثمن سكون باهظا جدا على حساب اللبنانيين اللذين لا حول لهم ولا قوّة
؟ ,, هل هكذا تدار الحروب عند أهل العقول؟ ,, وهل ما قام به الحزب الإيراني يسمى شجاعة ويشاد به ,, أو أنّ ذلك هو الإنتحار بعينه
خلاصة القول :
1-ما قام به حزب إيران في لبنان يعدّ من أكبر إخفاقاته ,, وهو بذلك يعدّ مشاركا مع الصهاينة في قتل اللبنانين الأبراء ,, فليته كتفى بالشعارت الرنانة

2- لماذا رأيناه استأسد على أهل سوريا الأبراياء وأصبح يقتل المسلمين بالآلاف ويجزّ الرؤوس ويستبسل في طحن الجماجم ,, أين كانت تلك الشجاعة الخارقة أمام إسرائل التي لم يقتل منها جنديا واحدا؟ ,,









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
..ألسنا, ..الأخ, مساهمين, الشيعي, تعملقه, ؟؟؟؟


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:18

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc